الشعوب هى اسياد العسكر وليست عبيد واذلاء العسكر
عودوا الى ثكناتكم يا حرامية الاوطان وارفعوا وصايتكم عن الشعب واتركوا الحكم للشعب
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.