رابط الصفحة الرسمية للهيئة العامة للاستعلامات
https://www.facebook.com/StateInformationService/photos/pcb.1434011896759193/1434011716759211/?type=3&theater
رسالة السيسى الإعلامية للعالم عبر منح عميد الصحفيين الاجانب فى مصر اعلى وسام وتحويل البلاد الى أكبر سجن للصحفيين في العالم وقمع الصحافة والإعلام
في ما وصفته الهيئة العامة للاستعلامات ''رسالة إعلامية قوية للعالم''. قلد الكاتب الصحفي ضياء رشوان، رئيس الهيئة العامة للاستعلامات، اليوم الثلاثاء 10 ديسمبر 2019، فولكهارد فيندفور، عميد " المراسلين الأجانب " و رئيس ''رابطة المراسلين الأجانب'' ورئيس ''جمعية الصحافة الأجنبية'' في مصر ومؤسس ورئيس تحرير مجلة ''الملتقى''، وسام الاستحقاق من الدرجة الأولى بتكليف من الرئيس عبدالفتاح السيسي.الذى قام بمنحه الوسام.
والرسالة الإعلامية القوية للعالم يا عالم يا جهلة ليس فى قيام رئيس الجمهورية بتقدير صحفى اجنبى عرف بكتاباته الدبلوماسية البعيدة تماما عن الكوارث السياسية لرئيس الجمهورية ومنحه أحد أرفع الأوسمة المصرية، ومعاداة حرية الصحافة المصرية وتحويل مصر كأحد اكبر سجن للصحفيين في العالم وتكديس السجون بالصحفيين والمدونين وتنصيب رئيس الجمهورية من نفسة الرئيس الأعلى للمجلس الأعلى لترويض الصحافة والإعلام والقائم بتعيين معظم قياداته وادارة الصحافة والإعلام بمعرفة أجهزة الجستابو وتأميمها للأجهزة الاستخباراتية بوهم غسل عقول الناس وتضليلهم بهدف احتوائهم، بل فى احترام عقول الناس وحريات الناس ودستور الناس وصحافة الناس وفتح السجون لخروج عشرات الصحفيين والمدونين المعتقلين ووقف مطاردتهم وتلفيق القضايا لهم وسجنهم بتهم ملفقة.
https://www.facebook.com/StateInformationService/photos/pcb.1434011896759193/1434011716759211/?type=3&theater
رسالة السيسى الإعلامية للعالم عبر منح عميد الصحفيين الاجانب فى مصر اعلى وسام وتحويل البلاد الى أكبر سجن للصحفيين في العالم وقمع الصحافة والإعلام
في ما وصفته الهيئة العامة للاستعلامات ''رسالة إعلامية قوية للعالم''. قلد الكاتب الصحفي ضياء رشوان، رئيس الهيئة العامة للاستعلامات، اليوم الثلاثاء 10 ديسمبر 2019، فولكهارد فيندفور، عميد " المراسلين الأجانب " و رئيس ''رابطة المراسلين الأجانب'' ورئيس ''جمعية الصحافة الأجنبية'' في مصر ومؤسس ورئيس تحرير مجلة ''الملتقى''، وسام الاستحقاق من الدرجة الأولى بتكليف من الرئيس عبدالفتاح السيسي.الذى قام بمنحه الوسام.
والرسالة الإعلامية القوية للعالم يا عالم يا جهلة ليس فى قيام رئيس الجمهورية بتقدير صحفى اجنبى عرف بكتاباته الدبلوماسية البعيدة تماما عن الكوارث السياسية لرئيس الجمهورية ومنحه أحد أرفع الأوسمة المصرية، ومعاداة حرية الصحافة المصرية وتحويل مصر كأحد اكبر سجن للصحفيين في العالم وتكديس السجون بالصحفيين والمدونين وتنصيب رئيس الجمهورية من نفسة الرئيس الأعلى للمجلس الأعلى لترويض الصحافة والإعلام والقائم بتعيين معظم قياداته وادارة الصحافة والإعلام بمعرفة أجهزة الجستابو وتأميمها للأجهزة الاستخباراتية بوهم غسل عقول الناس وتضليلهم بهدف احتوائهم، بل فى احترام عقول الناس وحريات الناس ودستور الناس وصحافة الناس وفتح السجون لخروج عشرات الصحفيين والمدونين المعتقلين ووقف مطاردتهم وتلفيق القضايا لهم وسجنهم بتهم ملفقة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.