الأحد، 25 أغسطس 2019

صفحات كتائب مليشيات جماعة الاخوان الارهابية على مواقع التواصل الاجتماعى مرفوضة



صفحات كتائب مليشيات جماعة الاخوان الارهابية على مواقع التواصل الاجتماعى مرفوضة

بلا شك من حق كل الناس ابداء ارائهم بحرية يكفلها دستور الشعب المصرى الصادر عام 2014. مع التحفظ على المواد التى تلاعب الرئيس عبدالفتاح السيسي فيها عام 2019 لتوريث الحكم لنفسه وعسكرة مصر. مع كونها مشوبة بموادها وإجراءاتها و استفتائها بالبطلان. وينتظر الشعب المصرى من المحكمة الدستورية العليا. التى نصب السيسى من نفسه في تعديلاته رئيسا أعلى لها والقائم على تعيين قياداتها. وهو ما حدث بالفعل وقام بتعيين قياداتها فور سلق تعديلاته الدستورية. الحكم ببطلان تعديلات السيسي وكذلك بطلان سيل قوانين السيسى الاستبدادية. وكذلك مع التحفظ على صفحات الحسابات الوهمية التى قامت كتائب المليشيات الإلكترونية لجماعة الاخوان الإرهابية بإنشائها على مواقع التواصل الاجتماعى. لأنه من غير المقبول قيام جماعة ارهابية منحلة اسقط نظامها الشعب المصرى فى ثورة 30 يونيو 2013 لاستبدادها بالسلطة. واتخذها من الإرهاب المسلح وسيلة لفرض الرأي بالقوة. وقام القضاء بحلها وحظر نشاطها الإرهابي. بانشاء صفحات وهمية على مواقع التواصل تنتقد فيها الاستبداد وتعظ الناس وتبشرهم بالديمقراطية وتروج خلف كلماتها للإرهاب وسفك الدماء. ومن بينها صفحة الحساب الوهمى المرفق رابطها التي تحمل على الفيسبوك اسم ''احمد محمود''. والتى يدعى القائمين عليها بأنه مواطن من دمياط للتضليل. فى حين يراها الناس بأنها تحمل اسم القيادى الاخوانى الارهابى ''احمد محمود''. رئيس فرع حزب الحرية والعدالة المنحل بالسويس. والمحكوم عليه بالسجن فى العديد من قضايا الإرهاب. خاصة مع كون الصفحة تنشر كل بيانات جماعة الاخوان فى لحظتها. و مقاطع فيديو القنوات الإخوانية بتركيا فى وقتها. وجميع المنشورات والملصقات والصور المزوقة والمواعظ الاخوانية والمتطرفة التى تنشرها تكون حصرية وتنشر للمرة الاولى فيها فقط وعندما تنشر لاحقا مجددا فى صفحات اتباع الاخوان فى صفحات اى موقع الكترونى يكون منقول عنها. و النبذة المختصرة عن القائم على الصفحة القائلة: ''أنا لا أخاف الموت.. أخاف أن أموت قبل أن أحيا''. كلمات فارغة من جبان رعديد لإثارة حماس المغيبين. بدليل اخفائة شخصيته ومكانة رعبا وفزعا. وشعار الصفحة القائل: ''احذر من ان تنظر لهذه الدنيا بعين المقيم فيها''. غوغائية الهدف منها قبول بيانات إرهاب الاخوان الهاربين المقيمين بالخارج. والناس لا تحب الاستغفال. وقيام شيطان إرهابى استبدادي يسفك من دماء البشر انهار بإلقاء المواعظ على الناس عبر تلك الصفحة وغيرها من الصفحات حول الدين والحريات العامة والديمقراطية ودساتير الشعوب الحرة والقوانين الداعمة. غير مقبولة. لانهم لم يعملوا اصلا بها سواء خلال تسلقهم السلطة او بعد سقوطهم عن السلطة.   ''مرفق اسفل الصفحة رابط عصابة الشيطان''

 https://www.facebook.com/ahmed.fahmy.14224/timelinelst=100003658674593%3A100002287382206%3A1566738414

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.