لا يعد إعلان الرئيس الجزائرى عبدالعزيز بوتفليقة التراجع عن ترشيح نفسه لفترة رئاسية خامسة انتصارا لثورة 22 فبراير 2019 بالجزائر.
بل يعد مكيدة كبرى دبرها نظام حكم العسكر في الجزائر ضد شعب الجزائر والديمقراطية. عن طريق التضحية ببوتفليقة واستبداله بطرطور غيره مع بقاء نظام حكم العسكر مكانة.
لا ايها الكلاب الخونة. سقوط الحاكم يعنى تنحى الحاكم وسقوط النظام بأكمله وتسليم حكم العسكر الى حكومة مدنية انتقالية لوضع دستور الشعب بدلا من دستور العسكر وبرلمان للشعب بدل برلمان العسكر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.