الخميس، 24 سبتمبر 2020

الشعب يريد إسقاط سياسة بيانات الضحك على الناس


الشعب يريد إسقاط سياسة بيانات الضحك على الناس


كان طبيعيا سقوط الرواية البوليسية لوزارة الداخلية عند الناس. عن معركة سجن طرة الدموية الضارية التي دارت مساء أمس الأربعاء 23 سبتمبر وعلم بها الناس. بعد ان قتل فيها 7 أشخاص ضابطين شرطة وفرد أمن و4 متهمين لم تصدر ضدهم أحكام من قضاة الناس. بعد ان فقدت وزارة الداخلية مصداقيتها امام الناس. فى ظل أعمالها القمعية الوحشية ضد الناس. وتواصل سقوط المواطنين قتلى من جراء التعذيب فى أماكن احتجاز الناس. وسلسلة قوانينها الاستبدادية التي تناهض بها الناس. الطوارئ والانترنت والإرهاب والكيانات الإرهابية والمراقبة الشرطية وغيرها من القوانين الاستبدادية التي تهدر بالمخالفة للدستور حقوق الناس. وتقويض الحريات العامة والديمقراطية وتفرض شريعة الغاب على الناس. ولم تتسم يوما بيانات وزارة الداخلية عن أنشطتها الداخلية فى سجونها ومراكز احتجازها بالشفافية مع الناس. وتضمنت كل بياناتها السابقة عن سجونها ومراكز احتجازها التي قتل فى داخلها الناس. قصص و روايات وحكايات نسجت خيوطها الأكاذيب حول مقتل الناس. وكشفت لاحقا تحقيقات النيابة والقضاة و نتائج تشريح الطب الشرعي وأقوال الشهود من المساجين والمحتجزين بأنها تخفي الحقيقة عن الناس. وأن معظم الجناة فيها من رجال الشرطة الذين يبغضون الناس. لذا لم يصدقوا رواية وزارة الداخلية البوليسية الخيالية حول ملابسات قتل 7 أشخاص ضابطين شرطة وفرد أمن و4 متهمين لم تصدر ضدهم أحكام من قضاة الناس. والتي زعمت فيها الداخلية بأن رجال الشرطة الثلاثة سقطوا قتلى مع المتهمين السجناء الأربعة خلال إحباط هروب المتهمين الذين لم تصدر ضدهم أحكام من قضاة الناس. بسبب صعوبة الهرب من سجن شديد الحراسة عبارة عن ثكنة عسكرية تمنع اقتراب الناس. وطالبوا مع خطورة الواقعة وتاكيد الحيدة والشفافية من اجل الصالح العام للناس. قيام محكمة النقض بانتداب قضاة محايدين بعيدا عن النيابة والشرطة لكشف ما تخفيه وزارة الداخلية عن الناس. وهل كانت محاولة هروب من المتهمين فعلا كما زعمت وزارة الداخلية فى بيانها للناس. وكيف تمكن المتهمين من الحصول على الأسلحة والذخيرة التي قتلوا بها ضابطين شرطة وفرد أمن خلال محاولة هروبهم المزعومة من سجن الناس. وما مقدار إهمال ضباط ومسؤولي سجن الناس. وهل هناك مصابين من الجانبين حتى يعلم الناس. وكم عدد المتهمين الذين شاركوا في المعركة الدموية لإحاطة الناس. قولولنا يا عالم اللي بيحصل فى سجن طرة بالضبط عشان يستريح الناس.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.