بلا شك يرفض الناس تسويق البعض ادعاءات ''شخصية'' عن الزواج مجددا سرا ضد خصومهم قد تكون غير حقيقية. لان أصل الاختلاف يكون بالموضوعية والعقل والمنطق والادلة والبراهين الدامغة من اجل الصالح العام. ولكن تجاهل سواء بخوف او ترفع او حقيقة واقعة تفنيد تلك الادعاءات تأتى بنتيجة عكسية تؤدي الى تسويقها وانتشارها ويعتبرها البعض حقيقة واقعة ويصل الأمر الى حد تدشين هاشتاجات بشأنها.
ومن غير المعقول ان تتصدى حكومة فى الرد على كل صغيرة من الادعاءات العامة و تنفيها لأغراض دعائية بحتة. فى حين تحجم عن الرد على بعض الادعاءات ''الشخصية'' لأنها تمس شخصية كبيرة فى الدولة؟!.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.