ثرثرة السيسي أطلقت شرارة انتفاضة 20 سبتمبر
يظهر أن الناس لن يشهدوا مجددا الرئيس عبدالفتاح السيسي يثرثر أمامهم بارتجال وغرابة. الا نادرا. بعد أن امتنع السيسي. منذ مؤتمر الشباب. يوم 14 سبتمبر 2019. وبالتحديد عقب انتفاضة القصور يوم الجمعة 20 سبتمبر 2019. عن اتحاف الناس بغرائب حديثة. وقد يكون وقف السيسى ثرثرته التي يعتقد منها بأنه فيلسوف عصره. وأنه ربما سبق بها عصرة. بعد تاكدة. أنه في النهاية ''مبيعرفش يتكلم''. وان فلسفة ثرثرته مصيبة عليه قبل ان تكون مصيبة على الناس. بعد أن قال السيسي بارتجال فى مؤتمر الشباب. يوم السبت 14 سبتمبر 2019. خلال رده على الفنان المقاول محمد على حول إهدار المليارات في بناء وتطوير القصور الرئاسية: «انتو هتخوفونى ولا ايه ... اه عامل قصور رئاسية وهعمل وهعمل وهعمل ... هي ليه ... انا بعمل دولة جديدة يا مصريين». وكانت نتيجة هذا التحدي الارتجالى من السيسى انتفاضة الشعب المصري ضده فى. ''انتفاضة القصور''. والمطالبة برحيله. اعتبارا من مساء يوم الجمعة 20 سبتمبر 2019. وكلنا لم ننسى مشهد عرض الرئيس السيسي نفسه للبيع. فى اغرب عرض شاهدة الناس خلال مسيرة حياتهم. أثناء كلمة السيسى بمؤتمر تدشين مبادرة رؤية مصر 2030 بمسرح الجلاء. يوم الأربعاء 24 فبراير 2016. قائلا بارتجال: ''انا والله العظيم أنا لو أنفع أتباع لأجل مصر لأتباع"، وفى نفس المؤتمر هدد السيسي بارتجال من يقترب من كرسي الرئاسة بأنه هيشيلوا من على وش الارض، وطلب السيسي فى نفس هذا الخطاب الغريب فى احداثة من الناس طلب غريب من الناس في صيغة أمر ديكتاتوري. قائلا بارتجال: ''انا بقول لكل حد بيسمعنا دلوقت فى مصر. متسمعوش كلام حد غيري''. وتناسى السيسى بأن الجالسين صامتين أمامه وكأنهم تلاميذ حضانة. وقاموا بالتصفيق والتهليل لأمره وهو يشخط وينطر فيهم ويشير إليهم بأصابع مرتعد من فرط الحماس. هم فى النهاية صنيعته الذين تم اختيارهم بعناية من أجل التصفيق والتهليل له. وعلق السيسي فشله الاقتصادى بعصبية حادة على شماعة فقر مصر خلال مؤتمر 25 يناير 2017. قائلا بانفعال وهو يشخط فى أحد الحاضرين الذي تجرأ ووجه سؤالا لم يعجب السيسى: ''احنا فقرا اوى. أسمع الكلام. مش مطلوب تعيشوا. احنا امة العوز. يعنى فقر الفقر''. وهناك جمل كاملة قالها الرئيس السيسى فى مؤتمرات عديدة عامة أخذ يلف ويدور فيها اكثر من خمس دقائق فى كل مرة دون أن يفهم الناس. والسيسي نفسه. ماذا يقصد. وجمل أخرى أدان فيها السيسي نفسه بدلا من الدفاع عن نفسه.
يظهر أن الناس لن يشهدوا مجددا الرئيس عبدالفتاح السيسي يثرثر أمامهم بارتجال وغرابة. الا نادرا. بعد أن امتنع السيسي. منذ مؤتمر الشباب. يوم 14 سبتمبر 2019. وبالتحديد عقب انتفاضة القصور يوم الجمعة 20 سبتمبر 2019. عن اتحاف الناس بغرائب حديثة. وقد يكون وقف السيسى ثرثرته التي يعتقد منها بأنه فيلسوف عصره. وأنه ربما سبق بها عصرة. بعد تاكدة. أنه في النهاية ''مبيعرفش يتكلم''. وان فلسفة ثرثرته مصيبة عليه قبل ان تكون مصيبة على الناس. بعد أن قال السيسي بارتجال فى مؤتمر الشباب. يوم السبت 14 سبتمبر 2019. خلال رده على الفنان المقاول محمد على حول إهدار المليارات في بناء وتطوير القصور الرئاسية: «انتو هتخوفونى ولا ايه ... اه عامل قصور رئاسية وهعمل وهعمل وهعمل ... هي ليه ... انا بعمل دولة جديدة يا مصريين». وكانت نتيجة هذا التحدي الارتجالى من السيسى انتفاضة الشعب المصري ضده فى. ''انتفاضة القصور''. والمطالبة برحيله. اعتبارا من مساء يوم الجمعة 20 سبتمبر 2019. وكلنا لم ننسى مشهد عرض الرئيس السيسي نفسه للبيع. فى اغرب عرض شاهدة الناس خلال مسيرة حياتهم. أثناء كلمة السيسى بمؤتمر تدشين مبادرة رؤية مصر 2030 بمسرح الجلاء. يوم الأربعاء 24 فبراير 2016. قائلا بارتجال: ''انا والله العظيم أنا لو أنفع أتباع لأجل مصر لأتباع"، وفى نفس المؤتمر هدد السيسي بارتجال من يقترب من كرسي الرئاسة بأنه هيشيلوا من على وش الارض، وطلب السيسي فى نفس هذا الخطاب الغريب فى احداثة من الناس طلب غريب من الناس في صيغة أمر ديكتاتوري. قائلا بارتجال: ''انا بقول لكل حد بيسمعنا دلوقت فى مصر. متسمعوش كلام حد غيري''. وتناسى السيسى بأن الجالسين صامتين أمامه وكأنهم تلاميذ حضانة. وقاموا بالتصفيق والتهليل لأمره وهو يشخط وينطر فيهم ويشير إليهم بأصابع مرتعد من فرط الحماس. هم فى النهاية صنيعته الذين تم اختيارهم بعناية من أجل التصفيق والتهليل له. وعلق السيسي فشله الاقتصادى بعصبية حادة على شماعة فقر مصر خلال مؤتمر 25 يناير 2017. قائلا بانفعال وهو يشخط فى أحد الحاضرين الذي تجرأ ووجه سؤالا لم يعجب السيسى: ''احنا فقرا اوى. أسمع الكلام. مش مطلوب تعيشوا. احنا امة العوز. يعنى فقر الفقر''. وهناك جمل كاملة قالها الرئيس السيسى فى مؤتمرات عديدة عامة أخذ يلف ويدور فيها اكثر من خمس دقائق فى كل مرة دون أن يفهم الناس. والسيسي نفسه. ماذا يقصد. وجمل أخرى أدان فيها السيسي نفسه بدلا من الدفاع عن نفسه.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.