تصاعد استبداد عصابة جمهورية الحجاز
المطلوب من المجتمع الدولي محاسبة المجرمين من ال سعود القائمين على الحكم فى جمهورية الحجاز، لأنه بغض النظر عن استبدادهم مع الشعب الحجازي، من الغير معقول قيامهم بوضع اسماء المنتقدين استبدادهم من أبناء الدول العربية فى قوائم ترقب الوصول والقبض عليهم عند وصولهم الحجاز لأداء مناسك العمرة أو الحج، واستدراجهم الى الحجاز اذا تطلب الامر، وهو ما يفتح باب وضع الأماكن الإسلامية المقدسة فى الحجاز تحت إشراف الإسلامى الدولى بعيدا عن استبداد عصابة ال سعود، طالما أنها غير امينة عليها وعلى زوارها. بعد أن أفرجت سلطات ال سعود الطاغوتية، أمس الخميس، عن الملحن والمغني اللبناني، سمير صفير، المؤيد للتيار الوطني الحر للرئيس اللبناني ميشال عون وحزب الله اعداء ال سعود، بعد نحو شهر ونصف على اعتقاله بعد استدراجه إلى المملكة، تلبية لدعوة موجهة إليه من أحد المسؤولين في وزارة الإعلام السعودية، ووصل صفير إلى مطار بيروت، قادما مباشرة من سجن ال سعود، دون بروكتة ودون حلق لحيته، لذا ظهر فى التصريحات التى ادلى بها في مطار بيروت كما هو، وأشار صفير إلى أنه تم التحقيق معه سياسيا من قبل 4 محققين وسُئل إذا كان له علاقة بالجناح العسكري لحزب الله وقد قال انة مع الجيش وضد الأحزاب المسلحة، كذلك بالنسبة إلى علاقته مع الرئيس ميشال عون وحزب الله. ولدى سؤاله عمّن أنقذه، أجاب: "الرئيس اللبنانى عون واللواء عباس إبراهيم مدير عام الأمن العام اللبناني وقائد الجيش اللبناني والأجهزة الأمنية اللبنانية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.