الاثنين، 4 فبراير 2019

بذمتكم ده كلام ولا شغل مهرجين.

وهكذا تبين بان قيام السيسي بلعبة الغاء مشروع قانون تعيين قيادات المحكمة الدستورية العليا التى تنظر بطلان قوانينه المخالفة للدستور و انتخاباتة مشوبة بالبطلان لم يكن رحمة بها من جبروتة وانتهاكة للدستور ولكن لفرض نفسه رئيسا عليها فى مادة دستورية ليكون هو الحاكم والقاضي والجلاد. واين استقلال القضاء  وعدم الجمع بين سلطات المؤسسات والفصل بين السلطات

بذمتكم ده كلام ولا شغل مهرجين.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.