انتهى عصر حكم الخدم والعبيد والمخصيين
الشعب السودانى البطل لة الحق فى الحذر من المجلس العسكرى السودانى الحالى برئاسة المدعو عبدالفتاح البرهان. كأنه شيطان رجيم لا أمان له حتى لو تظاهر بالتقوى والورع. والذي يعد المجلس العسكرى الثالث فى السودان. منذ اندلاع ثورة الشعب السوداني فى 19 ديسمبر 2018. ضد نظام حكم الاستبداد و توريث منصب رئيس الجمهورية الى رئيس الجمهورية. والجمع بين سلطات المؤسسات وانتهاك استقلالها ومنها مؤسسة القضاء. ومنع تداول السلطة. وتفصيل دستور عسكري استبدادي داخل ثكنات الجيش والقصر الجمهورى. واصطناع برلمان عسكرى من الخدم والعبيد والمخصيين. ونشر الديكتاتورية. وتقويض الحريات العامة. وتدمير الديمقراطية. بعد المجلس العسكرى الأول برئاسة عمر البشير. والمجلس العسكرى الثانى برئاسة عوض بن عوف. بعد أن فقدت أنظمة حكم العسكر فى المنطقة ثقة الشعوب العربية فيها بعد ان أكدوا بأعمالهم الشيطانية الرجسة عدم احترامهم لدساتير الشعوب و يقسموا بالباطل عليها لذر الرماد في العيون. طمعا فى حكم الشعوب بالقوة والجزمة بدلا من حماية الحدود. تحت دعاوى الوطنية. وتسللهم للسلطة خلال الفترة الانتقالية فى ثياب مدنية. بعد سقوط نظام حكم العسكر السابق. وإعادة نظام حكم العسكر مجددا بصورة دموية سادية استبدادية ابشع من السابق. لذا تعامل الشعب السودانى بحذر مع المجلس العسكرى السودانى الحالى. واصر الشعب السودانى على تنفيذ مطالبة بدون لف او دوران. كما تعامل الشعب السودانى بحذر مع الاتصالات والمساعدات التي قامت عددا من الأنظمة العربية الاستبدادية بإجرائها وتقديمها الى نظام حكم العسكر السودانى الحالى. لانة من يدرى فقد تكون بهدف تحريض نظام حكم العسكر السودانى الحالى على الانقلاب ضد ثورة الشعب السودانى وإعادة نشر حكم طراطير العسكر الاستبدادى مجددا فى السودان بعد فترة مماطلة وتسويف وتحايل في تسليم الحكم للشعب. لان الديمقراطية خطر على بقاء عروش تلك الانظمة العربية الاستبدادية. لأنها تكشف للناس على رؤوس الأشهاد الفرق بين طرق حكم الخدم والعبيد والمخصيين. وطرق حكم الناس الاحرار.
الشعب السودانى البطل لة الحق فى الحذر من المجلس العسكرى السودانى الحالى برئاسة المدعو عبدالفتاح البرهان. كأنه شيطان رجيم لا أمان له حتى لو تظاهر بالتقوى والورع. والذي يعد المجلس العسكرى الثالث فى السودان. منذ اندلاع ثورة الشعب السوداني فى 19 ديسمبر 2018. ضد نظام حكم الاستبداد و توريث منصب رئيس الجمهورية الى رئيس الجمهورية. والجمع بين سلطات المؤسسات وانتهاك استقلالها ومنها مؤسسة القضاء. ومنع تداول السلطة. وتفصيل دستور عسكري استبدادي داخل ثكنات الجيش والقصر الجمهورى. واصطناع برلمان عسكرى من الخدم والعبيد والمخصيين. ونشر الديكتاتورية. وتقويض الحريات العامة. وتدمير الديمقراطية. بعد المجلس العسكرى الأول برئاسة عمر البشير. والمجلس العسكرى الثانى برئاسة عوض بن عوف. بعد أن فقدت أنظمة حكم العسكر فى المنطقة ثقة الشعوب العربية فيها بعد ان أكدوا بأعمالهم الشيطانية الرجسة عدم احترامهم لدساتير الشعوب و يقسموا بالباطل عليها لذر الرماد في العيون. طمعا فى حكم الشعوب بالقوة والجزمة بدلا من حماية الحدود. تحت دعاوى الوطنية. وتسللهم للسلطة خلال الفترة الانتقالية فى ثياب مدنية. بعد سقوط نظام حكم العسكر السابق. وإعادة نظام حكم العسكر مجددا بصورة دموية سادية استبدادية ابشع من السابق. لذا تعامل الشعب السودانى بحذر مع المجلس العسكرى السودانى الحالى. واصر الشعب السودانى على تنفيذ مطالبة بدون لف او دوران. كما تعامل الشعب السودانى بحذر مع الاتصالات والمساعدات التي قامت عددا من الأنظمة العربية الاستبدادية بإجرائها وتقديمها الى نظام حكم العسكر السودانى الحالى. لانة من يدرى فقد تكون بهدف تحريض نظام حكم العسكر السودانى الحالى على الانقلاب ضد ثورة الشعب السودانى وإعادة نشر حكم طراطير العسكر الاستبدادى مجددا فى السودان بعد فترة مماطلة وتسويف وتحايل في تسليم الحكم للشعب. لان الديمقراطية خطر على بقاء عروش تلك الانظمة العربية الاستبدادية. لأنها تكشف للناس على رؤوس الأشهاد الفرق بين طرق حكم الخدم والعبيد والمخصيين. وطرق حكم الناس الاحرار.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.