انتخابات مجلس شورى السيسي والمجالس المحلية للسيسي المسمار الأخير فى نعش استبداد السيسي
سوف تعد انتخابات مجلس شورى السيسي. والمجالس المحلية للسيسي. المسمار الأخير فى نعش استبداد السيسي. مع عدم اختلافها عن انتخابات مجلس شورى مبارك. ومجلس شورى الاخوان. وانتخابات المجالس المحلية لمبارك. وانتخابات مجلس شعب مبارك. مع رفض الشعب فى مستحقات ثورة 30 يونيو عودة مجلس شورى السيسى تحت مسمى مجلس الشيوخ. وفى ظل جمع السيسي بين السلطات. وانتهاك السيسي استقلال المؤسسات. وعسكرة السيسي مصر. وتوريث السيسي الحكم لنفسه. وقضاء السيسى على استقلال المؤسسات. وتنصيب السيسى من نفسه الرئيس الأعلى لكل مؤسسات الدولة التي كانت مستقلة حتى خلال حكم مبارك. وحكم الاخوان. ومنها المحكمة الدستورية العليا. والهيئات القضائية. والنائب العام. وهيئة الرقابة الإدارية. والأجهزة الرقابية. والجامعات. وجعل السيسى نفسه القائم بتعيين قياداتها. وفى ظل شروع السيسى فى تفصيل قانون المحليات. و قوانين انتخابات مجلس شورى السيسي. والمجالس المحلية للسيسي. على مقاس السيسي. والائتلاف المحسوب على السيسي. والأحزاب المحسوبة على السيسي. وسيتم فيها منح معظم مقاعد مجلس شورى السيسي. و مقاعد المجالس المحلية للسيسي. الى الائتلاف المحسوب على السيسي. والأحزاب المحسوبة على السيسي. وحفنة من المقاعد الى شلل السيسى. فى طريق استنساخ نظام أشد قمعا وظلما وجورا. من نظام مبارك. ونظام الاخوان. مما ادى الى قيام فلول مبارك والحزب الوطنى المنحل وشلل السيسي الى استنفار انفسهم لمعاودة اتخاذهم مطية للسيسي. بعد اتخاذهم مطية لمبارك. وحقيقة يستحق السيسى التحية. ليس فقط على إعادته عن جهل وعمى بصيرة وطمع وجشع وانتهازية منهج نظام حكم مبارك. بل والتمادى فى الاستبداد والطغيان اكثر من نظام مبارك ونظام الاخوان. بحيث أعطى للشعب المصرى الدافع الوطنى الكبير. لاسترداد وطنه ومستحقات ثورتى 25 يناير و30 يونيو الديمقراطية. لأن الشعب المصرى ليس أمة من الخراف والماعز. حتى يرضى بقيام السيسى باستغفالة وسرقة وطنه ودستوره وإرادته وبرلمانه ومؤسساته ومستحقات ثورته الوطنية لتحقيق الديمقراطية. بل أمة من اشرف خلق الله سوف تسعى بالوسائل السلمية التي كفلها الدستور والمواثيق والمعاهدات الحقوقية الدولية الموقعة عليها مصر لاسقاط نظام حكم العسكر والدعارة السياسية الباطل واستراد الديمقراطية ودولة المؤسسات المستقلة ووطن الشعب وإنهاء دولة السيسي.
سوف تعد انتخابات مجلس شورى السيسي. والمجالس المحلية للسيسي. المسمار الأخير فى نعش استبداد السيسي. مع عدم اختلافها عن انتخابات مجلس شورى مبارك. ومجلس شورى الاخوان. وانتخابات المجالس المحلية لمبارك. وانتخابات مجلس شعب مبارك. مع رفض الشعب فى مستحقات ثورة 30 يونيو عودة مجلس شورى السيسى تحت مسمى مجلس الشيوخ. وفى ظل جمع السيسي بين السلطات. وانتهاك السيسي استقلال المؤسسات. وعسكرة السيسي مصر. وتوريث السيسي الحكم لنفسه. وقضاء السيسى على استقلال المؤسسات. وتنصيب السيسى من نفسه الرئيس الأعلى لكل مؤسسات الدولة التي كانت مستقلة حتى خلال حكم مبارك. وحكم الاخوان. ومنها المحكمة الدستورية العليا. والهيئات القضائية. والنائب العام. وهيئة الرقابة الإدارية. والأجهزة الرقابية. والجامعات. وجعل السيسى نفسه القائم بتعيين قياداتها. وفى ظل شروع السيسى فى تفصيل قانون المحليات. و قوانين انتخابات مجلس شورى السيسي. والمجالس المحلية للسيسي. على مقاس السيسي. والائتلاف المحسوب على السيسي. والأحزاب المحسوبة على السيسي. وسيتم فيها منح معظم مقاعد مجلس شورى السيسي. و مقاعد المجالس المحلية للسيسي. الى الائتلاف المحسوب على السيسي. والأحزاب المحسوبة على السيسي. وحفنة من المقاعد الى شلل السيسى. فى طريق استنساخ نظام أشد قمعا وظلما وجورا. من نظام مبارك. ونظام الاخوان. مما ادى الى قيام فلول مبارك والحزب الوطنى المنحل وشلل السيسي الى استنفار انفسهم لمعاودة اتخاذهم مطية للسيسي. بعد اتخاذهم مطية لمبارك. وحقيقة يستحق السيسى التحية. ليس فقط على إعادته عن جهل وعمى بصيرة وطمع وجشع وانتهازية منهج نظام حكم مبارك. بل والتمادى فى الاستبداد والطغيان اكثر من نظام مبارك ونظام الاخوان. بحيث أعطى للشعب المصرى الدافع الوطنى الكبير. لاسترداد وطنه ومستحقات ثورتى 25 يناير و30 يونيو الديمقراطية. لأن الشعب المصرى ليس أمة من الخراف والماعز. حتى يرضى بقيام السيسى باستغفالة وسرقة وطنه ودستوره وإرادته وبرلمانه ومؤسساته ومستحقات ثورته الوطنية لتحقيق الديمقراطية. بل أمة من اشرف خلق الله سوف تسعى بالوسائل السلمية التي كفلها الدستور والمواثيق والمعاهدات الحقوقية الدولية الموقعة عليها مصر لاسقاط نظام حكم العسكر والدعارة السياسية الباطل واستراد الديمقراطية ودولة المؤسسات المستقلة ووطن الشعب وإنهاء دولة السيسي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.