لن تنفع حيلة تصوير احتجاجات الشعب المصرى السلمية فى الشوارع والميادين بانه ارهاب بدليل بيانات العالم الاحتجاجية ضد قمعها
تفويض ايه يا مولانا اللى بتدور عليه. وإذا كان التفويض الأول الذى أشرت إليه كان بدعوى محاربة الإرهاب. فهل التفويض الجديد الذي تقول انك ستدعو إليه سيكون لمحاربة الشعب المعارض ضد استبدادك. فوق يا مولانا. ليس هناك تفويض فى الدنيا ضد احتجاجات شعبية سلمية ضد استبدادك. كما لن ينفع قيامك بتصوير احتجاجات الشعب المصرى السلمية التي تابعها العالم أجمع ضد استبدادك بأنه إرهاب. بدليل بيانات هيئة الأمم المتحدة. والاتحاد الأوروبي. و منظمة العفو الدولية. ومنظمة هيومن رايتس الحقوقية. والعديد من المنظمات الحقوقية المحلية والإقليمية والدولية. التي رفضت كلها على مدار اليوم و امس وامس الاول ظلمك و استبدادك وقمعك واعتقالاتك ومنعك المظاهرات الاحتجاجية السلمية وتدبيرك مظاهرات التاييد المصطنعة. ليس هناك حاجة في الكون اسمها تفويض لمحاربة المعارضين استبدادك. ولن تنفع حيلتك لتصوير احتجاجات الشعب المصرى فى الشوارع والميادين بانه ارهاب. وإلا كان كل الطغاة فى العالم من أمثال هتلر وموسوليني وستالين استخدموا تلك الحيلة للقضاء على معارضة شعوبهم. والعالم كله سوف يقف ضدك وتتزايد المطالب الدولية بإجراء تحقيق دولي حول قمعك واستبدادك ضد الشعب المصرى.
تفويض ايه يا مولانا اللى بتدور عليه. وإذا كان التفويض الأول الذى أشرت إليه كان بدعوى محاربة الإرهاب. فهل التفويض الجديد الذي تقول انك ستدعو إليه سيكون لمحاربة الشعب المعارض ضد استبدادك. فوق يا مولانا. ليس هناك تفويض فى الدنيا ضد احتجاجات شعبية سلمية ضد استبدادك. كما لن ينفع قيامك بتصوير احتجاجات الشعب المصرى السلمية التي تابعها العالم أجمع ضد استبدادك بأنه إرهاب. بدليل بيانات هيئة الأمم المتحدة. والاتحاد الأوروبي. و منظمة العفو الدولية. ومنظمة هيومن رايتس الحقوقية. والعديد من المنظمات الحقوقية المحلية والإقليمية والدولية. التي رفضت كلها على مدار اليوم و امس وامس الاول ظلمك و استبدادك وقمعك واعتقالاتك ومنعك المظاهرات الاحتجاجية السلمية وتدبيرك مظاهرات التاييد المصطنعة. ليس هناك حاجة في الكون اسمها تفويض لمحاربة المعارضين استبدادك. ولن تنفع حيلتك لتصوير احتجاجات الشعب المصرى فى الشوارع والميادين بانه ارهاب. وإلا كان كل الطغاة فى العالم من أمثال هتلر وموسوليني وستالين استخدموا تلك الحيلة للقضاء على معارضة شعوبهم. والعالم كله سوف يقف ضدك وتتزايد المطالب الدولية بإجراء تحقيق دولي حول قمعك واستبدادك ضد الشعب المصرى.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.