اخص عليهم عالم غجر معندهمش ذمة ولا ضمير الى حد قيام طبالين السيسى بالدفاع عن قيام نظام الحكم الشيوعى الصينى بإبادة المسلمين تحت دعاوى بانها عملية اعادة تاهيل المسلمين وليس ابادة المسلمين. فى استخفاف صارخ بعقلية الإنسان المصرى الذى يعتبرونه متخلف جاهل عبيط لا يدرى شئ وسهل الضحك والنصب عليه. ليس دفاعا عن الصين فى حد ذاتها. بقدر الدفاع عن الرئيس عبدالفتاح السيسي. بعد قيامه بإصدار تعليمات الى مندوب مصر فى الأمم المتحدة. بإحباط مشروع قرار للمجتمع الدولي في الأمم المتحدة لإدانة مجازر نظام الحكم الشيوعي الصيني ضد أقلية الأويغور الصينية المسلمة. من اعتقال وتعذيب وقتل وتعديب واخصاء وتدمير مقابر واختطاف أطفال ودفعهم لاعتناق الشيوعية. بزعم تأييد مصر الصين فى محاربة الإرهاب. و تصويت مندوب مصر باسم مصر مع الصين ضد مشروع القرار. يوم الثلاثاء 29 أكتوبر 2019. وسقوط مشروع القرار بأغلبية 54 دولة على رأسها مصر والصين. ضد 23 دولة.
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الأربعاء، 25 ديسمبر 2019
الشعب المصرى ليس اهبل وعبيط
اخص عليهم عالم غجر معندهمش ذمة ولا ضمير الى حد قيام طبالين السيسى بالدفاع عن قيام نظام الحكم الشيوعى الصينى بإبادة المسلمين تحت دعاوى بانها عملية اعادة تاهيل المسلمين وليس ابادة المسلمين. فى استخفاف صارخ بعقلية الإنسان المصرى الذى يعتبرونه متخلف جاهل عبيط لا يدرى شئ وسهل الضحك والنصب عليه. ليس دفاعا عن الصين فى حد ذاتها. بقدر الدفاع عن الرئيس عبدالفتاح السيسي. بعد قيامه بإصدار تعليمات الى مندوب مصر فى الأمم المتحدة. بإحباط مشروع قرار للمجتمع الدولي في الأمم المتحدة لإدانة مجازر نظام الحكم الشيوعي الصيني ضد أقلية الأويغور الصينية المسلمة. من اعتقال وتعذيب وقتل وتعديب واخصاء وتدمير مقابر واختطاف أطفال ودفعهم لاعتناق الشيوعية. بزعم تأييد مصر الصين فى محاربة الإرهاب. و تصويت مندوب مصر باسم مصر مع الصين ضد مشروع القرار. يوم الثلاثاء 29 أكتوبر 2019. وسقوط مشروع القرار بأغلبية 54 دولة على رأسها مصر والصين. ضد 23 دولة.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.