رغم سقوط فكر الإخوان الإرهابى. الذي لا يختلف فى بعض مناهجه عن الفكر الشيعى. فيما يتعلق بالتطرف. و الولاء للمرشد الصنم وليس للشعب. والفاشية الدينية وليس للأوطان. إلا ان جانب خطيرا تسلل الى بعض ضعاف الناس ممن لا انتماء وطنى عندهم مثل الاخوان. نحو الولاء للزعيم الصنم وليس للشعب. و للفاشية العسكرية وليس للأوطان. لذا شاهدنا الداعمين المهللين لضياع تيران وصنافير. وحصة مصر فى مياه نهر النيل. وعسكرة وتوريث البلاد على طريقة هتلر. طالما كانت تلك إرادة الزعيم الصنم. ورغبة الفاشية العسكرية. وهو ما رفضه جموع الناس. مع كون الشعب لا يكيل ابدا بمكيالين. مكيال رفض الاستعباد وضياع الحقوق والأوطان مع الفاشية الدينية. ومكيال قبول الاستعباد وضياع الحقوق والأوطان مع الفاشية العسكرية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.