اسلحة الرئيس الامريكى السرية لتمكين إسرائيل من شرعنة احتلالها للجولان
اكتشف الناس الاسلحة السرية للرئيس الامريكى دونالد ترامب مع اسرائيل، فى شرعنة استيلاء إسرائيل على هضبة الجولان السورية المحتلة، والتى لم تختلف عن الاسلحة السرية التى قام باستخدامها فى شرعنة استيلاء إسرائيل على القدس المحتلة بنقل سفارة أمريكا فى إسرائيل إليها، بالمخالفة للقرارات الدولية، وتبين لهم أنها قائمة ضد عدد من الدول العربية الكبرى الملزمة قوميا باسترداد الاراضى العربية المحتلة، على عدم قيام أمريكا مع حلفائها الأوروبيين بفتح ملفات حقوق الإنسان لديها والتغاضي عن قيامها بتقويض الحريات العامة والديمقراطية وتزوير الانتخابات وصناعة الدساتير ووراثة الحكم وسرقة الأوطان وتكديس السجون بالاحرار بتهم ملفقة وقتل المعارضين داخلها وخارجها، واى حاكم هيعمل فيها راجل و يفتح بقه بكلمة اعتراض حقيقية سيتم كشف ملفة الاغبر اعلاميا وعبر المنظمات الحقوقية و فى المحافل الدولية وتحجيم التعاون العسكرى والاقتصادى والمساعدات والقروض مع بلدة وإعاقة استيلائه عليه. مع تفهم حلف امريكا واسرائيل واوروبا فى نفس الوقت إصدار هؤلاء الحكام بيانات الشجب والاستنكار الشكلية خلال فترة قصيرة من الوقت من أجل خداع شعوبهم وتغطية أنفسهم. مثلما فعلوا عندما تم نقل سفارة امريكا الى القدس العربية المحتلة. وليهنأ بعدها هؤلاء الحكام فى الاستفراد بشعوبهم حتى وان قاموا بجعلهم سوائم وليس بشر وبلدانهم ملكية خاصة بالحكام الطغاة. وكان الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، قد غرّد يوم الخميس الماضي 21 مارس، عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي «تويتر»، قائلًا إنه «بعد 52 عامًا حان الوقت لتعترف الولايات المتحدة اعترافًا كاملًا بسيادة إسرائيل على هضبة الجولان السوري (المحتلّ) التي تتميز بأهمية استراتيجية وأمنية حيوية بالنسبة لدولة إسرائيل واستقرار المنطقة».
اكتشف الناس الاسلحة السرية للرئيس الامريكى دونالد ترامب مع اسرائيل، فى شرعنة استيلاء إسرائيل على هضبة الجولان السورية المحتلة، والتى لم تختلف عن الاسلحة السرية التى قام باستخدامها فى شرعنة استيلاء إسرائيل على القدس المحتلة بنقل سفارة أمريكا فى إسرائيل إليها، بالمخالفة للقرارات الدولية، وتبين لهم أنها قائمة ضد عدد من الدول العربية الكبرى الملزمة قوميا باسترداد الاراضى العربية المحتلة، على عدم قيام أمريكا مع حلفائها الأوروبيين بفتح ملفات حقوق الإنسان لديها والتغاضي عن قيامها بتقويض الحريات العامة والديمقراطية وتزوير الانتخابات وصناعة الدساتير ووراثة الحكم وسرقة الأوطان وتكديس السجون بالاحرار بتهم ملفقة وقتل المعارضين داخلها وخارجها، واى حاكم هيعمل فيها راجل و يفتح بقه بكلمة اعتراض حقيقية سيتم كشف ملفة الاغبر اعلاميا وعبر المنظمات الحقوقية و فى المحافل الدولية وتحجيم التعاون العسكرى والاقتصادى والمساعدات والقروض مع بلدة وإعاقة استيلائه عليه. مع تفهم حلف امريكا واسرائيل واوروبا فى نفس الوقت إصدار هؤلاء الحكام بيانات الشجب والاستنكار الشكلية خلال فترة قصيرة من الوقت من أجل خداع شعوبهم وتغطية أنفسهم. مثلما فعلوا عندما تم نقل سفارة امريكا الى القدس العربية المحتلة. وليهنأ بعدها هؤلاء الحكام فى الاستفراد بشعوبهم حتى وان قاموا بجعلهم سوائم وليس بشر وبلدانهم ملكية خاصة بالحكام الطغاة. وكان الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، قد غرّد يوم الخميس الماضي 21 مارس، عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي «تويتر»، قائلًا إنه «بعد 52 عامًا حان الوقت لتعترف الولايات المتحدة اعترافًا كاملًا بسيادة إسرائيل على هضبة الجولان السوري (المحتلّ) التي تتميز بأهمية استراتيجية وأمنية حيوية بالنسبة لدولة إسرائيل واستقرار المنطقة».
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.