يوم هوان محافظ طاغية مفترى جبار لمدينة السويس امام جناينى حديقة منزله
فى مثل هذة الفترة قبل 4 سنوات, نشرت مقالا على هذه الصفحة استعرضت فيه يوم هوان و ضياع وإهدار كرامة محافظ جبار لمدينة السويس امام جناينى حديقة استراحة المحافظ، وجاء المقال على الوجة التالى: ''[ صعق جناينى استراحة محافظ السويس, خلال نظام حكم الرئيس المخلوع مبارك, عندما قام نجل محافظ السويس حينها, الطالب الفاشل, الذى سبق ضبطه يتحرش بالفتيات فى مدينة بورتوفيق بالسويس, بعد أن حاول الفرار بالسيارة الرسمية التى تحمل رقم واحد المخصصة لوالدة المحافظ لمنع القبض عليه بعد ان كان قد استولى عليها للتباهي بها ومعاكسة الفتيات فى الشوارع, بصفعة بكف يدة على وجهة, عندما نهره لاقتلاعة زهور حديقة الاستراحة بدون داع, وأظلمت الدنيا فى عيون الجناينى البسيط المتقدم فى السن, وشعر بدوار, ليس بسبب قوة الصفعة, ولكن بسبب قوة الإهانة, ولم يطيق انتظار عودة المحافظ من مكتبه بديوان المحافظة بعد الظهر لانتقاد نجله الارعن والتنديد بسوء تربيته, وارتدى ملابسه, وتوجه الى ديوان عام محافظة السويس لمواجهة المحافظ فى عرينة, دون ان يخشى بطش المحافظ, الذى اشتهر بالقسوة والديكتاتورية والشراسة وانعدام الضمير, وكان كبار قيادات الحزب الوطنى الحاكم, وأعضاء المجالس النيابية والمحلية, والجهاز التنفيذى, والعديد من القيادات السياسية والشعبية, يرتعدون رعبا وفزعا وجبنا وهوانا امام ارهاب وافتراء المحافظ ولسانة السليط, ولا يتجاسرون على مواجهة المحافظ حتى فى اتفة الامور, واقتصر دورهم على السير فى مواكبة والتصفيق لترهاتة, وسار الجناينى بخطوات ثابتة فى الردهة المؤدية الى مكتب المحافظ, ووجد امامة محافظ السويس يغادر مكتبة متوجها الى زيارة ميدانية, وفوجئ المحافظ بجناينى استراحتة امامة, ووقف الغريمان المحافظ والجناينى برهة صامتين ينظرون لبعضهما البعض, وبكلمات كحد السيف, تكلم الجناينى واخبر المحافظ بجريمة نجلة المارق, منتقدا امام العاملين والمواطنين الذين تصادف وجودهم مسلكة وسوء تربيتة, واهتز المحافظ الجبار لاول مرة منذ تولية منصبة امام الجناينى البسيط, وشعر المحافظ المفترى بانة صار قزما, وبان الجناينى العامل البسيط صار عملاقا, وخان المحافظ صوتة الجهورى المبحوح الذى اشتهر بالسب والردح, وبصعوبة قال المحافظ للجناينى بصوت مختنق: ''معلهش يا عم فلان, دة مهما كان زى ابنك'', ورد الجناينى على الفور: '' دة لو كان ابنى فعلا الذى ربيتة, مكنش ابدا يصفع من هم فى سن والدة'', وشعر المحافظ بالضياع والهوان من تلقى بكلمات الجناينى صفعة قاضية اشد هولا من صفعة نجلة للجناينى, ووجد المحافظ نفسة فى عرينة وصولجانة واستبدادة ضائعا تائها مشردا لا يساوى قلامة ظفر, وانصرف الجناينى برغم كل احزانة, وانحدار الدموع من عيونة, شامخاً رافع الرأس, بعد ان وجد فى عيون من حولة من العاملين والمواطنين, احتراما وتقديرا كبيرا, لم يحظى بة يوما من كانوا ينعتون انفسهم تكبرا بالصفوة الحاكمة, وكانوا يركعون اذلاء خانعين فى الاوحال, امام جبروت المحافظ ونجلة الاهوج. ]''.
فى مثل هذة الفترة قبل 4 سنوات, نشرت مقالا على هذه الصفحة استعرضت فيه يوم هوان و ضياع وإهدار كرامة محافظ جبار لمدينة السويس امام جناينى حديقة استراحة المحافظ، وجاء المقال على الوجة التالى: ''[ صعق جناينى استراحة محافظ السويس, خلال نظام حكم الرئيس المخلوع مبارك, عندما قام نجل محافظ السويس حينها, الطالب الفاشل, الذى سبق ضبطه يتحرش بالفتيات فى مدينة بورتوفيق بالسويس, بعد أن حاول الفرار بالسيارة الرسمية التى تحمل رقم واحد المخصصة لوالدة المحافظ لمنع القبض عليه بعد ان كان قد استولى عليها للتباهي بها ومعاكسة الفتيات فى الشوارع, بصفعة بكف يدة على وجهة, عندما نهره لاقتلاعة زهور حديقة الاستراحة بدون داع, وأظلمت الدنيا فى عيون الجناينى البسيط المتقدم فى السن, وشعر بدوار, ليس بسبب قوة الصفعة, ولكن بسبب قوة الإهانة, ولم يطيق انتظار عودة المحافظ من مكتبه بديوان المحافظة بعد الظهر لانتقاد نجله الارعن والتنديد بسوء تربيته, وارتدى ملابسه, وتوجه الى ديوان عام محافظة السويس لمواجهة المحافظ فى عرينة, دون ان يخشى بطش المحافظ, الذى اشتهر بالقسوة والديكتاتورية والشراسة وانعدام الضمير, وكان كبار قيادات الحزب الوطنى الحاكم, وأعضاء المجالس النيابية والمحلية, والجهاز التنفيذى, والعديد من القيادات السياسية والشعبية, يرتعدون رعبا وفزعا وجبنا وهوانا امام ارهاب وافتراء المحافظ ولسانة السليط, ولا يتجاسرون على مواجهة المحافظ حتى فى اتفة الامور, واقتصر دورهم على السير فى مواكبة والتصفيق لترهاتة, وسار الجناينى بخطوات ثابتة فى الردهة المؤدية الى مكتب المحافظ, ووجد امامة محافظ السويس يغادر مكتبة متوجها الى زيارة ميدانية, وفوجئ المحافظ بجناينى استراحتة امامة, ووقف الغريمان المحافظ والجناينى برهة صامتين ينظرون لبعضهما البعض, وبكلمات كحد السيف, تكلم الجناينى واخبر المحافظ بجريمة نجلة المارق, منتقدا امام العاملين والمواطنين الذين تصادف وجودهم مسلكة وسوء تربيتة, واهتز المحافظ الجبار لاول مرة منذ تولية منصبة امام الجناينى البسيط, وشعر المحافظ المفترى بانة صار قزما, وبان الجناينى العامل البسيط صار عملاقا, وخان المحافظ صوتة الجهورى المبحوح الذى اشتهر بالسب والردح, وبصعوبة قال المحافظ للجناينى بصوت مختنق: ''معلهش يا عم فلان, دة مهما كان زى ابنك'', ورد الجناينى على الفور: '' دة لو كان ابنى فعلا الذى ربيتة, مكنش ابدا يصفع من هم فى سن والدة'', وشعر المحافظ بالضياع والهوان من تلقى بكلمات الجناينى صفعة قاضية اشد هولا من صفعة نجلة للجناينى, ووجد المحافظ نفسة فى عرينة وصولجانة واستبدادة ضائعا تائها مشردا لا يساوى قلامة ظفر, وانصرف الجناينى برغم كل احزانة, وانحدار الدموع من عيونة, شامخاً رافع الرأس, بعد ان وجد فى عيون من حولة من العاملين والمواطنين, احتراما وتقديرا كبيرا, لم يحظى بة يوما من كانوا ينعتون انفسهم تكبرا بالصفوة الحاكمة, وكانوا يركعون اذلاء خانعين فى الاوحال, امام جبروت المحافظ ونجلة الاهوج. ]''.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.