جاء اغتيال رئيس ومؤسس منظمة "الخوذ البيضاء" في مقر إقامته بتركيا. امس الاثنين 11 نوفمبر 2019. وهو ضابط سابق بالجيش البريطاني. ليبين بان اللعب مع المخابرات لا أمان له. وتخصصت "الخوذ البيضاء" بعد تأسيسها بمعرفة استخبارات أمريكا وبريطانيا وتركيا وغيرها من الدول التى تسير على نهجهم ضد النظام السورى. بحجة انقاذ اللاجئين السوريين من بين الدمار فى سوريا ونقلهم الى اماكن اللاجئين وحققت شهرة دولية إنسانية واسعة فى هذا المجال. الا ان المهمة الاساسية ''السرية'' لها كانت فى دس مواد اسلحة دمار شامل لغازات الاعصاب بين الدمار واللاجئين السوريين خلال عمليات الانقاذ والزعم بقيام النظام السورى بقصف السوريين فى مليشيات المعارضة باسلحة الدمار الشامل لاستصدار قرارات اممية وامريكية وبريطانية واوروبية ضد نظام بشار الأسد وحليفتة روسيا. وبالفعل انتقل خبراء متخصصين من الامم المتحدة الى الأماكن المستهدفة فى هجمات النظام السورى أكثر من مرة ووجدوا فى كل مرة بين الضحايا والدمار اثار مواد اسلحة دمار شامل. وليس شرط ان يكون قاتل رئيس ومؤسس منظمة "الخوذ البيضاء" المدعو جايمس لو ميسورييه. أعدائه من مخابرات سوريا او روسيا الذين اكتووا بنيران دسائسة. بل يمكن ان تكون مخابرات حلفائه ومن اصطنعوة ليدفن وسر حلفائه معه بعد انتهاء دورة عقب توقف عمليات "الخوذ البيضاء" فى سوريا وحلت مكانها ميليشيات الجيش التركى وحلفائة باجندات جديدة ومنها استئصال شوكة الأكراد واقامة منطقة امنة داخل الاراضى السورية على الحدود التركية السورية.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الثلاثاء، 12 نوفمبر 2019
اغتيال رئيس ومؤسس منظمة "الخوذ البيضاء" فى تركيا بعد انتهاء دورة فى اصطناع اسلحة دمار شامل فى سوريا
جاء اغتيال رئيس ومؤسس منظمة "الخوذ البيضاء" في مقر إقامته بتركيا. امس الاثنين 11 نوفمبر 2019. وهو ضابط سابق بالجيش البريطاني. ليبين بان اللعب مع المخابرات لا أمان له. وتخصصت "الخوذ البيضاء" بعد تأسيسها بمعرفة استخبارات أمريكا وبريطانيا وتركيا وغيرها من الدول التى تسير على نهجهم ضد النظام السورى. بحجة انقاذ اللاجئين السوريين من بين الدمار فى سوريا ونقلهم الى اماكن اللاجئين وحققت شهرة دولية إنسانية واسعة فى هذا المجال. الا ان المهمة الاساسية ''السرية'' لها كانت فى دس مواد اسلحة دمار شامل لغازات الاعصاب بين الدمار واللاجئين السوريين خلال عمليات الانقاذ والزعم بقيام النظام السورى بقصف السوريين فى مليشيات المعارضة باسلحة الدمار الشامل لاستصدار قرارات اممية وامريكية وبريطانية واوروبية ضد نظام بشار الأسد وحليفتة روسيا. وبالفعل انتقل خبراء متخصصين من الامم المتحدة الى الأماكن المستهدفة فى هجمات النظام السورى أكثر من مرة ووجدوا فى كل مرة بين الضحايا والدمار اثار مواد اسلحة دمار شامل. وليس شرط ان يكون قاتل رئيس ومؤسس منظمة "الخوذ البيضاء" المدعو جايمس لو ميسورييه. أعدائه من مخابرات سوريا او روسيا الذين اكتووا بنيران دسائسة. بل يمكن ان تكون مخابرات حلفائه ومن اصطنعوة ليدفن وسر حلفائه معه بعد انتهاء دورة عقب توقف عمليات "الخوذ البيضاء" فى سوريا وحلت مكانها ميليشيات الجيش التركى وحلفائة باجندات جديدة ومنها استئصال شوكة الأكراد واقامة منطقة امنة داخل الاراضى السورية على الحدود التركية السورية.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.