أكدت موجة الغضب العارمة التي اجتاحت المغرب. عقب قيام ضابط شرطة. فجر يوم الاحد الماضي 7 يوليو. باستيقاف شاب وفتاة فى الطريق العام بالدار البيضاء. والاعتداء بالضرب عليهم وقام باسقاطهم أرضا واعدامهم وهم ساقطين على الأرض برصاص مسدسه الميرى أمام المارة. كما هو مبين فى مقطع الفيديو المرفق. لاحتجاجهم على طريقة معاملته المهينة لهم بدعوى الاشتباه. ضد نظام حكم السجود في التراب لتقبيل قدم محمد الخامس ملك المغرب. بعد ان اكل الدهر وشرب على هذا النظام القديم المتهالك الذي يجعل الملك في مصاف أوثان وأصنام الالهة الاغريقية. وشعبة من الخدم والعبيد. دون أن يجعل نظام حكمه. وفق تسونامي الحرية والديمقراطية الذي يجتاح العالم. ملكية ديمقراطية دستورية يملك فيها الملك منصبه ولا يحكم. على غرار نظام الحكم البريطانى. حتى لا تقتلعه من عرشة المتعفن تسونامي الحرية والديمقراطية. وكانت المديرية العامة للأمن الوطني المغربي. قد أصدرت بيان عقب وقوع جريمة ضابط الشرطة أشارت فيه إلى تدخل مفتش شرطة ممتاز يعمل بفرقة الأبحاث التابعة لمنطقة أمن أنفا بالدار البيضاء. من أجل توقيف أربعة أشخاص. اشتبه بأنهم في حالة سكر. وهم فتاتان وشابان. وزعمت الشرطة المغربية مواجهة المشتبه فيهم ضابط الشرطة بما اسمته مقاومة عنيفة. اضطر على إثرها إلى استعمال سلاحه الوظيفي وأطلق رصاصتين أصابتا شابا وفتاة من بين المشتبه فيهم بشكل قاتل. وهو قول كاذب فى بيان وزارة الداخلية المغربية. بعد أن أكد الفيديو المرفق الذي قام بتصويره أحد الشهود ونشر على نطاق واسع على الانترنت. بان ضابط الشرطة اهان المشتبه فيهم وضربهم وقام باسقاطهم أرضا بمساعدة بعض المخبرين ثم أطلق عليهم الرصاص وهم ساقطين على الارض عاجزين بدعوى مقاومة السلطات. وقال بيان وزارة الداخلية المغربية بأنه تم إيداع جثتي الهالكين بمستودع الأموات رهن التشريح الطبي. وأخطرت النيابة العامة. فيما تتواصل الأبحاث والتحريات المقرونة بتحصيل إفادات الشهود الذين حضروا الواقعة.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الأربعاء، 10 يوليو 2019
موجة غضب عارمة تجتاح المغرب ضد ملك المغرب بعد قيام ضابط شرطة بإعدام شاب وفتاة فى الطريق العام بالرصاص بالصوت والصورة لرفضهم استكباره عليهم
أكدت موجة الغضب العارمة التي اجتاحت المغرب. عقب قيام ضابط شرطة. فجر يوم الاحد الماضي 7 يوليو. باستيقاف شاب وفتاة فى الطريق العام بالدار البيضاء. والاعتداء بالضرب عليهم وقام باسقاطهم أرضا واعدامهم وهم ساقطين على الأرض برصاص مسدسه الميرى أمام المارة. كما هو مبين فى مقطع الفيديو المرفق. لاحتجاجهم على طريقة معاملته المهينة لهم بدعوى الاشتباه. ضد نظام حكم السجود في التراب لتقبيل قدم محمد الخامس ملك المغرب. بعد ان اكل الدهر وشرب على هذا النظام القديم المتهالك الذي يجعل الملك في مصاف أوثان وأصنام الالهة الاغريقية. وشعبة من الخدم والعبيد. دون أن يجعل نظام حكمه. وفق تسونامي الحرية والديمقراطية الذي يجتاح العالم. ملكية ديمقراطية دستورية يملك فيها الملك منصبه ولا يحكم. على غرار نظام الحكم البريطانى. حتى لا تقتلعه من عرشة المتعفن تسونامي الحرية والديمقراطية. وكانت المديرية العامة للأمن الوطني المغربي. قد أصدرت بيان عقب وقوع جريمة ضابط الشرطة أشارت فيه إلى تدخل مفتش شرطة ممتاز يعمل بفرقة الأبحاث التابعة لمنطقة أمن أنفا بالدار البيضاء. من أجل توقيف أربعة أشخاص. اشتبه بأنهم في حالة سكر. وهم فتاتان وشابان. وزعمت الشرطة المغربية مواجهة المشتبه فيهم ضابط الشرطة بما اسمته مقاومة عنيفة. اضطر على إثرها إلى استعمال سلاحه الوظيفي وأطلق رصاصتين أصابتا شابا وفتاة من بين المشتبه فيهم بشكل قاتل. وهو قول كاذب فى بيان وزارة الداخلية المغربية. بعد أن أكد الفيديو المرفق الذي قام بتصويره أحد الشهود ونشر على نطاق واسع على الانترنت. بان ضابط الشرطة اهان المشتبه فيهم وضربهم وقام باسقاطهم أرضا بمساعدة بعض المخبرين ثم أطلق عليهم الرصاص وهم ساقطين على الارض عاجزين بدعوى مقاومة السلطات. وقال بيان وزارة الداخلية المغربية بأنه تم إيداع جثتي الهالكين بمستودع الأموات رهن التشريح الطبي. وأخطرت النيابة العامة. فيما تتواصل الأبحاث والتحريات المقرونة بتحصيل إفادات الشهود الذين حضروا الواقعة.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.