الجمعة، 12 يونيو 2020

مصر تعلن الحرب على إثيوبيا بتدشين هاشتاج رسمى على مواقع التواصل الاجتماعى ضد اثيوبيا!! مغردون يسخرون من إعلان الحرب على إثيوبيا بهشتاج وآخرون يستغربون باكتفاء الحكومة بمواجهة عدوان اثيوبيا بالتغريد!!

مصر تعلن الحرب على إثيوبيا بتدشين هاشتاج رسمى على مواقع التواصل الاجتماعى ضد اثيوبيا!!
رابط صفحة وزارة الهجرة على تويتر
 مغردون يسخرون من إعلان الحرب على إثيوبيا بهشتاج وآخرون يستغربون باكتفاء الحكومة بمواجهة عدوان اثيوبيا بالتغريد!!

رابط صفحة وزارة الهجرة على تويتر

في وقت تجد مصر نفسها أمام ضرورة اتخاذ قرارات مصيرية بعد فشل مفاوضات سد النهضة، خرجت وزارة الهجرة المصرية اليوم الجمعة 12 يونيو بهاشتاج للدفاع عن حق المصريين في مياه النيل، أثار استغراب وسخرية المصريين.

وقالت الوزارة إن الجالية المصرية أطلقت مبادرة للدفاع عن حق مصر في مياه النيل ودعت المصريين إلى التوقيع عليها عبر مواقع التواصل.

وكتبت الوزارة على صفحتها في الفيسبوك وتويتر "نهر النيل لكل شعوب النيل، وحقوقنا كلنا لازم تتحدد من جانب كل الدول المعنية، وأزمة سد النهضة لازم حلها يكون بالتوافق بين مصر، وإثيوبيا، والسودان".

وتوجهت إلى المصريين بالدعوة "دورنا كمصريين إننا نكتب ونأكد على ده، كلنا، على الهاشتاغ".

وفي وقت تجاوب بعض المصريين مع الوزارة، فجرت دعوتها من جانب آخر موجة من السخرية على مواقع التواصل الاجتماعي.

وكتب مغرد ساخرا أن وزارة الهجرة تعلن الحرب على إثيوبيا بهاشتاج

وفشلت المفاوضات بين السودان ومصر وإثيوبيا في ظل إصرار الأخيرة على الإبقاء على موعد ملء السد المقرر في يوليو القادم ما يهدد أمن مصر المائي وتعتبره القاهرة "إعلان حرب".

وبعد تسع سنوات من المفاوضات، لم يتم التوصل إلى أي اتفاق بين الدول المتنازعة ما يضع القاهرة أمام قرارت مصيرية وسط دعوات بين برلمانيين لتدخل أقوى ولو عسكريا.

واستغرب آخرون اكتفاء الحكومة بالتغريد عن الأزمة

وفشلت المفاوضات بين السودان ومصر و إثيوبيا في ظل إصرار الأخيرة على الإبقاء على موعد ملء السد المقرر في يوليو القادم ما يهدد أمن مصر المائي وتعتبره القاهرة "إعلان حرب".

وبعد تسع سنوات من المفاوضات، لم يتم التوصل إلى أي اتفاق بين الدول المتنازعة ما يضع القاهرة أمام قرارت مصيرية وسط دعوات بين برلمانيين لتدخل أقوى ولو عسكريا.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.