يوم مسيرات جنود هامان الى مقر الجنرال السيسى لتقديم فروض الطاعة الية قبل الانتخابات الرئاسية 2014
التى أدت الى طمع الجنرال السيسى نتيجة شخصيته فيما يملكه الشعب وقيامة لاحقا بالسطو عليه واعادة استنساخ نظام الجنرال مبارك
فى مثل هذة الفترة قبل 7 سنوات. وبالتحديد يوم الاثنين 28 ابريل 2014. قبل حوالى شهر من اجراء الانتخابات الرئاسية 2014. وقعت احداث ادت الى حد كبير الى طمع الجنرال عبدالفتاح السيسى. نتيجة شخصيته. خلال فترة ترشحه الاول فى الانتخابات الرئاسية. فيما يملكه الشعب وقيامة لاحقا بالسطو عليه. تمثلت فى توجة مسيرات من سائر محافظات الجمهورية تضم كبار فلول واتباع الحزب الوطنى المنحل وتجار العديد من الأحزاب والسياسة والانتهازية. الى مقر حملة الجنرال عبدالفتاح السيسى الانتخابية بفيلا رقم 4 بشارع العروبة بمصر الجديدة. لتقديم فروض الطاعة والولاء والذل والهوان الية. وفتحت مسيرات الدهماء بصيرة الجنرال السيسى العمياء سياسيا من وجود حزب جاهز من الفلول والاتباع والانتهازيين فى انتظاره لاتخاذهم مطية تحت اسم جديد لتحقيق مطامعه بالباطل إذا رغب بعد الانتخابات الرئاسية 2014. فى الانقلاب على الشعب واعادة استنساخ نظام استبدادي أسوأ من نظام الجنرال المخلوع مبارك ونظام الفقية المعزول مرسي وإنهاء دولة استقلال المؤسسات وإقامة دولة الفرد وتمديد وتوريث الحكم لنفسه وعسكرة مصر واصطناع المجالس والبرلمانات والمؤسسات ونشر حكم القمع والإرهاب وتكديس السجون بالمعتقلين الأبرياء. وهو ما حدث لاحقا بالفعل وقام الجنرال السيسى. بتنصيب نفسة كفرعون جديد على شعب مصر وتدمير دستور الشعب وقوانين الشعب واستقلال مؤسسات الشعب وحريات الشعب والمستحقات الديمقراطية لثورة 25 يناير التى قام بها الشعب. بعد ان قدم إليه جنود هامان الفكرة الشيطانية. وجاء المقال على الوجة التالى: ''[ تساءل الناس فى أنحاء مصر. بعد قيام المئات من كبار فلول واتباع الحزب الوطنى المنحل وتجار العديد من الأحزاب والسياسة والانتهازية. بتنظيم مسيرات من كافة أنحاء مصر توجهت الى المقر الانتخابي للجنرال عبدالفتاح السيسى. المرشح الرئاسي في الانتخابات الرئاسية 2014. المقرر إجراؤها خلال الفترة من 26 مايو 2014 – 28 مايو 2014. لتقديم قرابين الهوان وشعوذة الخضوع ودجل الركوع وراية الاستسلام. للجنرال السيسي. حتى قبل إجراء الانتخابات وإعلان نتيجتها. ما هى الخلفية الثقافية والنفسية والأخلاقية الكامنة فى تجاويف عقل هذا الجنرال السيسى القادم من خلف كواليس العسكر. و المختبئة فى روحة. والكامنة في سويداء قلبه. تنتظر اللحظة المواتية للانطلاق. وهل هى شخصية رجل التقوى والورع والتواضع وحب الخير واحترام الشعب ودستور الشعب وقوانين الشعب واستقلال مؤسسات الشعب وحريات الشعب والمستحقات الديمقراطية لثورة 25 يناير التى قام بها الشعب. التى تقمصها الجنرال السيسى وحرص على الظهور بها أمام الناس خلال فترة الانتخابات الرئاسية وهو يتغنى ليل نهار بثورة 25 يناير. اما انه يخفي خلف قناع بساطته الظاهرية وتمسحة فى ثورة 25 يناير وحش في صورة إنسان يتمسكن ويدعى الطيبة والنزاهة والشرف والاخلاص لثورة 25 يناير حتى يتمكن ويرجع الى طبيعته الدموية الراغبة فى احتقار الشعب ودستور الشعب وقوانين الشعب واستقلال مؤسسات الشعب وحريات الشعب والمستحقات الديمقراطية لثورة 25 يناير التى قام بها الشعب. وينتظر حتى يتسلق السلطة و يستولى على مقاليد الحكم حتى ينقلب على أولياء نعمته من الشعب ويدمر دستور الشعب وقوانين الشعب واستقلال مؤسسات الشعب وحريات الشعب والمستحقات الديمقراطية لثورة 25 يناير التى قام بها الشعب. لانة وفق شخصيته الحقيقية سوف يسقط أو لا يسقط فى براثن شياطين مسيرات فلول واتباع الحزب الوطنى المنحل وتجار العديد من الأحزاب والسياسة والانتهازية. وتمثلت مسيرة الهوان عندما توجه اليوم الاثنين 28 أبريل 2014 أسطول سيارات من مدينة السويس فى موكب ضم كبار فلول الحزب الوطنى المنحل وتجار السياسة والانتهازية بالسويس. الى لقاء المرشح الرئاسى الجنرال عبدالفتاح السيسى. بمقر حملته الانتخابية بفيلا رقم 4 بشارع العروبة بمصر الجديدة. لتقديم فروض الطاعة والولاء والذل والهوان الية. بينهم قيادات من الصف الاول والثانى بالحزب الوطنى المنحل بالسويس ومنهم العديد من النواب السابقين بالسويس وبينهم أمين عام سابق للحزب الوطنى المنحل بالسويس. والعديد من تجار الأحزاب والسياسة والانتهازية. وبعض مطاريد الأحزاب الكرتونية بينهم نائب سابق بالسويس. وتزامن معها فى نفس الوقت توجه مسيرات أخرى من كافة محافظات الجمهورية. من فلول وأتباع الحزب الوطنى المنحل وتجار العديد من الأحزاب والسياسة والانتهازية. كأن شيطان خفى قام بالتنسيق معهم ودبر مكيدة مسيرات الذل الجهنمية فى وقت واحد من سائر محافظات الجمهورية. الى مقر الجنرال السيسي. ورغم إدراك وتعلم السيسى من مسيرات الهوان المقدمة إليه من تجار السياسة والانتهازيين وما يعنيه ذلك بالنسبة إليه وما يفتحه امامه من آمال ومطامع وطموحات ابليسية على حساب الذمة والضمير. الا ان السيسى وجد التهرب من لقائهم لدواعى سياسية بحتة حتى لا يخسر فى الوقت الحالى الشعب الذى يحتقر انتهازية هؤلاء الناس وتجارهم بالشعب المصرى مع اى حاكم ونظام. وفوجئت مسيرات فلول الانتهازية المجسدة عند وصولها الى المقر الانتخابى للسيسى قادمة من سائر محافظات الجمهورية بفرار السيسى. وقام باستقبالهم بدلا من السيسى. أحد القائمين على حملة السيسى. وانصرفت وفود الانتهازية من المقر الانتخابى للسيسى عائدة الى أوكارها فى محافظات الجمهورية دون لقاء السيسى بعد ان قدموا الفكرة الشيطانية للسيسى. فى اعادة استنساخ نظام مبارك المخلوع بنفس العصابة ولكن هذة المرة بقيادة السيسى. لذا تساءل الناس ما هى الخلفية الثقافية والنفسية والأخلاقية الكامنة فى تجاويف عقل هذا الجنرال السيسى القادم من خلف كواليس العسكر. لانها بمقتضاها. فى حالة اعلان فوزه في الانتخابات الرئاسية 2014. سوف يعمل بمقتضاها سواء كموظف عام يحترم دستور وقوانين ومؤسسات الشعب ومستحقات ثورة 25 يناير. او سواء كفرعون جديد على شعب مصر سوف يدمر دستور الشعب وقوانين الشعب واستقلال مؤسسات الشعب وحريات الشعب والمستحقات الديمقراطية لثورة 25 يناير التى قام بها الشعب. بعد ان قدم إليه جنود هامان الفكرة الشيطانية. ]''.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.