الرئيس عبدالفتاح السيسى أعاد بالباطل فرض ما رفضه الشعب المصرى من استبداد الرئيس المخلوع مبارك واستبداد الرئيس المعزول مرسى لتوريث الحكم لنفسه وتنصيب المجلس العسكرى وصيا على مصر وشعبها
فى مثل هذا اليوم قبل عامين، الموافق يوم الأثنين 17 أبريل 2017، نشرت على هذه الصفحة المقال التالى : ''[ لا أيها الناس، أنه ليس بسحر مبين من الرئيس عبدالفتاح السيسى، لا أيها الناس، الشعب المصري لا يكيل ابدا بمكيالين، ولكنها عقيدة فرعونية متوارثة بحب الهيمنة والتحكم والسيطرة، دفعت الرئيس عبدالفتاح السيسى مصحوبا بمباخر أصحاب المطامع والمغانم والاسلاب لفرض ما رفضه الناس من نظام حكم مبارك، ونظام حكم الإخوان، نعم، رفض الناس قوانين انتخابات مبارك الظالمة، وقوانين انتخابات مرسى الجائرة، وتم حل مجلس الشعب بأحكام القضاء العديد من المرات، وألغيت أكثر من انتخابات، ثم فرض السيسى على الناس مجددا قوانين انتخابات أشد ظلما و جورا وبهتانا من قوانين انتخابات مبارك ومرسى، نعم، رفض الناس مسيرة ضلال الحزب الوطنى المنحل فى مسايرة مبارك، ومسيرة ضلال حزب الحرية والعدالة الإخواني المنحل فى مسايرة مرسي، ثم فرض السيسى على الناس مجددا مسيرة ضلال ائتلاف دعم مصر وتابعة حزب مستقبل وطن لمسايرة السيسى الذى اصطناعهم من العدم، نعم، رفض الناس هيمنة مبارك عن طريق دستور مبارك و محاسيب مبارك فى مجلس الشعب وهيمنة مرسى عن طريق دستور مرسى و محاسيب مرسى فى مجلس الشورى على مؤسسة الأجهزة الرقابية. ثم فرض السيسى على الناس مجددا مرسوم وقانون تعيين رؤساء الهيئات الرقابية بمعرفته بدلا من مجلس النواب وانتهاك استقلال مؤسسة الأجهزة الرقابية وتقويض أهم مسئوليتها فى رصد أخطاء السيسى نفسه، نعم، رفض الناس هيمنة مبارك ومرسى على مؤسسة الإعلام، ثم فرض السيسى على الناس مجددا قانون الهيمنة على مؤسسة الإعلام وتعيين المسؤولين فيها بمعرفة السيسى وانتهاك استقلال المؤسسة الاعلامية، نعم، رفض الناس مشروعات قوانين مبارك والإخوان لانتهاك استقلال القضاء، ثم فرض السيسى على الناس مجددا مشروع قانون الهيمنة على مؤسسة القضاء وتعيين رؤساء الهيئات القضائية بمعرفة السيسي بدلا من النظام المتبع بالتعيين وفق الأقدمية المطلقة وانتهاك استقلال مؤسسة القضاء، نعم، رفض الناس هيمنة مبارك ومرسى على مؤسسة الجامعات، ثم فرض السيسى على الناس مجددا قانون الهيمنة على مؤسسة الجامعات وتعيين المسؤولين فيها من رؤساء جامعات وعمداء كليات بمعرفة السيسي بدلا من انتخابهم بمعرفة جمعياتهم العمومية وانتهاك استقلال مؤسسة الجامعات، نعم، رفض الناس فرض ظلم وجبروت قانون الطوارئ عليهم خلال نظام حكم مبارك ومرسى، ثم فرض السيسى على الناس مجددا ظلم وجبروت قانون الطوارئ، نعم، رفض الناس الهيمنة على الأزهر الشريف وانتهاك استقلاله خلال نظام حكم مبارك ونظام حكم مرسى، ثم فتح السيسى الباب لمشروع قانون الهيمنة على مؤسسة الأزهر وتعيين كبار المسئولين فيه بمعرفة السيسى بدلا من اعضاء مشيخة الازهر، نعم، رفض الناس مشروعات قوانين نظام حكم مبارك ونظام حكم مرسى استبعاد القضاة من الإشراف علي الانتخابات، ثم فتح السيسى الباب مجددا لمشروع قانون استبعاد القضاة من الإشراف علي الانتخابات بعد مرحلة انتقالية، نعم، رفض الناس تعديلات مبارك الدستورية الديكتاتورية ودستور مرسى الاستبدادى, وفتح السيسى الباب مجددا لمشروع قانون التلاعب فى دستور الشعب المصرى الصادر عام 2014 لتوريث منصب رئيس الجمهورية لنفسه بالباطل وعسكرة مصر وتقويض المواد الديمقراطية فيه وزيادة مدة شغل منصب رئيس الجمهورية ومدد انتخاب شاغل المنصب، نعم، كل هذا وغيرة كثير وكثير موجود الان بعد ثورتين ضحى فيهما الشعب المصري بخيرة أبنائه الشهداء من أجل تحقيق الديمقراطية والحياة الكريمة، وجاء معاودة فرض كل هذا الاستبداد مجددا ليس نتيجة سحر مبين، وليس نتيجة كيل الشعب المصرى بمكيالين، لانة ليس بسحر مبين، والشعب المصري لا يكيل ابدا بمكيالين. ولكنها عقيدة فرعونية متوارثة بحب الهيمنة والتحكم والسيطرة دفعت الرئيس عبدالفتاح السيسى مصحوبا بمباخر أصحاب المطامع والمغانم لمعاودة فرض ما رفضه الناس من نظام حكم مبارك وحزبة الوطنى المنحل. ونظام حكم مرسى وحزبه الإخوانى المنحل. ]''.
فى مثل هذا اليوم قبل عامين، الموافق يوم الأثنين 17 أبريل 2017، نشرت على هذه الصفحة المقال التالى : ''[ لا أيها الناس، أنه ليس بسحر مبين من الرئيس عبدالفتاح السيسى، لا أيها الناس، الشعب المصري لا يكيل ابدا بمكيالين، ولكنها عقيدة فرعونية متوارثة بحب الهيمنة والتحكم والسيطرة، دفعت الرئيس عبدالفتاح السيسى مصحوبا بمباخر أصحاب المطامع والمغانم والاسلاب لفرض ما رفضه الناس من نظام حكم مبارك، ونظام حكم الإخوان، نعم، رفض الناس قوانين انتخابات مبارك الظالمة، وقوانين انتخابات مرسى الجائرة، وتم حل مجلس الشعب بأحكام القضاء العديد من المرات، وألغيت أكثر من انتخابات، ثم فرض السيسى على الناس مجددا قوانين انتخابات أشد ظلما و جورا وبهتانا من قوانين انتخابات مبارك ومرسى، نعم، رفض الناس مسيرة ضلال الحزب الوطنى المنحل فى مسايرة مبارك، ومسيرة ضلال حزب الحرية والعدالة الإخواني المنحل فى مسايرة مرسي، ثم فرض السيسى على الناس مجددا مسيرة ضلال ائتلاف دعم مصر وتابعة حزب مستقبل وطن لمسايرة السيسى الذى اصطناعهم من العدم، نعم، رفض الناس هيمنة مبارك عن طريق دستور مبارك و محاسيب مبارك فى مجلس الشعب وهيمنة مرسى عن طريق دستور مرسى و محاسيب مرسى فى مجلس الشورى على مؤسسة الأجهزة الرقابية. ثم فرض السيسى على الناس مجددا مرسوم وقانون تعيين رؤساء الهيئات الرقابية بمعرفته بدلا من مجلس النواب وانتهاك استقلال مؤسسة الأجهزة الرقابية وتقويض أهم مسئوليتها فى رصد أخطاء السيسى نفسه، نعم، رفض الناس هيمنة مبارك ومرسى على مؤسسة الإعلام، ثم فرض السيسى على الناس مجددا قانون الهيمنة على مؤسسة الإعلام وتعيين المسؤولين فيها بمعرفة السيسى وانتهاك استقلال المؤسسة الاعلامية، نعم، رفض الناس مشروعات قوانين مبارك والإخوان لانتهاك استقلال القضاء، ثم فرض السيسى على الناس مجددا مشروع قانون الهيمنة على مؤسسة القضاء وتعيين رؤساء الهيئات القضائية بمعرفة السيسي بدلا من النظام المتبع بالتعيين وفق الأقدمية المطلقة وانتهاك استقلال مؤسسة القضاء، نعم، رفض الناس هيمنة مبارك ومرسى على مؤسسة الجامعات، ثم فرض السيسى على الناس مجددا قانون الهيمنة على مؤسسة الجامعات وتعيين المسؤولين فيها من رؤساء جامعات وعمداء كليات بمعرفة السيسي بدلا من انتخابهم بمعرفة جمعياتهم العمومية وانتهاك استقلال مؤسسة الجامعات، نعم، رفض الناس فرض ظلم وجبروت قانون الطوارئ عليهم خلال نظام حكم مبارك ومرسى، ثم فرض السيسى على الناس مجددا ظلم وجبروت قانون الطوارئ، نعم، رفض الناس الهيمنة على الأزهر الشريف وانتهاك استقلاله خلال نظام حكم مبارك ونظام حكم مرسى، ثم فتح السيسى الباب لمشروع قانون الهيمنة على مؤسسة الأزهر وتعيين كبار المسئولين فيه بمعرفة السيسى بدلا من اعضاء مشيخة الازهر، نعم، رفض الناس مشروعات قوانين نظام حكم مبارك ونظام حكم مرسى استبعاد القضاة من الإشراف علي الانتخابات، ثم فتح السيسى الباب مجددا لمشروع قانون استبعاد القضاة من الإشراف علي الانتخابات بعد مرحلة انتقالية، نعم، رفض الناس تعديلات مبارك الدستورية الديكتاتورية ودستور مرسى الاستبدادى, وفتح السيسى الباب مجددا لمشروع قانون التلاعب فى دستور الشعب المصرى الصادر عام 2014 لتوريث منصب رئيس الجمهورية لنفسه بالباطل وعسكرة مصر وتقويض المواد الديمقراطية فيه وزيادة مدة شغل منصب رئيس الجمهورية ومدد انتخاب شاغل المنصب، نعم، كل هذا وغيرة كثير وكثير موجود الان بعد ثورتين ضحى فيهما الشعب المصري بخيرة أبنائه الشهداء من أجل تحقيق الديمقراطية والحياة الكريمة، وجاء معاودة فرض كل هذا الاستبداد مجددا ليس نتيجة سحر مبين، وليس نتيجة كيل الشعب المصرى بمكيالين، لانة ليس بسحر مبين، والشعب المصري لا يكيل ابدا بمكيالين. ولكنها عقيدة فرعونية متوارثة بحب الهيمنة والتحكم والسيطرة دفعت الرئيس عبدالفتاح السيسى مصحوبا بمباخر أصحاب المطامع والمغانم لمعاودة فرض ما رفضه الناس من نظام حكم مبارك وحزبة الوطنى المنحل. ونظام حكم مرسى وحزبه الإخوانى المنحل. ]''.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.