الناس تريد من مجلس الأمن الدولي فى الجلسة المقرر انعقادها فى وقت لاحق اليوم الثلاثاء. اعلان محاكمة المجلس العسكرى السودانى. الذى شن حرب دموية ضد الإنسانية بالأسلحة النارية الفتاكة أمس الاثنين ضد المعتصمين السلميين. كما هو مبين فى مقطع الفيديو المرفق. وتسبب فى مقتل ما لا يقلّ عن ثلاثين شخصًا واصابة مئات آخرين. من أجل منع تسليم السلطة الى المدنيين. وترفض الناس تحول جلسة مجلس الأمن الى سويقة للطغاة كما حدث خلال جلسة الاتحاد الافريقى الأخيرة التي دافع فيها الرئيس المصرى عبدالفتاح السيسى عن المجلس العسكرى السودانى ومنع الاتحاد الافريقى من فرض عقوبات عليه بدعوى منحة وقت حتى يتوصل الى اتفاق مع المعارضة ويسلم السلطة الى المدنيين. وتبين لاحقا بان هذه المهلة كانت بهدف تمكين المجلس العسكرى من الانقلاب على المعارضة ومنع تسليم السلطة للمدنيين وارتكاب مذابح جماعية ضد المعتصمين.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الثلاثاء، 4 يونيو 2019
الناس تريد اعلان محاكمة المجلس العسكرى السودانى خلال جلسة مجلس الأمن وليس دعمة على اجرامة كما فعل السيسي فى جلسة الاتحاد الافريقى
الناس تريد من مجلس الأمن الدولي فى الجلسة المقرر انعقادها فى وقت لاحق اليوم الثلاثاء. اعلان محاكمة المجلس العسكرى السودانى. الذى شن حرب دموية ضد الإنسانية بالأسلحة النارية الفتاكة أمس الاثنين ضد المعتصمين السلميين. كما هو مبين فى مقطع الفيديو المرفق. وتسبب فى مقتل ما لا يقلّ عن ثلاثين شخصًا واصابة مئات آخرين. من أجل منع تسليم السلطة الى المدنيين. وترفض الناس تحول جلسة مجلس الأمن الى سويقة للطغاة كما حدث خلال جلسة الاتحاد الافريقى الأخيرة التي دافع فيها الرئيس المصرى عبدالفتاح السيسى عن المجلس العسكرى السودانى ومنع الاتحاد الافريقى من فرض عقوبات عليه بدعوى منحة وقت حتى يتوصل الى اتفاق مع المعارضة ويسلم السلطة الى المدنيين. وتبين لاحقا بان هذه المهلة كانت بهدف تمكين المجلس العسكرى من الانقلاب على المعارضة ومنع تسليم السلطة للمدنيين وارتكاب مذابح جماعية ضد المعتصمين.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.