اشفق على المخدوعين حتى أن هرولوا فى الشوارع فرحين مهللين هاتفين لعدوهم المبين.
وحتى أن قذفوا من يريد انقاذهم من غيبوبتهم بالطين.
لأنهم فى النهاية ناس غلابة طيبين حتى ان كانوا مغيبين ملهمش فى الطور ولا فى الطحين.
ولكننى انتقد بضراوة النصابين الغشاشين الذين أقاموا أصنام لهم يعبدها من لا ذمة لهم ولا دين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.