صورة اهالى السويس يؤدون صلاة العصر خلال ثورة 25 يناير 2011 فى شارع 26 يوليو الرئيسى بجوار السنترال الدولى عند منطقة النمسا ناصية شارع سعد زغلول. تصوير / عبدالله ضيف
بعد كل تضحيات الشعب المصرى خلال ثورة 25 يناير 2011 وسقوط مئات الشهداء والاف المصابين والمعاقين على مستوى محافظات الجمهورية من اجل تحقيق مستحقات الثورة فى الحريات العامة والديمقراطية والعدالة الاجتماعية والقضائية ياتى حرامى عديم الذمة والضمير ويقوم بسرقة مستحقات الثورة ويعود بالشعب المصرى 100 سنة الى الوراء ويمدد ويورث الحكم لنفسة ويجمع بين السلطات ويعسكر البلاد وينشر حكم القمع والارهاب. قبل ان تلموة لوموا السياسيين الخونة الذين رضخوا راكعين لمطامعة فى مجالس الانس ومكنوة من سرقة الوطن واستعباد الخلائق والعباد بدلا من ان يمنعوة من هتك عرض الناس سياسيا فى نفس الشوارع والطرقات التى شهدت ثورتهم وتضحياتهم وعبادة الخالق فيها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.