فى مثل هذه الفترة قبل 4 سنوات، وبالتحديد يوم الجمعة 28 نوفمبر 2014، كان التاريخ الموعود من ''الجبهة السلفية الارهابية'' و ''جماعة الاخوان الارهابية'' لخروج ميليشيات ارهابية منهما عقب صلاة الفجر وبعد صلاة الجمعة وهم يحملون الأسلحة النارية والبيضاء فى يد والمصاحف فى اليد الأخرى فى مظاهرات إرهابية عارمة تدمر كل من يعترضها، وهو لم يحدث ولم يجروء آفاق واحد منهم أن يطل برأسه الخبيثة فى اى شارع، ونشرت يومها على هذه الصفحة مقال مع مقطع فيديو استعرضت فيه الموقف على أرض الواقع، وجاء المقال على الوجه التالى : ''[ فشلت دعاوى الإرهاب لعصابات جماعة الإخوان والجبهة السلفية الإرهابية فى اى حشد بالسويس يوم الجمعة الموعودة منهم بالإرهاب اليوم 28 نوفمبر 2014، وانصرف جميع المصلين من المساجد إلى منازلهم فى سلام عقب تأديتهم صلاة الجمعة 28 نوفمبر 2014، الامر الذي اصاب العصابات الارهابية بالجبن والرعب وامتنعت عن الخروج فى مظاهرات عنف وإرهاب وهم يحملون الأسلحة والمصاحف الشريفة كما توعدوا الشعب المصرى، ولم تخرج مظاهرة واحدة لشخص واحد عقب صلاة الجمعة من اى مكان بالسويس، وأكد المواطنين بالسويس بان هذه الجمعة أكدت للجميع بما لايدع مجالا لأي شك سقوط جماعة الإخوان الإرهابية واذيالها فى الأوحال واعتمادها دائما على تصريحات البلف الإرهابية العنترية الكاذبة بوهم اثارة رعب المواطنين، وانتهز اللواء طارق الجزار مدير امن السويس سلامة الحالة الامنية بالسويس وعدم خروج مظاهرة فيها شخص واحد عقب صلاة الجمعة بالسويس وقام بجولة فى شوارع السويس وميدان الاربعين سيرا على الاقدام، وكانت جماعة الاخوان الارهابية والجبهة السلفية الارهابية قد فشلوا قبل ذلك فى ما اطلقوا علية مليونية صلاة الفجر فى نفس اليوم 28 نوفمبر 2014، حيث انصرف جميع المصلين الى منازلهم مباشرة عقب تاديتهم صلاة فجر يوم الجمعة 28 نوفمبر 2014، بدون خروج شخص واحد الى الشوارع فى مليونية صلاة الفجر المزعومة. ]''.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الخميس، 29 نوفمبر 2018
يوم فشل دعاوى إرهاب الإخوان والسلفيين الجمعة 28 نوفمبر 2014
فى مثل هذه الفترة قبل 4 سنوات، وبالتحديد يوم الجمعة 28 نوفمبر 2014، كان التاريخ الموعود من ''الجبهة السلفية الارهابية'' و ''جماعة الاخوان الارهابية'' لخروج ميليشيات ارهابية منهما عقب صلاة الفجر وبعد صلاة الجمعة وهم يحملون الأسلحة النارية والبيضاء فى يد والمصاحف فى اليد الأخرى فى مظاهرات إرهابية عارمة تدمر كل من يعترضها، وهو لم يحدث ولم يجروء آفاق واحد منهم أن يطل برأسه الخبيثة فى اى شارع، ونشرت يومها على هذه الصفحة مقال مع مقطع فيديو استعرضت فيه الموقف على أرض الواقع، وجاء المقال على الوجه التالى : ''[ فشلت دعاوى الإرهاب لعصابات جماعة الإخوان والجبهة السلفية الإرهابية فى اى حشد بالسويس يوم الجمعة الموعودة منهم بالإرهاب اليوم 28 نوفمبر 2014، وانصرف جميع المصلين من المساجد إلى منازلهم فى سلام عقب تأديتهم صلاة الجمعة 28 نوفمبر 2014، الامر الذي اصاب العصابات الارهابية بالجبن والرعب وامتنعت عن الخروج فى مظاهرات عنف وإرهاب وهم يحملون الأسلحة والمصاحف الشريفة كما توعدوا الشعب المصرى، ولم تخرج مظاهرة واحدة لشخص واحد عقب صلاة الجمعة من اى مكان بالسويس، وأكد المواطنين بالسويس بان هذه الجمعة أكدت للجميع بما لايدع مجالا لأي شك سقوط جماعة الإخوان الإرهابية واذيالها فى الأوحال واعتمادها دائما على تصريحات البلف الإرهابية العنترية الكاذبة بوهم اثارة رعب المواطنين، وانتهز اللواء طارق الجزار مدير امن السويس سلامة الحالة الامنية بالسويس وعدم خروج مظاهرة فيها شخص واحد عقب صلاة الجمعة بالسويس وقام بجولة فى شوارع السويس وميدان الاربعين سيرا على الاقدام، وكانت جماعة الاخوان الارهابية والجبهة السلفية الارهابية قد فشلوا قبل ذلك فى ما اطلقوا علية مليونية صلاة الفجر فى نفس اليوم 28 نوفمبر 2014، حيث انصرف جميع المصلين الى منازلهم مباشرة عقب تاديتهم صلاة فجر يوم الجمعة 28 نوفمبر 2014، بدون خروج شخص واحد الى الشوارع فى مليونية صلاة الفجر المزعومة. ]''.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.