السبت، 31 أكتوبر 2020

#السيسي_كذاب_اشر

#السيسي_كذاب_اشر

#السيسي_كذاب_اشر

من المؤسف ابتلاء مصر برئيس جمهورية. مشوب شغله للمنصب البطلان. اشتهر بلوى الحقائق وبث الأكاذيب. آخرها زعمة اليوم السبت 31 اكتوبر 2020. قيام الشعب المصرى خلال ثورة 25 يناير 2011 بإحراق 75 كنيسة. وهذا غير صحيح على الإطلاق حيث لم تحرق كنيسة واحدة خلال ثورة 25 يناير. بل كان الشعب المصرى يتخذ العديد من دور العبادة المساجد والكنائس محطات انطلاق لدعم الثورة. وفي مدينة السويس التي انطلقت منها شرارة الثورة المصرية الأولى كان الثوار من المسلمين يحرصون خلال أيام الثورة على أداء صلاة العصر يوميا فى الشارع بجوار كنيسة المخلص الاسقفية الأثرية التى تم بنائها على شكل صليب من احجار البحر الملئ بالاصداف منذ 119 سنة عام 1901 بينما كان الثوار من المسيحيين يحرصون على تشكيل طوقا حول الثوار المسلمين وتأمينهم حتى ينتهوا من صلاتهم. واستمرت الوحدة حتى انتصرت الثورة. فى حين تم حرق نحو 100 كنيسة مصرية على مستوى الجمهورية وفق تقديرات حقوقية و كنسية وليس 75 كنيسة كما يقول السيسي. خلال الفترة من 14 إلى 16 أغسطس 2013. من قبل غوغاء جماعة الإخوان. بعد فض اعتصامى الإخوان فى رابعة والنهضة. كما هو مبين في الفيديو المنشور الذى قمت بتصويره بالسويس صباح باكر يوم 15 أغسطس 2013. وهذا تاريخ محفوظ لا يستطيع السيسى التلاعب فية ونسبة لثورة 25 يناير.  ورغم انتشار الكثير من الهاشتاجات التى تنتقد السيسي على اكاذيبه وعدم مصداقيته. ومنها هاشتاجات #السيسي_كذاب_اشر و #السيسي_كذاب_من_يومة و #السيسي_بيطفح_كذب وغيرها كثير يدور حول الكذب والسيسى. الا ان السيسى لم يتعظ وواصل ترويج وبث أكاذيبه فى مساعيه محاولة الإساءة إلى ثورة 25 يناير التى كان يتمسح بها قبل استيلائه على السلطة وانقلب الى معادي لها خشية ان يحدث لة مثلما حدث لمبارك ويتم خلعة بعد ان سار على نهج مبارك فى العسكرة والتمديد والتوريث والاستبداد والجمع بين السلطات واصطناع الدساتير والقوانين و المجالس والبرلمانات والأحزاب والمؤسسات والمحاكم ونشر حكم القمع والإرهاب وتكديس السجون بعشرات الاف الابرياء. وهذا تاريخ محفوظ لا يستطيع السيسى التلاعب فية ونسبة لثورة 25 يناير.  ورغم انتشار الكثير من الهاشتاجات التى تنتقد السيسي على اكاذيبه وعدم مصداقيته. ومنها هاشتاجات #السيسي_كذاب_اشر و #السيسي_كذاب_من_يومة و #السيسي_بيطفح_كذب وغيرها كثير يدور حول الكذب والسيسى. الا ان السيسى لم يتعظ وواصل ترويج وبث أكاذيبه فى مساعيه محاولة الإساءة إلى ثورة 25 يناير التى كان يتمسح بها قبل استيلائه على السلطة وانقلب الى معادي لها خشية ان يحدث لة مثلما حدث لمبارك ويتم خلعة بعد ان سار على نهج مبارك فى العسكرة والتمديد والتوريث والاستبداد والجمع بين السلطات واصطناع الدساتير والقوانين و المجالس والبرلمانات والأحزاب والمؤسسات والمحاكم ونشر حكم القمع والإرهاب وتكديس السجون بعشرات الاف الابرياء.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.