لم يكن غريبا قيام قسم الصحافة بكلية الآداب في جامعة سوهاج، بوضع سؤالا في امتحان مادة الإعلام المتخصص، حول فستان الفنانة رانيا يوسف الذي أطلت به خلال حفل مهرجان القاهرة السينمائي الدولي. بعد أن شاهد الناس كيف تجري الأمور فى مصر، دون مراعاة حق المجتمع والناس، ''أمام العدالة''، بقدر مراعاة منظر النظام الانتيكا، ''أمام العالم''، وبعد أن شاهدوا كيف تناولت وسائل الإعلام العالمية واقعة إحالة الفنانة للمحاكمة وقيامها بتحويل الفنانة الى شهيدة الحرية، من وجهة نظر ثقافاتها الخلاعية، وسط مجتمع متشدد وفق تغطيتها الاعلامية، وبعد أن شاهدوا كيف تم احتواء الواقعة بعد أن كانوا قد أقاموا الدنيا ضدها بدعوى اعتذار الفنانة، ليس دفاعا منهم عن الفنانة، ولكن دفاعا منهم عن منظر النظام الانتيكا، ''أمام العالم''، للايحاء بانه نظام منفتح وفق أحدث خطوط الموضة الانحلالية في العالم، دون مراعاة العدالة وحق المجتمع والناس.
وجاء في نص سؤال قسم الصحافة بكلية الآداب في جامعة سوهاج، وفق ما تناقلته وسائل الإعلام: "تمثل واقعة ارتداء الفنانة رانيا يوسف، الهوت شورت في ختام مهرجان القاهرة السينمائي الدولي حدثا غريبا أثار الرأي العام". وتناول السؤال عددا من النقاط، من بينها أنسَب فنون الكتابة الصحفية لتغطية هذا الحدث، مع بيان السبب، وكتابة 5 أسئلة غير تقليدية يمكن أن توجه لرانيا يوسف حال إجراء حوار صحفي معها.
وجاء في نص سؤال قسم الصحافة بكلية الآداب في جامعة سوهاج، وفق ما تناقلته وسائل الإعلام: "تمثل واقعة ارتداء الفنانة رانيا يوسف، الهوت شورت في ختام مهرجان القاهرة السينمائي الدولي حدثا غريبا أثار الرأي العام". وتناول السؤال عددا من النقاط، من بينها أنسَب فنون الكتابة الصحفية لتغطية هذا الحدث، مع بيان السبب، وكتابة 5 أسئلة غير تقليدية يمكن أن توجه لرانيا يوسف حال إجراء حوار صحفي معها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.