رغم مرور حوالى 6 سنوات استبداد عجاف من حكم الجنرال السيسي. الا ان اشرف السعد. صاحب شركة توظيف أموال. الهارب من مصر الى فرنسا بدعوى العلاج ومنها الى لندن التى يعيش فيها حاليا منذ منتصف تسعينات القرن الماضي هربا من دخول السجن ودفع ثمن استيلائه على مئات الملايين من أموال الناس بحجة توظيفها.
لم يفقد الأمل فى صدور قرار جمهورى من السيسي بالعفو عنه. و عودته إلى مصر.
لذا واصل اشرف السعد. الذى يطلق على نفسه في كتابات وصلات ردحة ضد معارضى السيسى مسمى ''منفاخ السيسي''. حملة الطبل والزمر للسيسى كل يوم عبر حساباته على مواقع التواصل الاجتماعى باسلوب لغوي قذر اعتاد عليه ولا يتورع فية عن استخدام الشتائم البذيئة والعبارات المنحطة القذرة ضد معارضى السيسي. لكسب عطف السيسي.
ترى هل يستجيب الرئيس السيسي فى النهاية ويحقق مطلب ''منفاخ السيسي''. خاصة مع عدم استجابة السيسي لمطالب الشعب المصرى وعشرات الآلاف المعتقلين برحيلة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.