قصة كفاح منادى سيارات وصل الى منصب رئيس مجلس إدارة جريدة
فى مثل هذة الفترة قبل 4 سنوات, نشرت على هذه الصفحة مقال جاء على الوجة التالى: ''[ اعتاد منادى السيارات بالسويس, منذ فراره من مهنته, وشرائه رخصة جريدة تصدر بترخيص أجنبي, واصداره بها جريدة محلية بالسويس, وحشدها بالاعلانات المشتبه فى وسائل الاستيلاء عليها, حمل جهاز تسجيل صغير جدا, لا يتجاوز حجمه نصف حجم التليفون المحمول الصغير, و تشغيله ووضعه داخل جرابه والإمساك به فى يده, او وضعه مع علبة سجائره و ولاعته على اى منضدة أمامه, عند جلوسه فى اى مكان خاص او عام يتحاور فية مع الناس, ويستدرجهم فى الكلام, ويدفعهم للهجوم على سلطات البلاد, دون أن يعلموا انه يقوم بتسجيل كلامهم سرا, لدوافع وأسباب غامضة, وبدون معرفة مصير هذه التسجيلات, والمحطة الاخيرة التى تصل اليها, وشاء سوء حظه, وقوع حوالى 8 شرائط كاسيت من تسجيلاته السرية التى قام بتسجيلها للناس والسياسيين فى الشوارع والمقاهى, حجم كل شريط نفس حجم علبة الكبريت, فى ايدى آخرين, واستمعت منهم للعديد منها, بعضها لناس عاديين, وأخرى لسياسيين معروفين, ومرت الأيام ووجدت منادى السيارات, فى أواخر سنوات نظام الرئيس المخلوع مبارك, يجلس بجوارى فى ردهة مجلس محلى المحافظة, قبل لحظات من ذهابي الى مديرية الأمن, لحضور المؤتمر الصحفي لمدير أمن السويس حينها, وكعادته قام بوضع جهاز تسجيله السرى, الذى يعتقد الناس بأنه تليفون محمول, وعلبة سجائر وولاعة على منضدة أمامه, وشرع فى التحاور معى عن بعض كتاباتى والمسئولون بالسويس, ورفضت تحاوره, وطلب ايضاح اسباب الرفض, فضحكت ووعدته بذكر الأسباب فى الوقت المناسب, وقد كان, بعد ان تصادف ان نكون انا وهو, اخر شخصين على وشك مغادرة مكتب مدير أمن السويس الاسبق بعد انتهاء مؤتمره الصحفي السابق الاشارة اليه, واثناء شروعي في مصافحة مدير أمن السويس حينها, والذى كان يجلس على مقعد مكتبة ويقف بجواره مدير مباحث السويس وقتها, رن جرس هاتف مدير الأمن, فانشغل مدير الأمن لحظات بالهاتف, و اثناء انتظارى انهاء مدير الامن الاتصال الهاتفي لمصافحته مع مدير المباحث, قمت بالالتفاف نحو منادى السيارات قائلا لة بصوت سمعة مدير الامن ومدير المباحث, لقد وعدت بتعريفك بأسباب رفضى تحاورك معى, اذن اعلم بانة بسبب قيامك بتسجيل أحاديث الناس سرا بدون ان يعلموا لأسباب غامضة, وأصيب منادى السيارات بالصدمة والذهول والخرس, وأخذ يتهته بكلمات غير مفهومة, وسط دهشة مدير الأمن ومدير المباحث, وصافحت مدير أمن السويس حينها, ومدير مباحث السويس وقتها, دون مذيد من بيان, وتركت الجميع فى حالة ذهول, مدير الأمن, ومدير المباحث, ومنادى السيارات, وغادرت المكتب وانصرفت, وفور خروجي الى الشارع, وجدت منادى السيارات يلهث فى العدو خلفى, وأخبرني وهو يرتعد, باننى سببت لة إحراجا كبيرا امام مدير الامن ومدير المباحث, وزعم أنه يقوم بتسجيل حواراته مع الناس حتى لا ينسى مادار عند كتابة موضوعات عن هذه الحوارات, وكان ردى حاسما, بان هذة المزاعم كان يمكن أن تجوز فى حالة قيامه بالتسجيل علنا امام الناس وعلمهم بأنه يقوم بالتسجيل لهم, وليس التسجيل لهم سرا دون أن يعلموا, وزعم أنه كان لا يعلم ذلك, كما زعم بانة لن يقوم بالتسجيل للناس سرا مرة أخرى, وبلا شك هناك العديد من الصحف المحترمة التى تصدر بترخيص أجنبي, ولكن هناك فى ذات الوقت عددا من نفس نوعية هذه الصحف عبارة عن عصابات إجرامية يتخذها أصحابها, وسيلة إرهاب ضد المواطنين, وجهاز تجسس عليهم, ووكر ابتزاز لهم, مثل عصابة القهوجى, وعصابة المكوجى, وعصابة منادى السيارات, وعصابة خريجى السجون, وعصابة وكالة الأنباء, وغيرهم, بالإضافة لصحف تجار سياسة انتهازيون, ورجال أعمال منحرفون و مشبوهون, ودجالين ومحتالين, يتخذون صحفهم جميعا فى النصب على المواطنين, وهو الامر الذى يدفع المواطنين للاستغاثة بمن يعنية الامر, لوضع حد لاجرام مافيا الصحافة الصفراء التى تصدر بتراخيص أجنبية فى السويس وسائر محافظات الجمهورية. ]''.
فى مثل هذة الفترة قبل 4 سنوات, نشرت على هذه الصفحة مقال جاء على الوجة التالى: ''[ اعتاد منادى السيارات بالسويس, منذ فراره من مهنته, وشرائه رخصة جريدة تصدر بترخيص أجنبي, واصداره بها جريدة محلية بالسويس, وحشدها بالاعلانات المشتبه فى وسائل الاستيلاء عليها, حمل جهاز تسجيل صغير جدا, لا يتجاوز حجمه نصف حجم التليفون المحمول الصغير, و تشغيله ووضعه داخل جرابه والإمساك به فى يده, او وضعه مع علبة سجائره و ولاعته على اى منضدة أمامه, عند جلوسه فى اى مكان خاص او عام يتحاور فية مع الناس, ويستدرجهم فى الكلام, ويدفعهم للهجوم على سلطات البلاد, دون أن يعلموا انه يقوم بتسجيل كلامهم سرا, لدوافع وأسباب غامضة, وبدون معرفة مصير هذه التسجيلات, والمحطة الاخيرة التى تصل اليها, وشاء سوء حظه, وقوع حوالى 8 شرائط كاسيت من تسجيلاته السرية التى قام بتسجيلها للناس والسياسيين فى الشوارع والمقاهى, حجم كل شريط نفس حجم علبة الكبريت, فى ايدى آخرين, واستمعت منهم للعديد منها, بعضها لناس عاديين, وأخرى لسياسيين معروفين, ومرت الأيام ووجدت منادى السيارات, فى أواخر سنوات نظام الرئيس المخلوع مبارك, يجلس بجوارى فى ردهة مجلس محلى المحافظة, قبل لحظات من ذهابي الى مديرية الأمن, لحضور المؤتمر الصحفي لمدير أمن السويس حينها, وكعادته قام بوضع جهاز تسجيله السرى, الذى يعتقد الناس بأنه تليفون محمول, وعلبة سجائر وولاعة على منضدة أمامه, وشرع فى التحاور معى عن بعض كتاباتى والمسئولون بالسويس, ورفضت تحاوره, وطلب ايضاح اسباب الرفض, فضحكت ووعدته بذكر الأسباب فى الوقت المناسب, وقد كان, بعد ان تصادف ان نكون انا وهو, اخر شخصين على وشك مغادرة مكتب مدير أمن السويس الاسبق بعد انتهاء مؤتمره الصحفي السابق الاشارة اليه, واثناء شروعي في مصافحة مدير أمن السويس حينها, والذى كان يجلس على مقعد مكتبة ويقف بجواره مدير مباحث السويس وقتها, رن جرس هاتف مدير الأمن, فانشغل مدير الأمن لحظات بالهاتف, و اثناء انتظارى انهاء مدير الامن الاتصال الهاتفي لمصافحته مع مدير المباحث, قمت بالالتفاف نحو منادى السيارات قائلا لة بصوت سمعة مدير الامن ومدير المباحث, لقد وعدت بتعريفك بأسباب رفضى تحاورك معى, اذن اعلم بانة بسبب قيامك بتسجيل أحاديث الناس سرا بدون ان يعلموا لأسباب غامضة, وأصيب منادى السيارات بالصدمة والذهول والخرس, وأخذ يتهته بكلمات غير مفهومة, وسط دهشة مدير الأمن ومدير المباحث, وصافحت مدير أمن السويس حينها, ومدير مباحث السويس وقتها, دون مذيد من بيان, وتركت الجميع فى حالة ذهول, مدير الأمن, ومدير المباحث, ومنادى السيارات, وغادرت المكتب وانصرفت, وفور خروجي الى الشارع, وجدت منادى السيارات يلهث فى العدو خلفى, وأخبرني وهو يرتعد, باننى سببت لة إحراجا كبيرا امام مدير الامن ومدير المباحث, وزعم أنه يقوم بتسجيل حواراته مع الناس حتى لا ينسى مادار عند كتابة موضوعات عن هذه الحوارات, وكان ردى حاسما, بان هذة المزاعم كان يمكن أن تجوز فى حالة قيامه بالتسجيل علنا امام الناس وعلمهم بأنه يقوم بالتسجيل لهم, وليس التسجيل لهم سرا دون أن يعلموا, وزعم أنه كان لا يعلم ذلك, كما زعم بانة لن يقوم بالتسجيل للناس سرا مرة أخرى, وبلا شك هناك العديد من الصحف المحترمة التى تصدر بترخيص أجنبي, ولكن هناك فى ذات الوقت عددا من نفس نوعية هذه الصحف عبارة عن عصابات إجرامية يتخذها أصحابها, وسيلة إرهاب ضد المواطنين, وجهاز تجسس عليهم, ووكر ابتزاز لهم, مثل عصابة القهوجى, وعصابة المكوجى, وعصابة منادى السيارات, وعصابة خريجى السجون, وعصابة وكالة الأنباء, وغيرهم, بالإضافة لصحف تجار سياسة انتهازيون, ورجال أعمال منحرفون و مشبوهون, ودجالين ومحتالين, يتخذون صحفهم جميعا فى النصب على المواطنين, وهو الامر الذى يدفع المواطنين للاستغاثة بمن يعنية الامر, لوضع حد لاجرام مافيا الصحافة الصفراء التى تصدر بتراخيص أجنبية فى السويس وسائر محافظات الجمهورية. ]''.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.