الإنسان وكلاب الاوطان
الانسان.. انسان.. اسمى خلق اللة.. يملك اقامة النظم والحكومات و الدساتير والبرلمانات والمؤسسات ويرسى حقوق الإنسان.. ولن تفلح محاولات حفنة من حرامية الأوطان معدومى الذمة والضمير.. مهما فرضوا من حكم القمع والإرهاب والرعب والتخويف.. وقاموا بسرقة النظم والحكومات و الدساتير والبرلمانات والمؤسسات.. ان تجعله حيوان يقاد بواسطة كلب راع يتطلع أن يجود عليه الكلب ابن الكلب بحقوق الحيوان.
الانسان.. انسان.. اسمى خلق اللة.. يملك اقامة النظم والحكومات و الدساتير والبرلمانات والمؤسسات ويرسى حقوق الإنسان.. ولن تفلح محاولات حفنة من حرامية الأوطان معدومى الذمة والضمير.. مهما فرضوا من حكم القمع والإرهاب والرعب والتخويف.. وقاموا بسرقة النظم والحكومات و الدساتير والبرلمانات والمؤسسات.. ان تجعله حيوان يقاد بواسطة كلب راع يتطلع أن يجود عليه الكلب ابن الكلب بحقوق الحيوان.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.