تواصل الاحتجاجات الشعبية فى امريكا ضد التجاوزات الشرطية فى حق الناس الناجمة عن عدوى السادية الأزلية التي يتوارثها العديد من العاملين فى جهاز الشرطة وغيرها من أدوات القانون فى معظم دول العالم حتى الديمقراطية منها و تتغول في الدول الطاغوتية نتيجة كون السادية نسبة للمركيز الفرنسى دي ساد الذي اكتشف منبعها النفسي مرض نفسى فى حد ذاته وانحراف عقلي قائم على حب التنكيل وإلحاق الاذى واستخدام القسوة والعنف ضد الآخرين عندما يتملك المريض بها السلطة نتيجة نقص ذاتي فيه نابع عن الشعور بالتقزم والذل والهوان أمام من يقوم بالتنكيل بهم واستخدامه العنف معهم يعطيه شعور بالتشفي والانتقام والراحة النفسية ضد من قاموا باذلالة والتقزم أمامهم في عقله المريض وهو مرض عقلى جنسى مستشري بين العديد من العاملين فى أدوات تنفيذ القانون فى العالم خاصة في الدول الاستبدادية مكان أصحابه الحقيقى ايداعهم مستشفى المجانين قبل ايداعهم السجن وليس تمكينهم من الانتقام من الذين يشعر بالذل والهوان والتقزم أمامهم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.