شروط أمريكا وأوروبا وإسرائيل على الحاكم الديكتاتور نظير التغاضي عن جرائمه الاستبدادية فى حق الشعب الذي يحكمه
فى مثل هذا اليوم قبل سنة. الموافق يوم الجمعة 29 مارس 2019. نشرت مقال على هذه الصفحة. استعرضت فيه الثمن الذى يدفعه الديكتاتور لأمريكا وأوروبا وإسرائيل من القضايا الوطنية والعربية والقومية نظير تغاضيهم عن جرائمه الاستبدادية فى حق الشعب الذي يحكمه. وان يكون بمثابة عسكري بوليس لها لخدمة مصالحها فى المنطقة. وجاء المقال على الوجة التالى: ''[ لا أيها الطغاة عديمي الذمة والضمير. لن تسقط دول الربيع العربي في مستنقع الاستبداد. و حكم الحديد والنار. وبئر الدعارة السياسية. و شرك الزعيم الصنم الفرد الأوحد. مجددا. بدليل دامغ لا يقبل التأويل متمثل فى امتداد الربيع العربي الى دول عربية جديدة مثل السودان والجزائر ولبنان. وأنظمة حكم العسكر تعلم ذلك جيدا. ولكن طمع وانتهازية الطغاة يدفعهم للمغامرة بسرقة الأوطان عبر التلاعب فى الدساتير والحنث بالعهود التي أقسموا بها على الدساتير التي يتلاعبون فيها. وهم مغامرون و مقامرون بطبعهم من أجل ذواتهم الجشعة على أساس المثل الشعبي القائل 'يا صابت يا خابت''. ولا يهم لدي اى طاغى إرادة الشعب ودستور الشعب لأنه يتولى السلطة بإرادته ومساعدة اجهزته القمعية فى انتخابات صورية مصطنعة. وليس بإرادة الشعب. ويتلاعب فى الدستور واستفتاء الدستور وقوانين انتخابات البرلمان ونتيجة الانتخابات البرلمان بإرادته وليس بإرادة الشعب. والحاكم الديمقراطى لا يحتاج دعم امريكا واسرائيل واوروبا ويحترم إرادة الشعب ودستور الشعب ويتولى السلطة ويغادرها بإرادة شعبية. فى حين يحتاج الحاكم الديكتاتور الى دعم امريكا واسرائيل واوروبا لسرقة وطنه حتى يصمتوا عن سرقته للمنصب الذى يحتله والبرلمان الذى اصطنعوا والدستور الذى ابتكره. فى المحافل الحقوقية الدولية. ويخضع لابتزازهم في تضييع القضايا الوطنية والعربية والقومية. ومنها تمكين إسرائيل من تقنين استيلائها على الجولان السورية المحتلة والقدس الفلسطينية المحتلة. وان يكون بمثابة عسكرى البوليس لها فى المنطقة لخدمة مصالحها ومنها مزاعم محاربة الإرهاب لمنع تصديرة إليها. وادعارات وقف الهجرة غير الشرغية إليها. ويشترطون ايضا على الحاكم اللص السلاب النهاب لوطنه أن لا تحدث قلاقل واضطرابات في بلدة نتيجة جرائمه فى حق شعبه لأن ما يهمهم مع غنائم ابتزازهم وجود استقرار في بلدة. ليس حبا فى بلدة. ولكن حبا فى بلادهم. حتى لا يهدد عدم الاستقرار فى بلدة مصالحهم فى المنطقة. لأنه لا يهم لديهم بقائه او زواله عن السلطة فى بلدة. وإنما يهمهم ضمان مصالحهم في المنطقة. لذا يعيش الحاكم الطاغي خائفا جبانا رعديدا خشية ثورة الشعب ضده في أي لحظة. رغم منعة كل أشكال الحياة فى المظاهرات و الاحتجاجات والوقفات السلمية وفرض حكم الحديد والنار واعتثال الناس بعشرات الالاف وتلفيق القضايا لهم. وهكذا تكون الكرة داخل ملعب الشعب فى النهاية. سواء بالسكوت على الضيم وسرقة الوطن والرضوخ لحكم القهر والذل والعهر والاستعباد. أو برفض الشعب استغفاله وسرقة وطنه وتقويض شعار كفاحه ''عيش - حرية - ديمقراطية - عدالة اجتماعية''. ]''.
فى مثل هذا اليوم قبل سنة. الموافق يوم الجمعة 29 مارس 2019. نشرت مقال على هذه الصفحة. استعرضت فيه الثمن الذى يدفعه الديكتاتور لأمريكا وأوروبا وإسرائيل من القضايا الوطنية والعربية والقومية نظير تغاضيهم عن جرائمه الاستبدادية فى حق الشعب الذي يحكمه. وان يكون بمثابة عسكري بوليس لها لخدمة مصالحها فى المنطقة. وجاء المقال على الوجة التالى: ''[ لا أيها الطغاة عديمي الذمة والضمير. لن تسقط دول الربيع العربي في مستنقع الاستبداد. و حكم الحديد والنار. وبئر الدعارة السياسية. و شرك الزعيم الصنم الفرد الأوحد. مجددا. بدليل دامغ لا يقبل التأويل متمثل فى امتداد الربيع العربي الى دول عربية جديدة مثل السودان والجزائر ولبنان. وأنظمة حكم العسكر تعلم ذلك جيدا. ولكن طمع وانتهازية الطغاة يدفعهم للمغامرة بسرقة الأوطان عبر التلاعب فى الدساتير والحنث بالعهود التي أقسموا بها على الدساتير التي يتلاعبون فيها. وهم مغامرون و مقامرون بطبعهم من أجل ذواتهم الجشعة على أساس المثل الشعبي القائل 'يا صابت يا خابت''. ولا يهم لدي اى طاغى إرادة الشعب ودستور الشعب لأنه يتولى السلطة بإرادته ومساعدة اجهزته القمعية فى انتخابات صورية مصطنعة. وليس بإرادة الشعب. ويتلاعب فى الدستور واستفتاء الدستور وقوانين انتخابات البرلمان ونتيجة الانتخابات البرلمان بإرادته وليس بإرادة الشعب. والحاكم الديمقراطى لا يحتاج دعم امريكا واسرائيل واوروبا ويحترم إرادة الشعب ودستور الشعب ويتولى السلطة ويغادرها بإرادة شعبية. فى حين يحتاج الحاكم الديكتاتور الى دعم امريكا واسرائيل واوروبا لسرقة وطنه حتى يصمتوا عن سرقته للمنصب الذى يحتله والبرلمان الذى اصطنعوا والدستور الذى ابتكره. فى المحافل الحقوقية الدولية. ويخضع لابتزازهم في تضييع القضايا الوطنية والعربية والقومية. ومنها تمكين إسرائيل من تقنين استيلائها على الجولان السورية المحتلة والقدس الفلسطينية المحتلة. وان يكون بمثابة عسكرى البوليس لها فى المنطقة لخدمة مصالحها ومنها مزاعم محاربة الإرهاب لمنع تصديرة إليها. وادعارات وقف الهجرة غير الشرغية إليها. ويشترطون ايضا على الحاكم اللص السلاب النهاب لوطنه أن لا تحدث قلاقل واضطرابات في بلدة نتيجة جرائمه فى حق شعبه لأن ما يهمهم مع غنائم ابتزازهم وجود استقرار في بلدة. ليس حبا فى بلدة. ولكن حبا فى بلادهم. حتى لا يهدد عدم الاستقرار فى بلدة مصالحهم فى المنطقة. لأنه لا يهم لديهم بقائه او زواله عن السلطة فى بلدة. وإنما يهمهم ضمان مصالحهم في المنطقة. لذا يعيش الحاكم الطاغي خائفا جبانا رعديدا خشية ثورة الشعب ضده في أي لحظة. رغم منعة كل أشكال الحياة فى المظاهرات و الاحتجاجات والوقفات السلمية وفرض حكم الحديد والنار واعتثال الناس بعشرات الالاف وتلفيق القضايا لهم. وهكذا تكون الكرة داخل ملعب الشعب فى النهاية. سواء بالسكوت على الضيم وسرقة الوطن والرضوخ لحكم القهر والذل والعهر والاستعباد. أو برفض الشعب استغفاله وسرقة وطنه وتقويض شعار كفاحه ''عيش - حرية - ديمقراطية - عدالة اجتماعية''. ]''.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.