المقصود ليس أردوغان نتيجة إن تركيا فى النهاية عضو في حلف الأطلنطى العسكري بزعامة أمريكا كما تقوم امريكا ايضا باستئجار العديد من القواعد الجوية التركية بالإضافة الى وجود ترسانة من الصواريخ النووية الأمريكية على أراضي تركيا.
ولكن المقصود السيسى حتى يتراجع عن صفقات الطائرات الحربية الروسية سو 35 ومنظومة الصواريخ الروسية اس 400 والا. فهل يتراجع السيسى الديكتاتور المفضل للرئيس الامريكى ترامب. خاصة بعد أن هدد وزير الخارجية الأمريكي السيسي علنا بعقوبات أمريكية في حالة إقدامه على إتمام صفقات الأسلحة الروسية الحديثة.
ولا نجد مع مواقف السيسي مع جزيرتى تيران وصنافير وسد النهضة الإثيوبى وعبث تركيا فى ليبيا وعبث اسرائيل في أراضي فلسطين سوى ان نقول ربنا يستر على مصر.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.