الحوار الذي جرى اليوم. الثلاثاء 15 يناير 2019. بين الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون. مع ممثلي الشعب الحقيقيين. وليست مع الأحزاب والائتلافات والتحالفات الاستخباراتية والوهمية. في افتتاح الحوار الوطني الموسع. مع تواصل مظاهرات الشعب في فرنسا. ليست حوار الطرشان. كما يحدث فى مصر. بين الزعيم الأوحد. وراعيته. الحاكم الجبار المستبد. ومريديه. بل بين موظف عام يشغل منصب رئيس الجمهورية. وممثلى الشعب الفرنسى الحقيقيين. ولن يطلب الرئيس الفرنسي خلالها بتقويض دستور الشعب لوضع دستور ماكرون مكانة. و توريث منصب رئيس الجمهورية الية. وتقويض الديمقراطية. ونشر الاستبداد. بل سيرضخ لكلمة الشعب.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الثلاثاء، 15 يناير 2019
كلمة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في افتتاح الحوار الوطني الموسع لم تتضمن توريث الحكم الية
الحوار الذي جرى اليوم. الثلاثاء 15 يناير 2019. بين الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون. مع ممثلي الشعب الحقيقيين. وليست مع الأحزاب والائتلافات والتحالفات الاستخباراتية والوهمية. في افتتاح الحوار الوطني الموسع. مع تواصل مظاهرات الشعب في فرنسا. ليست حوار الطرشان. كما يحدث فى مصر. بين الزعيم الأوحد. وراعيته. الحاكم الجبار المستبد. ومريديه. بل بين موظف عام يشغل منصب رئيس الجمهورية. وممثلى الشعب الفرنسى الحقيقيين. ولن يطلب الرئيس الفرنسي خلالها بتقويض دستور الشعب لوضع دستور ماكرون مكانة. و توريث منصب رئيس الجمهورية الية. وتقويض الديمقراطية. ونشر الاستبداد. بل سيرضخ لكلمة الشعب.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.