عوامل عديدة تؤكد رعب وذعر رئيس الجمهورية الهائل من صحوة الشعب الاحتجاجية السلمية ضد فشله وجبروته وطغيانه
تأكد عموم الناس بصفة قاطعة من انتصار حركتهم الاحتجاجية السلمية ضد الظلم والاستبداد وقطاع الطرق. ورعب وذعر رئيس الجمهورية الهائل من صحوة الشعب الاحتجاجية السلمية ضد فشله وجبروته وطغيانه. من عوامل عديدة. منها. حجب عددا من مواقع التواصل الاجتماعى ومئات المواقع إلاخبارية. وصعوبة اتصال الناس بالانترنت. وهى شواهد تشير الى ازدياد المخاطر على قطع الانترنت واتصالات المحمول وحتى الهاتف الارضى بصفة تامة فى اى لحظة. خاصة يوم الجمعة القادمة. وشن حملة اعتقالات واسعة ضد الناس فى محافظات مصر وحبسهم بالجملة بتهم مطاطية على غرار حملة اعتقالات سبتمبر عام 1981. ونشر الفمع والتخويف. و تحويل اهم شوارع وميادين محافظات مصر الى ثكنات عسكرية. واستنفار عشرات الالاف من قواث الامن والمخبرين فى كل مكان. وتجييش وسائل الإعلام للهجوم على الحراك الشعبى بالباطل والطبل والزمر لرئيس الجمهورية. وتحريك الأحزاب الكرتونية وفنانين ورجال اعمال وتجار سياسة وأصحاب المصالح والغايات لإصدار بيانات الهجوم على المعارضة الوطنية الشعبية والطبل والزمر للسيسي. ودفع الجهلاء والطبالين للسب والشتم والردح ضد حركة الاحتجاج الشعبية السلمية الوطنية والطبل والزمر للحاكم. ولن يقمع ارهاب السلطة الناس بل سوف يؤدى الى تعاظم الاحتقان والغضب الموجود. وعلى اذناب الحاكم التفكير جيدا فى طغيانهم ضد الناس. لأنه لن ينفعهم الحاكم عندما يحين وقت الحساب على طغيانهم ضد الناس.
تأكد عموم الناس بصفة قاطعة من انتصار حركتهم الاحتجاجية السلمية ضد الظلم والاستبداد وقطاع الطرق. ورعب وذعر رئيس الجمهورية الهائل من صحوة الشعب الاحتجاجية السلمية ضد فشله وجبروته وطغيانه. من عوامل عديدة. منها. حجب عددا من مواقع التواصل الاجتماعى ومئات المواقع إلاخبارية. وصعوبة اتصال الناس بالانترنت. وهى شواهد تشير الى ازدياد المخاطر على قطع الانترنت واتصالات المحمول وحتى الهاتف الارضى بصفة تامة فى اى لحظة. خاصة يوم الجمعة القادمة. وشن حملة اعتقالات واسعة ضد الناس فى محافظات مصر وحبسهم بالجملة بتهم مطاطية على غرار حملة اعتقالات سبتمبر عام 1981. ونشر الفمع والتخويف. و تحويل اهم شوارع وميادين محافظات مصر الى ثكنات عسكرية. واستنفار عشرات الالاف من قواث الامن والمخبرين فى كل مكان. وتجييش وسائل الإعلام للهجوم على الحراك الشعبى بالباطل والطبل والزمر لرئيس الجمهورية. وتحريك الأحزاب الكرتونية وفنانين ورجال اعمال وتجار سياسة وأصحاب المصالح والغايات لإصدار بيانات الهجوم على المعارضة الوطنية الشعبية والطبل والزمر للسيسي. ودفع الجهلاء والطبالين للسب والشتم والردح ضد حركة الاحتجاج الشعبية السلمية الوطنية والطبل والزمر للحاكم. ولن يقمع ارهاب السلطة الناس بل سوف يؤدى الى تعاظم الاحتقان والغضب الموجود. وعلى اذناب الحاكم التفكير جيدا فى طغيانهم ضد الناس. لأنه لن ينفعهم الحاكم عندما يحين وقت الحساب على طغيانهم ضد الناس.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.