الطالبة الامريكية دارنيلا فرايزر (17 عاما)، التي التقطت بعدسة هاتفها حادثة مقتل جورج فلويد، حيث جثم الشرطى ديريك شوفين بركبته على رقبة المجني عليه لمدة 8 دقائق حتى قتله خنقا، مما أدى إلى اشتعال موجة غضب شعبية عارمة اجتاحت مدن الولايات المتحدة ودول أخرى عديدة منها فرنسا وبريطانيا، ضد العنصرية وعنف الشرطة في التعامل مع الناس وتلفيق القضايا لهم وتعذيب وقتل الناس خارج إطار القانون.
والسؤال المطروح الان هو هل يفيق المتجاوزين من جرذان الشرطة مع قياداتهم فى دول العالم خاصة فى الدول العربية الاستبدادية من داء النقص والنخلف المستشرى فيهم وعلاج انفسهم فى المصحات النفسية قبل فوات الاوان وتكرار ثورات الشعوب فى دول اخرى ضد جرذان الشرطة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.