فشل دسائس استخبارات المجلس العسكرى و ثلاثة أنظمة استبدادية عربية في تقويض ثورة الشعب السوداني المطالبة بالديمقراطية
المسرحية الهزلية الجديدة التي قامت بتسويقها. بعد ظهر اليوم الأربعاء 12 يونيو 2019. أجهزة استخبارات المجلس العسكرى السودانى. وبعض الدول العربية الاستبدادية. وأشاعوا فيها القبض على 68 ضابط جيش من الموالين لنظام الحكم الإخوانى/العسكرى السابق. حاولوا بقيادة المدعو صلاح قوش رئيس الأمن القومي السوداني السابق. الانقلاب على المجلس العسكري القائم. يستحق أصحابها الضرب بالكرباج داخل ''عربخانة'' تليق بهم مع سخافتهم ودمويتهم. بعد أن توهموا بأن الشعب السوداني قد يتعاطف مع مجازر نظام حكم عسكري فاشي متمثل فى المجلس العسكرى القائم. خشية من عودة مجازر نظام الحكم الدينى/العسكرى/الفاشى السابق الذى قام بإسقاطه. والحقيقة يستحق النظامين السابق والحالي المحاكمة أمام المحكمة الجنائية الدولية بتهمة ارتكاب جرائم ضد الإنسانية. خلال صراعهم على حكم الشعب السودانى بالمجازر والحديد والنار. والشعب السوداني لا يهمه إذا تسلق إبليس نفسه مع أتباعه من شياطين العسكر والإخوان حكم السودان. طالما حدد الشعب السودانى خلال ثورته مطالبه في الحرية والديمقراطية. ويجب رضوخ كل شيطان رجيم من شياطين العسكر والاخوان فى السودان وخارج السودان لارادة الشعب السودانى. ولا داعى قيام هؤلاء الشياطين بكل تلك السيناريوهات الهزلية. من ادعاء أبواق استخبارات المجلس العسكرى السودانى. وبعض الدول العربية الاستبدادية. قبل شهر. فشل قوات الأمن فى القبض على المدعو صلاح قوش رئيس الأمن القومي السوداني السابق. بدعوى إطلاق طاقم الحراسة الخاص به الرصاص على قوات الضبط ودفعهم للفرار. ثم الادعاء. بعد ظهر اليوم الأربعاء 12 يونيو 2019. قيادة المدعو صلاح قوش محاولة انقلاب ضد المجلس العسكرى القائم. والإدعاء الأسبوع الماضي إحباط محاولة قام بها ضابط جيش موالين لنظام الحكم الإخوانى/العسكرى السابق. حاولوا تهريب الرئيس السودانى السابق عمر البشير وكبار مساعديه من سجن كوبر. والإدعاء أمس الثلاثاء 11 يونيو 2019. بان جانب كبير من قوات الجيش النظامى السودانى هى التى ارتكبت مجزرة اعتصام القيادة العامة وليست ميليشيات الجنجويد الارهابية التى احضرها المجلس العسكرى من قلب مجازرها فى دارفور لارتكاب مجزرة اعتصام القيادة العامة فى العاصمة الخرطوم.
كفاكم تهريج ومجازر وسلموا السلطة للشعب.
المسرحية الهزلية الجديدة التي قامت بتسويقها. بعد ظهر اليوم الأربعاء 12 يونيو 2019. أجهزة استخبارات المجلس العسكرى السودانى. وبعض الدول العربية الاستبدادية. وأشاعوا فيها القبض على 68 ضابط جيش من الموالين لنظام الحكم الإخوانى/العسكرى السابق. حاولوا بقيادة المدعو صلاح قوش رئيس الأمن القومي السوداني السابق. الانقلاب على المجلس العسكري القائم. يستحق أصحابها الضرب بالكرباج داخل ''عربخانة'' تليق بهم مع سخافتهم ودمويتهم. بعد أن توهموا بأن الشعب السوداني قد يتعاطف مع مجازر نظام حكم عسكري فاشي متمثل فى المجلس العسكرى القائم. خشية من عودة مجازر نظام الحكم الدينى/العسكرى/الفاشى السابق الذى قام بإسقاطه. والحقيقة يستحق النظامين السابق والحالي المحاكمة أمام المحكمة الجنائية الدولية بتهمة ارتكاب جرائم ضد الإنسانية. خلال صراعهم على حكم الشعب السودانى بالمجازر والحديد والنار. والشعب السوداني لا يهمه إذا تسلق إبليس نفسه مع أتباعه من شياطين العسكر والإخوان حكم السودان. طالما حدد الشعب السودانى خلال ثورته مطالبه في الحرية والديمقراطية. ويجب رضوخ كل شيطان رجيم من شياطين العسكر والاخوان فى السودان وخارج السودان لارادة الشعب السودانى. ولا داعى قيام هؤلاء الشياطين بكل تلك السيناريوهات الهزلية. من ادعاء أبواق استخبارات المجلس العسكرى السودانى. وبعض الدول العربية الاستبدادية. قبل شهر. فشل قوات الأمن فى القبض على المدعو صلاح قوش رئيس الأمن القومي السوداني السابق. بدعوى إطلاق طاقم الحراسة الخاص به الرصاص على قوات الضبط ودفعهم للفرار. ثم الادعاء. بعد ظهر اليوم الأربعاء 12 يونيو 2019. قيادة المدعو صلاح قوش محاولة انقلاب ضد المجلس العسكرى القائم. والإدعاء الأسبوع الماضي إحباط محاولة قام بها ضابط جيش موالين لنظام الحكم الإخوانى/العسكرى السابق. حاولوا تهريب الرئيس السودانى السابق عمر البشير وكبار مساعديه من سجن كوبر. والإدعاء أمس الثلاثاء 11 يونيو 2019. بان جانب كبير من قوات الجيش النظامى السودانى هى التى ارتكبت مجزرة اعتصام القيادة العامة وليست ميليشيات الجنجويد الارهابية التى احضرها المجلس العسكرى من قلب مجازرها فى دارفور لارتكاب مجزرة اعتصام القيادة العامة فى العاصمة الخرطوم.
كفاكم تهريج ومجازر وسلموا السلطة للشعب.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.