أحابيل جمعية ''جبهة شباب الصحفيين'' الاستهلاكية المشبوهة
فى مثل هذا اليوم قبل سنة نشرت مقال على هذه الصفحة احذر فيه الناس من الوقوع فى شرك ما تسمى ''جبهة شباب الصحفيين'' التى تخصصت فى إصدار بيانات الهجوم بالباطل على المعارضين والدفاع عن الباطل والقمع والاستبداد واعتقال وحبس الصحفيين ونشر حكم القمع والإرهاب ونسب القائمين على اسمها الصورى أنفسهم بالباطل الى شباب الصحفيين وجموع الصحفيين والصحفيين منهم براءة وجاء المقال على الوجة التالى ''[ السؤال الذي يطرحه الناس هو: هل ما تسمى ''جبهة شباب الصحفيين''. التي اعتادت. خاصة بعد تصديق الرئيس عبدالفتاح السيسي. على قانون ''ترويض الصحافة والإعلام''. المسمى ''تنظيم الصحافة والإعلام''. يوم السبت 9 سبتمبر 2018. وحتى أمس الأربعاء 14 أغسطس 2019. على إصدار بيانات الردح على طريقة فلانه قالت وفلانه عملت. ضد بعض المعارضين في المنفى من الصحفيين والإعلاميين. وإرسالها الكترونيا الى كافة وسائل الإعلام المختلفة. التي تقوم فورا بنشرها وإذاعتها وبثها. بدلا من قيامها بالدفاع عن حقوق مصر. وشعب مصر. الديمقراطية والاجتماعية. وحرية الصحافة والإعلام. و الصحفيين المسجونين والمضطهدين. هى جبهة حقيقية بالفعل من الصحفيين وليست جبهة وهمية من عفاريت الصحفيين. لتشيت الناس والصحفيين واشغالهم بالتفاهات عن ما يهم الناس والصحفيين. وإذا كانت حقيقية بالفعل فمن هم اعضائها. والى من ينتمون. ولماذا لم تصدر منذ إنشائها بيان واحد عن تقويض الديمقراطية. وإعادة التوريث. وانتهاك استقلال المؤسسات. والجمع بين السلطات. وعسكرة مصر. وتراجع الحريات العامة. و تهميش وقمع وتقييد حرية الصحافة والإعلام. وسجن واضطهاد العديد من الصحفيين. وتفرغها فقط فى إصدار بيانات الردح العدائية على طريقة فلانه قالت وفلانه عملت. ضد بعض المعارضين في المنفى من الصحفيين والإعلاميين. بدلا من الدفاع عن حقوق مصر والناس والصحفيين. ولماذا جعلتم منهج جبهتكم الغامضة فى تجاهل مشاكل مصر والناس والصحفيين. والاكتفاء بإصدار بيانات سخيفة غارقة فى العبط عن خناقات ومشاجرات وضرب وشلاليت صحفيين وإعلاميين معارضين فى الخارج مع بعضهم. وماذا يهم مصر والناس والصحفيين من شغل الهبل دة. بطلوا لعب عيال وتشتيت الناس والصحفيين فى تغطية خناقات وضرب وشلاليت الصحفيين والإعلاميين المعارضين فى المنفى. واهتموا. إذا كنتم جبهة حقيقية فعلا من شباب الصحفيين. وليست جبهة وهمية من عفاريت الصحفيين. بالدفاع عن حقوق مصر. وشعب مصر. الديمقراطية والاجتماعية. وحرية الصحافة والإعلام. و الصحفيين المسجونين والمضطهدين. ]''.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.