يوم رفض القوى السياسية قوانين السيسي للانتخابات دون مقاطعة الانتخابات
فى مثل هذا اليوم قبل 4 سنوات, الموافق يوم الاثنين 4 مايو 2015, قبل اجراء انتخابات مجلس النواب 2015, نشرت على هذه الصفحة مقال استعرضت فيه رفض القوى السياسية والأحزاب المدنية المصرية قوانين انتخابات مجلس النواب التى قام الرئيس عبدالفتاح السيسى بطبخها بمعرفته, رغم أنه لا يحق له إعداد قوانين الانتخابات, ووجد الناس والمعارضين بأن قوانين السيسي للانتخابات التي وضعها السيسى جاءت محاباة لائتلاف و احزاب صورية محسوبة على السيسي, وأكدت القوى السياسية وضعها قوانين انتخابات وطالبت السيسى العمل بها, الا ان السيسى فرض بمرسوم جمهورى قوانين انتخابات السيسى, وكانت النتيجة حصد الائتلاف و الاحزاب الصورية المحسوبة على السيسى من العدم وقبل ان يعرف الناس اسماء المرشحين غالبية مقاعد مجلس النواب في عجوبة طاغوتية, وفعل السيسى كل ما يريدة من استبداد فى مصر بتلك الغالبية الصورية الظالمة, وجاء المقال على الوجة التالى : ''[ كشف الاجتماع الذي عقدته معظم الأحزاب المدنية المصرية, مساء أمس الاحد 3 مايو 2015, لتأكيد رفضها مشروعات قوانين الانتخابات الغير دستورية التى سلقها السيسى على مقاس ائتلاف سلطوى محسوب عليه تم اصطناعه داخل مقر جهاز سيادى ليكون مطية لما يريد من خزعبلات سياسية, وإعلان عقدها ورشة عمل يديرها سياسيون وفقهاء دستوريون لوضع قوانين انتخابات دستورية خلال أيام معدودة ورفعها الى رئيس الجمهورية, للشعب المصري والعالم أجمع, أكاذيب السلطة التى زعمت فيها بالباطل مراعاتها فى حوارات مجتمعية مطالب الشعب والأحزاب المدنية خلال سلقها مشروعات قوانين السيسي للانتخابات, وأشرف للشعب المصري والأحزاب المدنية المصرية, مقاطعة الانتخابات النيابية 2015, فى حالة رفض رئيس الجمهورية مشروعات قوانين الشعب والأحزاب المدنية للانتخابات, وتمسك بمشروعات قوانينه المشبوهة للانتخابات, التي تقوم بتقويض نظام الحكم البرلماني/الرئاسي المشترك, وتجعله نظام رئاسي مع شكل ديكورى برلمانى, يصبح فيه رئيس الجمهورية هو الحاكم والقاضي والجلاد, مثلما قاطع الشعب والأحزاب المدنية انتخابات 2010 عندما تعالي الرئيس المخلوع مبارك تكبرا على مطالب الشعب والأحزاب المدنية لإجراء انتخابات نزيهة وشرعية, ومثل انسحابهم يومها من انتخابات مجلس الشعب المسمار الأخير فى نعش نظام الرئيس المخلوع مبارك, والمطلوب من القوى السياسية الحرة مقاطعة انتخابات مجلس النواب 2015, عند إصرار السيسي على فرض قوانين انتخابات السيسي, لأن مشاركتهم فيها رغم اعتراضهم على قوانين السيسي محاباة الائتلاف والاحزاب السورية المحسوبة عليه, يعني رضاهم عن تشكيل برلمان ديكورى بقوانين انتخابات مصطنعة لتمكين رئيس الجمهورية من الهيمنة على السلطة التشريعية لتحقيق مطامعه الاستبدادية على حساب مصر والشعب والحق والعدل والديمقراطية والحريات العامة. ]''.
فى مثل هذا اليوم قبل 4 سنوات, الموافق يوم الاثنين 4 مايو 2015, قبل اجراء انتخابات مجلس النواب 2015, نشرت على هذه الصفحة مقال استعرضت فيه رفض القوى السياسية والأحزاب المدنية المصرية قوانين انتخابات مجلس النواب التى قام الرئيس عبدالفتاح السيسى بطبخها بمعرفته, رغم أنه لا يحق له إعداد قوانين الانتخابات, ووجد الناس والمعارضين بأن قوانين السيسي للانتخابات التي وضعها السيسى جاءت محاباة لائتلاف و احزاب صورية محسوبة على السيسي, وأكدت القوى السياسية وضعها قوانين انتخابات وطالبت السيسى العمل بها, الا ان السيسى فرض بمرسوم جمهورى قوانين انتخابات السيسى, وكانت النتيجة حصد الائتلاف و الاحزاب الصورية المحسوبة على السيسى من العدم وقبل ان يعرف الناس اسماء المرشحين غالبية مقاعد مجلس النواب في عجوبة طاغوتية, وفعل السيسى كل ما يريدة من استبداد فى مصر بتلك الغالبية الصورية الظالمة, وجاء المقال على الوجة التالى : ''[ كشف الاجتماع الذي عقدته معظم الأحزاب المدنية المصرية, مساء أمس الاحد 3 مايو 2015, لتأكيد رفضها مشروعات قوانين الانتخابات الغير دستورية التى سلقها السيسى على مقاس ائتلاف سلطوى محسوب عليه تم اصطناعه داخل مقر جهاز سيادى ليكون مطية لما يريد من خزعبلات سياسية, وإعلان عقدها ورشة عمل يديرها سياسيون وفقهاء دستوريون لوضع قوانين انتخابات دستورية خلال أيام معدودة ورفعها الى رئيس الجمهورية, للشعب المصري والعالم أجمع, أكاذيب السلطة التى زعمت فيها بالباطل مراعاتها فى حوارات مجتمعية مطالب الشعب والأحزاب المدنية خلال سلقها مشروعات قوانين السيسي للانتخابات, وأشرف للشعب المصري والأحزاب المدنية المصرية, مقاطعة الانتخابات النيابية 2015, فى حالة رفض رئيس الجمهورية مشروعات قوانين الشعب والأحزاب المدنية للانتخابات, وتمسك بمشروعات قوانينه المشبوهة للانتخابات, التي تقوم بتقويض نظام الحكم البرلماني/الرئاسي المشترك, وتجعله نظام رئاسي مع شكل ديكورى برلمانى, يصبح فيه رئيس الجمهورية هو الحاكم والقاضي والجلاد, مثلما قاطع الشعب والأحزاب المدنية انتخابات 2010 عندما تعالي الرئيس المخلوع مبارك تكبرا على مطالب الشعب والأحزاب المدنية لإجراء انتخابات نزيهة وشرعية, ومثل انسحابهم يومها من انتخابات مجلس الشعب المسمار الأخير فى نعش نظام الرئيس المخلوع مبارك, والمطلوب من القوى السياسية الحرة مقاطعة انتخابات مجلس النواب 2015, عند إصرار السيسي على فرض قوانين انتخابات السيسي, لأن مشاركتهم فيها رغم اعتراضهم على قوانين السيسي محاباة الائتلاف والاحزاب السورية المحسوبة عليه, يعني رضاهم عن تشكيل برلمان ديكورى بقوانين انتخابات مصطنعة لتمكين رئيس الجمهورية من الهيمنة على السلطة التشريعية لتحقيق مطامعه الاستبدادية على حساب مصر والشعب والحق والعدل والديمقراطية والحريات العامة. ]''.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.