مغامرات قراصنة التسجيلات المسربة فى نهر النيل
قهقهة زعيم قراصنة أجهزة الحاسوب. الذي يكره لأسباب سياسية المعارضة وثورة 25 يناير 2011. ضاحكا منشكحا. بعد أن تمكن أذنابه القراصنة من اختراق اجهزة حاسوب مخرج سينمائى والاستيلاء على عشرات مقاطع الفيديو الفاضحة التي قام بدواعي مرضية واخلاقية منحطة بتصويرها لنفسه مع عشرات النساء بعد إيهامهن بالعمل في أفلامه.
ووجد زعيم قراصنة أجهزة الحاسوب. استغلال مقاطع الفيديو ونشرها. ليس دفعة واحدة. ولكن حلقات مسلسلة بمعدل مقطع كل اسبوعين او شهر. على الانترنت. كفاعل شر مجهول. على وهم انتماء المخرج للمعارضة وثورة 25 يناير. وبالتالي الإضرار بالمعارضة وثورة 25 يناير عبر حلقات مسلسلة مرة كل اسبوعين او شهر الى الابد. ودون التسبب بالنشر فى دفع المخرج الى السجن حتى لا يتحول الى بطل وشهيد.
وتجاهل زعيم قراصنة أجهزة الحاسوب. بان المخرج لا صلة له على الإطلاق بالمعارضة وثورة 25 يناير. وكل ما فعله المخرج بحكم مهنته حمل كاميرات وتصوير بعض مشاهد ثورة 25 يناير فى ميدان التحرير.
وتناسى زعيم قراصنة أجهزة الحاسوب. بان المخرج اصلا محسوب عليه هو وليس على المعارضة وثورة 25 يناير. بعد أن تبناة مع بداية قراصنته وجعله تميمة حظه واصطحابه معة فى غزواته ورحلاته واسفارة داخل مصر وخارجها.
وجاءت سلسلة تسريبات زعيم قراصنة أجهزة الحاسوب. ضد المخرج. لتتماشى مع الموضة العدائية الموجودة الآن ضد المعارضة وثورة 25 يناير. بعد انتهاء دور سلسلة حلقات التسجيلات المسربة ضد البرادعي وحركة 6 أبريل ونشطاء السبوبة وتجار السياسة عقب ثورة 30 يونيو بعد انتهاء دورها ودورهم ولم يعد لها ولهم قيمة.
قهقهة زعيم قراصنة أجهزة الحاسوب. الذي يكره لأسباب سياسية المعارضة وثورة 25 يناير 2011. ضاحكا منشكحا. بعد أن تمكن أذنابه القراصنة من اختراق اجهزة حاسوب مخرج سينمائى والاستيلاء على عشرات مقاطع الفيديو الفاضحة التي قام بدواعي مرضية واخلاقية منحطة بتصويرها لنفسه مع عشرات النساء بعد إيهامهن بالعمل في أفلامه.
ووجد زعيم قراصنة أجهزة الحاسوب. استغلال مقاطع الفيديو ونشرها. ليس دفعة واحدة. ولكن حلقات مسلسلة بمعدل مقطع كل اسبوعين او شهر. على الانترنت. كفاعل شر مجهول. على وهم انتماء المخرج للمعارضة وثورة 25 يناير. وبالتالي الإضرار بالمعارضة وثورة 25 يناير عبر حلقات مسلسلة مرة كل اسبوعين او شهر الى الابد. ودون التسبب بالنشر فى دفع المخرج الى السجن حتى لا يتحول الى بطل وشهيد.
وتجاهل زعيم قراصنة أجهزة الحاسوب. بان المخرج لا صلة له على الإطلاق بالمعارضة وثورة 25 يناير. وكل ما فعله المخرج بحكم مهنته حمل كاميرات وتصوير بعض مشاهد ثورة 25 يناير فى ميدان التحرير.
وتناسى زعيم قراصنة أجهزة الحاسوب. بان المخرج اصلا محسوب عليه هو وليس على المعارضة وثورة 25 يناير. بعد أن تبناة مع بداية قراصنته وجعله تميمة حظه واصطحابه معة فى غزواته ورحلاته واسفارة داخل مصر وخارجها.
وجاءت سلسلة تسريبات زعيم قراصنة أجهزة الحاسوب. ضد المخرج. لتتماشى مع الموضة العدائية الموجودة الآن ضد المعارضة وثورة 25 يناير. بعد انتهاء دور سلسلة حلقات التسجيلات المسربة ضد البرادعي وحركة 6 أبريل ونشطاء السبوبة وتجار السياسة عقب ثورة 30 يونيو بعد انتهاء دورها ودورهم ولم يعد لها ولهم قيمة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.