يوم قيام الائتلاف المحسوب على الرئيس السيسي منة اصدار اعلان دستورى بمرسوم جمهورى استثنائي يعدل فيه خارطة الطريق
فى مثل هذة الفترة قبل 4 سنوات, وبالتحديد يوم الأحد 19 أبريل 2015, قبل اجراء انتخابات مجلس النواب 2019, نشرت على هذه الصفحة مقال جاء على الوجة التالى, ''[ تفتق ذهن الائتلاف المحسوب على الرئيس عبدالفتاح السيسى, عن فكرة جهنمية جديدة لانتشال السيسى من ورطته التي أوقع نفسه فيها وتسببت فى إثارة الغضب الشعبي ضده نتيجة سلقه مشروعات قوانين انتخابات حسب مقاسه بمرسوم جمهورى تهدد بتمكين مرشحى الائتلاف المحسوب عليه من حصد أغلبية مقاعد مجلس النواب وهم نائمين في بيوتهم وتهميش البرلمان والحكومة والاحزاب المدنية أمام سلطة رئيس الجمهورية, حيث طالب الائتلاف فى بيان تهريجى أصدره اليوم الأحد 19 أبريل 2015 وتناقلته وسائل الإعلام, من رئيس الجمهورية اصدار اعلان دستورى بمرسوم جمهورى استثنائي يعدل فيه خارطة الطريق, لإجراء انتخابات المجالس المحلية قبل انتخابات المجلس النيابي، الى حين صياغة مشروعات قوانين جديدة للانتخابات تستجب الى مطالب الشعب والديمقراطية والأحزاب المدنية وروح دستور 2014 فى الحكم المشترك بين رئيس الجمهورية ومجلس النواب والحكومة, بحجة أن الوقت الحالي لا يسمح بإجراء انتخابات برلمانية، وبدعوى عدم استعداد الأحزاب للانتخابات، و بزعم أن رئيس الجمهورية لا يحتاج إلى برلمان في الوقت الحالي مع تسييره البلاد بمراسيم جمهورية, ونجاح المؤتمر الاقتصادي بدون وجود برلمان، وبدعوى منح الفرصة للشباب في العمل السياسي من خلال المجالس المحلية, وكان اتباعا آخرون للسيسى قد طالبوا قبلها بتحصين مشروعات قوانين الانتخابات النيابية المعيبة بإعلان دستورى بمرسوم جمهورى استثنائي, لمنع المصريين من الطعن عليه بعدم الدستورية, أو تعيين برلمان بفرمان رئاسى وفضها سيرة, وهكذا نرى معا كل يوم بدع جهنمية استبدادية جديدة يقترحها مهرجى السيسى لانتشاله من ورطته, وقيامهم بتزيين الحكم الديكتاتوري للسيسي بالباطل, وكأننا بصدد انتخاب مجلس لمهرجى السيسى وليس مجلس لنواب الشعب, وتجاهل هؤلاء المهرجين من الاتباع والمحاسيب والانتهازيين والمنافقين, مطالبة السيسي بتعديل مشروعات قوانينها المعيبة للانتخابات فى زمن لا يتعدى أسبوع, مثلما قام بتفصيلها فى زمن لم يتعد اسبوع. واثبتوا بمطالبهم بأنهم لا يعرفون السيسي, والذى سوف يتمسك بقوانين الانتخابات المشوبة بالبطلان ولو بخراب مصر مع مالطة, لسبب في غاية البساطة, وهو أنها هي التي ستصنع له مجلس النواب الذي يريده لفرض استبداده من خلاله على مصر وشعبها. ]''
فى مثل هذة الفترة قبل 4 سنوات, وبالتحديد يوم الأحد 19 أبريل 2015, قبل اجراء انتخابات مجلس النواب 2019, نشرت على هذه الصفحة مقال جاء على الوجة التالى, ''[ تفتق ذهن الائتلاف المحسوب على الرئيس عبدالفتاح السيسى, عن فكرة جهنمية جديدة لانتشال السيسى من ورطته التي أوقع نفسه فيها وتسببت فى إثارة الغضب الشعبي ضده نتيجة سلقه مشروعات قوانين انتخابات حسب مقاسه بمرسوم جمهورى تهدد بتمكين مرشحى الائتلاف المحسوب عليه من حصد أغلبية مقاعد مجلس النواب وهم نائمين في بيوتهم وتهميش البرلمان والحكومة والاحزاب المدنية أمام سلطة رئيس الجمهورية, حيث طالب الائتلاف فى بيان تهريجى أصدره اليوم الأحد 19 أبريل 2015 وتناقلته وسائل الإعلام, من رئيس الجمهورية اصدار اعلان دستورى بمرسوم جمهورى استثنائي يعدل فيه خارطة الطريق, لإجراء انتخابات المجالس المحلية قبل انتخابات المجلس النيابي، الى حين صياغة مشروعات قوانين جديدة للانتخابات تستجب الى مطالب الشعب والديمقراطية والأحزاب المدنية وروح دستور 2014 فى الحكم المشترك بين رئيس الجمهورية ومجلس النواب والحكومة, بحجة أن الوقت الحالي لا يسمح بإجراء انتخابات برلمانية، وبدعوى عدم استعداد الأحزاب للانتخابات، و بزعم أن رئيس الجمهورية لا يحتاج إلى برلمان في الوقت الحالي مع تسييره البلاد بمراسيم جمهورية, ونجاح المؤتمر الاقتصادي بدون وجود برلمان، وبدعوى منح الفرصة للشباب في العمل السياسي من خلال المجالس المحلية, وكان اتباعا آخرون للسيسى قد طالبوا قبلها بتحصين مشروعات قوانين الانتخابات النيابية المعيبة بإعلان دستورى بمرسوم جمهورى استثنائي, لمنع المصريين من الطعن عليه بعدم الدستورية, أو تعيين برلمان بفرمان رئاسى وفضها سيرة, وهكذا نرى معا كل يوم بدع جهنمية استبدادية جديدة يقترحها مهرجى السيسى لانتشاله من ورطته, وقيامهم بتزيين الحكم الديكتاتوري للسيسي بالباطل, وكأننا بصدد انتخاب مجلس لمهرجى السيسى وليس مجلس لنواب الشعب, وتجاهل هؤلاء المهرجين من الاتباع والمحاسيب والانتهازيين والمنافقين, مطالبة السيسي بتعديل مشروعات قوانينها المعيبة للانتخابات فى زمن لا يتعدى أسبوع, مثلما قام بتفصيلها فى زمن لم يتعد اسبوع. واثبتوا بمطالبهم بأنهم لا يعرفون السيسي, والذى سوف يتمسك بقوانين الانتخابات المشوبة بالبطلان ولو بخراب مصر مع مالطة, لسبب في غاية البساطة, وهو أنها هي التي ستصنع له مجلس النواب الذي يريده لفرض استبداده من خلاله على مصر وشعبها. ]''
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.