https://arabic.rt.com/middle_east/996227%D9%88%D8%B3%D8%A7%D8%A6%D9%84%D8%A5%D8%B9%D9%84%D8%A7%D9%85%D9%82%D8%B7%D8%B1%D9%8A%D8%A9%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%A6%D9%8A%D8%B3%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%88%D8%AF%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%B9%D9%85%D8%B1%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%B4%D9%8A%D8%B1%D9%8A%D8%B5%D9%84%D8%A5%D9%84%D9%89%D8%A7%D9%8%D8%AF%D9%88%D8%AD%D8%A9%D8%A7%D9%84%D8%AB%D9%84%D8%A7%D8%AB%D8%A7%D8%A1/utm_source=browser&utm_medium=push_notifications&utm_campaign=push_notifications
الدوحة .. مع إعلان وسائل إعلام قطرية مساء اليوم الاحد 21 يناير عن وصول الرئيس السوداني عمر البشير إلى العاصمة القطرية الدوحة للقاء أمير البلاد الشيخ تميم بن حمد آل ثاني غدا الثلاثاء 22 يناير لبحث ما اسمته العلاقات الثنائية والقضايا ذات الاهتمام المشترك. تسعى مع تركيا وجماعة الاخوان الارهابية الى ركوب الثورة السودانية والعودة للهيمنة على السودان عبر رأس أفعى جديد. بعد ان قاربت السودان بشهدائها واهلها وناسها من الانتصار. مثلما حاولوا مع ثورات الدول العربية. عبر الجماعات الإرهابية. نظير سعي الدوحة الى محاولة إقناع البشير بالتنحي عن السلطة مع تواصل مظاهرات الشعب السودانى ضده منذ انطلاق ثورة 19 ديسمبر 2019 السودانية وحتى الآن. وقبول الدوحة ملاذا له نظير حمايته وعدم تسليمة لشعبة و المحكمة الجنائية الدولية. وأكد المدونين السودانيين عبر مواقع التواصل الاجتماعي رفض الشعب السودانى الدسائس الداخلية والخارجية من الأعداء الاستبداديين واذنابهم الذين يريدون إفشال ثورتهم خوفا من الديمقراطية الحقيقية على عروشهم الاستبدادية. وأكدوا تمسكهم بثورتهم السلمية من أجل الحرية والديمقراطية والدستور المعبر عن إرادة الشعب. وليس المعبر عن وقاحة الحكام. والحياة الكريمة والتداول السلمى للسلطة ومنع توريث منصب رئيس الجمهورية الى رئيس الجمهورية. ورفض الدخول فى أى صفقات داخلية او اقليمية. الدوحة .. تسعى مع تركيا وجماعة الاخوان الارهابية الى ركوب الثورة السودانية والعودة للهيمنة على السودان عبر رأس أفعى جديد. بعد ان قاربت السودان بشهدائها واهلها وناسها من الانتصار. مثلما حاولوا مع ثورات الدول العربية. عبر الجماعات الإرهابية. نظير سعي الدوحة الى محاولة إقناع البشير بالتنحي عن السلطة مع تواصل مظاهرات الشعب السودانى ضده منذ انطلاق ثورة 19 ديسمبر 2019 السودانية وحتى الآن. وقبول الدوحة ملاذا له نظير حمايته وعدم تسليمة لشعبة و المحكمة الجنائية الدولية. وأكد المدونين السودانيين عبر مواقع التواصل الاجتماعي رفض الشعب السودانى الدسائس الداخلية والخارجية من الأعداء الاستبداديين واذنابهم الذين يريدون إفشال ثورتهم خوفا من الديمقراطية الحقيقية على عروشهم الاستبدادية. وأكدوا تمسكهم بثورتهم السلمية من أجل الحرية والديمقراطية والدستور المعبر عن إرادة الشعب. وليس المعبر عن وقاحة الحكام. والحياة الكريمة والتداول السلمى للسلطة ومنع توريث منصب رئيس الجمهورية الى رئيس الجمهورية. ورفض الدخول فى أى صفقات داخلية او اقليمية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.