من أخطر الضربات التي يتلقاها الشعب المصرى. من نظام حكم الرئيس عبدالفتاح السيسي. خلال فعاليات مسيرة الشعب السلمية لإسقاط نظام حكم الدعارة السياسية والسفاهة القيادية والخيانة الدستورية وسرقة الوطن والدستور والبرلمان وعسكرة مصر وفرض الوصاية العسكرية عليها وتوريث الحكم لرئيس الجمهورية ونشر التخلف العقلى وانتهاك استقلال مؤسسات الدولة ومنها مؤسسات القضاء والاجهزة الرقابية والصحافة والإعلام والجامعات و تأميمها وتقويض الديمقراطية وتعميم الديكتاتورية بسلسلة من القوانين والتعديلات الدستورية الاستبدادية الباطلة.
شماعة جماعة الاخوان الإرهابية. فعند كل مرة يتم فرض قوانين وتعديلات السيسى الاستبدادية الباطلة تخرج أبواق السيسي الإعلامية والغوغائية المتخلفة تزعم بأنها لمحاربة الاخوان والارهاب. بوهم تمرير الدعارة السياسية. وعند كل كارثة ارتكبها نظام حكم السيسي وتنديد الشعب المصرى بها. تخرج أبواق السيسي الإعلامية والغوغائية المتخلفة تزعم أن حملة الانتقادات يقف وراءها الاخوان. بوهم القضاء على الحراك الشعبي العاصف فى مهده. مع كراهية جموع الشعب المصرى للإخوان. وآخرها اتهام جماعة الاخوان بانها وراء الانتقادات الشعبية ضد الزيادات الاخيرة فى الأسعار. والزيادة السكانية. وخروج منتخب مصر المبكر من كأس الامم الافريقية.
انة شغل نصب و استهبال واستعباط واستغفال وضحك على دقون الناس وإهانة صارخة لعقلية الشعب المصرى الذين يتوهمون قدرتهم على استغفاله والضحك علية بشغل النصب والاحتيال. ولن تسقط معركة الشعب المصري لاسترداد وطنه من الحرامية بين مطرقة عصابة السيسي وسندان عصابة الاخوان.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.