لا أيها الناس.
لم يتفشى وباء استمراء الذل والعبودية الى حاكم الناس.
تحت دعاوى الوطنية من أجل تبكيت ضمير سفهاء الناس.
وهي ظاهرة ملعونة موجودة فى كل مكان يتواجد فيه حاكم وناس.
يتظاهر أصحابها بالوطنية وأداء الصلوات الخمس أمام الناس.
ويقومون فى الليل الدامس بتمكين الحاكم اللص من سرقة وطن الناس.
وهم فى النهاية أقلية وصولية انتهازية شيطانية من حثالة الناس.
ولولا ذلك ما قامت ثورتى 25 يناير و 30 يونيو من جموع الناس.
من أجل عبادة خالق الناس وليس عبادة حاكم شيطان وسط الناس.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.