لعبة أنظمة حكم العسكر الجهنمية في نشر الجهل والتخلف والتعصب من أجل أشغال شعوبها بالنعرات عن نيل كرامتها الانسانية
وجدت استخبارات أنظمة حكم العسكر. سواء كانت جمهورية فاشية أو ملكية جهنمية. فى العديد من الدول العربية. ومنها دول الشمال الأفريقي. اشغال شعوبها عن استعمارها. بتنمية روح الجهل والتخلف فيها. وإدخالها في صراعات مع بعضها. ليست فى مجال مزاعم الدفاع الطائفي أو العرقي أو عن الارض والعرض. ولكن فى مجال التنافس الرياضي الذي كان شريف. وبعد عقود من تنمية وإذكاء روح الجهل والتخلف والتعصب والاستعداء. انتشرت جحافل الغوغاء والدهماء. وتناسى السواد الأعظم من الشعوب بأن أساس انسانيتها وكرامتها وعزة نفسها ووجودها وحريتها وسمو نفسها فى وضعها بنفسها دساتيرها التي تصون حكم نفسها بنفسها وترسى الحريات العامة والديمقراطية واستقلال المؤسسات وتحمى البرلمانات من كلاب العسكر وتصون مدنية الحكم وتمنع عسكرة الحكم وأصنام زعماء ابليس وحكم الفرد والاستبداد. وانشغلت بنعرة كراهية بعضها البعض بسبب مباراة رياضية أو هدف هنا وهناك. وانتقلت عدوى الجهل والتخلف الى اللاعبين والمدربين والاداريين. وأصبح السب والردح وأعمال الشغب وقذف الحجارة بين جماهير الشعوب عمل وطني جليل. و مصافحة العدو الاسرائيلى عن مصافحة الشقيق العربى بطولة قومية. وتعاموا بان سبب فشلهم فى ثورتهم بين وقت وآخر ضد حكامهم الابالسة الطغاة عن نيل حقوقهم الديمقراطية بسبب انتشار روح الجهل والتخلف الاستعمارى لانظمة حكم العسكر الطغاة فيهم. الذين يراهنون على رضوخ شعوبهم فى النهاية لأنظمة حكم الذل والاسترقاق والاستعباد حتى وإن تمتعوا بضع أشهر بالحريات العامة والديمقراطية. مع انشغالها بكل ما هو تافة عن أساس انسانيتها وكرامتها وعزة نفسها ووجودها وحريتها وسمو نفسها ودساتيرها التي تصون حكم نفسها بنفسها وترسى الحريات العامة والديمقراطية واستقلال المؤسسات وتحمى البرلمانات من كلاب العسكر وتصون مدنية الحكم وتمنع عسكرة الحكم وأصنام زعماء ابليس وحكم الفرد والاستبداد.
وجدت استخبارات أنظمة حكم العسكر. سواء كانت جمهورية فاشية أو ملكية جهنمية. فى العديد من الدول العربية. ومنها دول الشمال الأفريقي. اشغال شعوبها عن استعمارها. بتنمية روح الجهل والتخلف فيها. وإدخالها في صراعات مع بعضها. ليست فى مجال مزاعم الدفاع الطائفي أو العرقي أو عن الارض والعرض. ولكن فى مجال التنافس الرياضي الذي كان شريف. وبعد عقود من تنمية وإذكاء روح الجهل والتخلف والتعصب والاستعداء. انتشرت جحافل الغوغاء والدهماء. وتناسى السواد الأعظم من الشعوب بأن أساس انسانيتها وكرامتها وعزة نفسها ووجودها وحريتها وسمو نفسها فى وضعها بنفسها دساتيرها التي تصون حكم نفسها بنفسها وترسى الحريات العامة والديمقراطية واستقلال المؤسسات وتحمى البرلمانات من كلاب العسكر وتصون مدنية الحكم وتمنع عسكرة الحكم وأصنام زعماء ابليس وحكم الفرد والاستبداد. وانشغلت بنعرة كراهية بعضها البعض بسبب مباراة رياضية أو هدف هنا وهناك. وانتقلت عدوى الجهل والتخلف الى اللاعبين والمدربين والاداريين. وأصبح السب والردح وأعمال الشغب وقذف الحجارة بين جماهير الشعوب عمل وطني جليل. و مصافحة العدو الاسرائيلى عن مصافحة الشقيق العربى بطولة قومية. وتعاموا بان سبب فشلهم فى ثورتهم بين وقت وآخر ضد حكامهم الابالسة الطغاة عن نيل حقوقهم الديمقراطية بسبب انتشار روح الجهل والتخلف الاستعمارى لانظمة حكم العسكر الطغاة فيهم. الذين يراهنون على رضوخ شعوبهم فى النهاية لأنظمة حكم الذل والاسترقاق والاستعباد حتى وإن تمتعوا بضع أشهر بالحريات العامة والديمقراطية. مع انشغالها بكل ما هو تافة عن أساس انسانيتها وكرامتها وعزة نفسها ووجودها وحريتها وسمو نفسها ودساتيرها التي تصون حكم نفسها بنفسها وترسى الحريات العامة والديمقراطية واستقلال المؤسسات وتحمى البرلمانات من كلاب العسكر وتصون مدنية الحكم وتمنع عسكرة الحكم وأصنام زعماء ابليس وحكم الفرد والاستبداد.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.