فى مثل هذة الفترة قبل 3 سنوات, وبالتحديد يوم السبت 31 أكتوبر 2015, وقع حادث انفجار طائرة الركاب المدنية الروسية فوق وسط سيناء, ونشرت يومها على هذه الصفحة مقال استعرضت فيه الشبهات فى قيام مخالب الاستخبارات الأمريكية بالضلوع فى مأساة سقوط طائرة الركاب الروسية فوق سيناء بطريق غير مباشر عن طريق واجهات الإرهابيين, وجاء المقال على الوجة التالى : ''[ اغتبط الأعداء وتجار الدين, بحادث سقوط طائرة الركاب الروسية إيرباص 321, فوق وسط سيناء, صباح اليوم السبت 31 اكتوبر2015, بعد 23 دقيقة من اقلاعها من مطار شرم الشيخ, وهى فى طريقها إلى مدينة ''سان بطرسبورغ'' الروسية, ومصرع وفقد 217 راكب, منهم 138 سيدة, و62 رجل, و17 طفل, بالإضافة الى 7 من أفراد طاقم الطائرة, بعضهم اغتبط سرا لدواعى الخبث, والآخر ألقى علنا وصلات ردح, وفى ظل الاوضاع الاقليمية والدولية الموجودة, لا يستبعد أبدا ضلوع مخالب الاستخبارات الأمريكية فى مأساة سقوط طائرة الركاب الروسية فوق سيناء بطريق غير مباشر عن طريق واجهات الإرهابيين لضمان عدم كشف دورها ومنع قيام حرب عالمية ثالثة نتيجة اجرامها, عن طريق دفع عملائها من الخونة المستعربين لتزيين وتسهيل العملية للإرهابيين حتى لا يظهر سواهم فى الصورة ولا يتصور المحققين بأن غيرهم قاموا بدفعهم وتقديم الدعم اللوجستي والمعلوماتي لهم لتسهيل مهمتهم الإجرامية, بهدف تقويض العلاقات المصرية/الروسية, ومنع تعاظمها على حساب العلاقات المصرية/الأمريكية, وتجميد صفقات الأسلحة الروسية الحديثة لمصر لاضعافها, ومنع انحسار المصالح الأمريكية فى مصر ومنطقة الشرق الاوسط, ودعم جماعات الارهاب وعصابة الاخوان الاجرامية, وضرب السياحة والاقتصاد المصرى, ومحاولة احياء مشروع ''سايس بيكو'' لتقسيم بلدان الشرق الاوسط لحساب امريكا واسرائيل بعد ان تسببت مصر وثورة 30 يونيو فى تقويضة, وهى وغيرها المستفيد الاول منها امريكا واسرائيل قبل جماعات الارهاب التى يمكن استخدامها, دون ان تعلم, كمخلب شيطانى للمخططات الجهنمية للاستخبارات الامريكية, وعموما, وبعيدا عن اى تكهنات منطقية عن اسباب الكارثة حتى اعلان نتائج التحقيقات الجارية, فالامر المؤكد فى انها ستعطى دافعا هائلا لتنامى العلاقات المصرية/الروسية, بعد ان تابع البلدين, اغتباط الاعداء بمحنتهما, ومحاولة اغتنام ارهاصات سياسية منها ضدهما, لتقويض علاقاتهما التى يرونها تجهض دسائسهم, بما يؤكد للبلدين اهمية تنامى علاقاتهما بصورة اعظم, لدحض اضغاث احلام وارهاصات ودسائس الاعداء, ودهس رؤوسهم الخبيثة بالنعال. ]''.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الثلاثاء، 23 أكتوبر 2018
يوم مخالب الاستخبارات الأمريكية فى مأساة سقوط طائرة الركاب الروسية فوق سيناء
فى مثل هذة الفترة قبل 3 سنوات, وبالتحديد يوم السبت 31 أكتوبر 2015, وقع حادث انفجار طائرة الركاب المدنية الروسية فوق وسط سيناء, ونشرت يومها على هذه الصفحة مقال استعرضت فيه الشبهات فى قيام مخالب الاستخبارات الأمريكية بالضلوع فى مأساة سقوط طائرة الركاب الروسية فوق سيناء بطريق غير مباشر عن طريق واجهات الإرهابيين, وجاء المقال على الوجة التالى : ''[ اغتبط الأعداء وتجار الدين, بحادث سقوط طائرة الركاب الروسية إيرباص 321, فوق وسط سيناء, صباح اليوم السبت 31 اكتوبر2015, بعد 23 دقيقة من اقلاعها من مطار شرم الشيخ, وهى فى طريقها إلى مدينة ''سان بطرسبورغ'' الروسية, ومصرع وفقد 217 راكب, منهم 138 سيدة, و62 رجل, و17 طفل, بالإضافة الى 7 من أفراد طاقم الطائرة, بعضهم اغتبط سرا لدواعى الخبث, والآخر ألقى علنا وصلات ردح, وفى ظل الاوضاع الاقليمية والدولية الموجودة, لا يستبعد أبدا ضلوع مخالب الاستخبارات الأمريكية فى مأساة سقوط طائرة الركاب الروسية فوق سيناء بطريق غير مباشر عن طريق واجهات الإرهابيين لضمان عدم كشف دورها ومنع قيام حرب عالمية ثالثة نتيجة اجرامها, عن طريق دفع عملائها من الخونة المستعربين لتزيين وتسهيل العملية للإرهابيين حتى لا يظهر سواهم فى الصورة ولا يتصور المحققين بأن غيرهم قاموا بدفعهم وتقديم الدعم اللوجستي والمعلوماتي لهم لتسهيل مهمتهم الإجرامية, بهدف تقويض العلاقات المصرية/الروسية, ومنع تعاظمها على حساب العلاقات المصرية/الأمريكية, وتجميد صفقات الأسلحة الروسية الحديثة لمصر لاضعافها, ومنع انحسار المصالح الأمريكية فى مصر ومنطقة الشرق الاوسط, ودعم جماعات الارهاب وعصابة الاخوان الاجرامية, وضرب السياحة والاقتصاد المصرى, ومحاولة احياء مشروع ''سايس بيكو'' لتقسيم بلدان الشرق الاوسط لحساب امريكا واسرائيل بعد ان تسببت مصر وثورة 30 يونيو فى تقويضة, وهى وغيرها المستفيد الاول منها امريكا واسرائيل قبل جماعات الارهاب التى يمكن استخدامها, دون ان تعلم, كمخلب شيطانى للمخططات الجهنمية للاستخبارات الامريكية, وعموما, وبعيدا عن اى تكهنات منطقية عن اسباب الكارثة حتى اعلان نتائج التحقيقات الجارية, فالامر المؤكد فى انها ستعطى دافعا هائلا لتنامى العلاقات المصرية/الروسية, بعد ان تابع البلدين, اغتباط الاعداء بمحنتهما, ومحاولة اغتنام ارهاصات سياسية منها ضدهما, لتقويض علاقاتهما التى يرونها تجهض دسائسهم, بما يؤكد للبلدين اهمية تنامى علاقاتهما بصورة اعظم, لدحض اضغاث احلام وارهاصات ودسائس الاعداء, ودهس رؤوسهم الخبيثة بالنعال. ]''.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.