مسيرة ضلال مطبلاتية الحاكم الفاسد لا تستطيع ان تخفى شروره وآثامه
ليست المشكلة فى مطبلاتية الحاكم. من سياسيون ومسئولون وصحفيون و غوغائيون و انتهازيون و وصوليون ومشعوذون ودجالون ونصابون. فهم موجودون فى كل زمان ومكان وعهد ونظام. يربطون حاضرهم ومستقبلهم مطامعهم و اسلابهم بكل حاكم ونظام. حتى إذا كان شيطان متجسد فى صورة انسان. ويخدعون أنفسهم ويضللون ناسهم و يكبتون ضمائرهم فى التمسك بشعارات الحاكم الوطنية لتبرير فجورة وفسقة وآثامه. وهي شعارات لن تنجيهم من لعنات ضحايا الحاكم وحساب الدنيا والآخرة. لان الله أعطاهم عقل للتمييز بين الحق والضلال. ولا حجة لديهم بان الحاكم غنى بجيتار اعلام نظامة ''الدنيا ربيع والجو بديع قفلى على كل المواضيع''. فى حين يحرق الوطن بجورة واستبداده طغيانه وضلاله قوانينه وتعديلاته الشيطانية. على خطى الحاكم الرومانى نيرون الذي احرق ودمر روما وهو يغنى على جيتاره.
ليست المشكلة فى مطبلاتية الحاكم. فهم يكونون دائما اول الهاربين من سفينة الحاكم عندما تغرق لانهم اصلا مع كرسى الحاكم حتى ان شغل الكرسى ابليس الحاكم.
المشكلة مع الحاكم الضلالى نفسه. ولا يجب أن يدخل الناس. خلال مسيرة جهادهم السلمى بالطرق والوسائل الشرعية التي كفلها دستور الشعب لتحطيم ظلم الحاكم و استرداد مستحقات الشعب فى الديمقراطية والحياة الكريمة. فى معارك كلامية مع عبيد الحاكم. حتى لا يعطلون مسيرتهم الوطنية فى اصلاح خراب الحاكم الديكتاتور الجهنمى الفاسد.
ليست المشكلة فى مطبلاتية الحاكم. من سياسيون ومسئولون وصحفيون و غوغائيون و انتهازيون و وصوليون ومشعوذون ودجالون ونصابون. فهم موجودون فى كل زمان ومكان وعهد ونظام. يربطون حاضرهم ومستقبلهم مطامعهم و اسلابهم بكل حاكم ونظام. حتى إذا كان شيطان متجسد فى صورة انسان. ويخدعون أنفسهم ويضللون ناسهم و يكبتون ضمائرهم فى التمسك بشعارات الحاكم الوطنية لتبرير فجورة وفسقة وآثامه. وهي شعارات لن تنجيهم من لعنات ضحايا الحاكم وحساب الدنيا والآخرة. لان الله أعطاهم عقل للتمييز بين الحق والضلال. ولا حجة لديهم بان الحاكم غنى بجيتار اعلام نظامة ''الدنيا ربيع والجو بديع قفلى على كل المواضيع''. فى حين يحرق الوطن بجورة واستبداده طغيانه وضلاله قوانينه وتعديلاته الشيطانية. على خطى الحاكم الرومانى نيرون الذي احرق ودمر روما وهو يغنى على جيتاره.
ليست المشكلة فى مطبلاتية الحاكم. فهم يكونون دائما اول الهاربين من سفينة الحاكم عندما تغرق لانهم اصلا مع كرسى الحاكم حتى ان شغل الكرسى ابليس الحاكم.
المشكلة مع الحاكم الضلالى نفسه. ولا يجب أن يدخل الناس. خلال مسيرة جهادهم السلمى بالطرق والوسائل الشرعية التي كفلها دستور الشعب لتحطيم ظلم الحاكم و استرداد مستحقات الشعب فى الديمقراطية والحياة الكريمة. فى معارك كلامية مع عبيد الحاكم. حتى لا يعطلون مسيرتهم الوطنية فى اصلاح خراب الحاكم الديكتاتور الجهنمى الفاسد.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.