كان طبيعيا فى ظل المناخ الغير طبيعى والقلاقل والاضطرابات والمظاهرات وقتل المتظاهرين المعارضين للاخوان برصاص الشرطة الحى وسحلهم الذى يسود البلاد منذ وضع دستور الاحزاب المتاسلمة الاستبدادى ظهور كل ماهو عجيبا وغريبا ليتمشى مع الوضع الموجود ولذلك لم يستغرب المشاهدون عندما بشرتهم ادارة قناة "الحافظ" عن قرب انتاجها برنامجا جديدا وتقديمة للمشاهدين خلال الايام القادمة تحت مسمى "هاتولي راجل" بدعوى ان تلك الكلمة "هاتولي راجل" صارت خالدة فى التاريخ المصرى بعد ان قالها الشيخ "محمود شعبان" أستاذ البلاغة بجامعة الأزهر وصاحب فتوى شرعية قتل المعارضين للرئيس مرسى اثناء استضافتة فى برنامج احدى الفضائيات لتفسير فتواة ووجد امامة فى الاستديو مذيعة غير محجبة فهب ثائرا غاضبا محتدما امام المذيعة والمخرج والعاملين فى البرنامج وقائلا قولتة الخالدة بصوت جهورى تردد صداة داخل الاستديو واستلفت انظار المارة فى الطريق المجاور "هاتولي راجل", وهكذا حال مصر الان ايها السادة,
لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الجمعة، 15 فبراير 2013
صاحب فتوى قتل المعارضين يقدم برنامج ..هاتولى راجل..
كان طبيعيا فى ظل المناخ الغير طبيعى والقلاقل والاضطرابات والمظاهرات وقتل المتظاهرين المعارضين للاخوان برصاص الشرطة الحى وسحلهم الذى يسود البلاد منذ وضع دستور الاحزاب المتاسلمة الاستبدادى ظهور كل ماهو عجيبا وغريبا ليتمشى مع الوضع الموجود ولذلك لم يستغرب المشاهدون عندما بشرتهم ادارة قناة "الحافظ" عن قرب انتاجها برنامجا جديدا وتقديمة للمشاهدين خلال الايام القادمة تحت مسمى "هاتولي راجل" بدعوى ان تلك الكلمة "هاتولي راجل" صارت خالدة فى التاريخ المصرى بعد ان قالها الشيخ "محمود شعبان" أستاذ البلاغة بجامعة الأزهر وصاحب فتوى شرعية قتل المعارضين للرئيس مرسى اثناء استضافتة فى برنامج احدى الفضائيات لتفسير فتواة ووجد امامة فى الاستديو مذيعة غير محجبة فهب ثائرا غاضبا محتدما امام المذيعة والمخرج والعاملين فى البرنامج وقائلا قولتة الخالدة بصوت جهورى تردد صداة داخل الاستديو واستلفت انظار المارة فى الطريق المجاور "هاتولي راجل", وهكذا حال مصر الان ايها السادة,
الخميس، 14 فبراير 2013
سياسة الاخوان فى ضياع الوقت وضياع مصر
يرى كثيرون بان سياسة اللف والدوران التى تلعبها مؤسسة الرئاسة وجماعة الاخوان مع مبادرة حزب النور للم الشمل هدفها اضاعة الوقت بسياسة المداورة والمحاورة والمخادعة على وهم ان يمل الشعب المصرى من استمرار الاوضاع الاخوانية الاستبدادية على ماهى علية برغم كل مظاهراتة لفرض سياسة الامر الواقع الاخوانية على الشعب المصرى فى النهاية. واكد اصحاب هذا الرائ بان الاخوان واتباعهم من المتعصبين تعاموا عن تكبر وغطرسة وعنجهية وعناد عن حقيقة بان الشعب المصرى لم يعد يتق فى اى وعود اخوانية بعد ان اعتاد الاخوان تنفيذ عكس وعودهم وانقلبهم على الشرعية وانتهاك رئيس الجمهورية المنتمى للاخوان قسمة على الدستور بعد فترة وجيزة من تولية منصبة بفرماناتة الرئاسية الغير شرعية واصرارهم على فرض ارهاصاتهم بطرق شرعية وغير شرعية غير عابئين باى نتائج حوارات وطنية كما فعلوا خلال سلق دستورهم العنصرى وخلال سلق قانون مجلس النواب, وقيامهم باستخدام القوة والبطش والرصاص الحى والسحل لاخماد اصوات المعارضين فى المظاهرات كما كان يفعل النظام المخلوع. والمطلوب الان من الاخوان دون لف او دوران بعد ان صارا الشعب المصرى يفهمهم جيدا الرضوخ دون قيد او شرط ودون سياسة القط والفار ودون مساومات شهبندر التجار الى مطالب الشعب فى تشكيل حكومة انقاذ وطنى من ممثلى قيادات المعارضة والقوى الوطنية مع بعض حلفاء النظام الحاكم واجراء انتخابات رئاسية مبكرة وتجميد العمل بما صار يعرف تاريخيا بدستور جماعة الاخوان وحلفاؤها من الاحزاب المتاسلمة بما يضمة من حوالى 44 مادة دستورية خلافية استبدادية وعنصرية وقمعية وبما لم يحتوية من عشرات المواد التى تصون الحريات العامة للمواطنين والصحافة والاعلام وحقوق الانسان والتى لاتهمش حقوق اى اقليات, وبرغم انة لاجدوى من تهرب الاخوان من الاعتراف بفشل مخططهم لفرض استبدادهم لاءن الوقت ليس فى صالحهم مع استمرار اوضاع القلاقل والاضطرابات فى مصر على ما هى علية واستمرار التدهور الاقتصادى واتجاة مصر نحو الخراب والافلاس واندلاع ثورة جياع لتنضم الى ثورة المظاهرات المستمرة وتهديد مصر بالوقوف فى مفترق طرق بين مخاطر الحرب الاهلية والتقسيم او سقوط نظام حكم الاخوان واتباعة, الا ان الكثيرون يروا بان الاخوان واتباعهم من المتعصبين من اتباع فتاوى قتل المعارضين للاخوان يفضلون وفق مسيرتهم السياسية الغير ناصعة خراب وتدمير مصرعن اعترافهم بكلمة الحق والعدل والرضوخ لارادة الشعب,
يرى كثيرون بان سياسة اللف والدوران التى تلعبها مؤسسة الرئاسة وجماعة الاخوان مع مبادرة حزب النور للم الشمل هدفها اضاعة الوقت بسياسة المداورة والمحاورة والمخادعة على وهم ان يمل الشعب المصرى من استمرار الاوضاع الاخوانية الاستبدادية على ماهى علية برغم كل مظاهراتة لفرض سياسة الامر الواقع الاخوانية على الشعب المصرى فى النهاية. واكد اصحاب هذا الرائ بان الاخوان واتباعهم من المتعصبين تعاموا عن تكبر وغطرسة وعنجهية وعناد عن حقيقة بان الشعب المصرى لم يعد يتق فى اى وعود اخوانية بعد ان اعتاد الاخوان تنفيذ عكس وعودهم وانقلبهم على الشرعية وانتهاك رئيس الجمهورية المنتمى للاخوان قسمة على الدستور بعد فترة وجيزة من تولية منصبة بفرماناتة الرئاسية الغير شرعية واصرارهم على فرض ارهاصاتهم بطرق شرعية وغير شرعية غير عابئين باى نتائج حوارات وطنية كما فعلوا خلال سلق دستورهم العنصرى وخلال سلق قانون مجلس النواب, وقيامهم باستخدام القوة والبطش والرصاص الحى والسحل لاخماد اصوات المعارضين فى المظاهرات كما كان يفعل النظام المخلوع. والمطلوب الان من الاخوان دون لف او دوران بعد ان صارا الشعب المصرى يفهمهم جيدا الرضوخ دون قيد او شرط ودون سياسة القط والفار ودون مساومات شهبندر التجار الى مطالب الشعب فى تشكيل حكومة انقاذ وطنى من ممثلى قيادات المعارضة والقوى الوطنية مع بعض حلفاء النظام الحاكم واجراء انتخابات رئاسية مبكرة وتجميد العمل بما صار يعرف تاريخيا بدستور جماعة الاخوان وحلفاؤها من الاحزاب المتاسلمة بما يضمة من حوالى 44 مادة دستورية خلافية استبدادية وعنصرية وقمعية وبما لم يحتوية من عشرات المواد التى تصون الحريات العامة للمواطنين والصحافة والاعلام وحقوق الانسان والتى لاتهمش حقوق اى اقليات, وبرغم انة لاجدوى من تهرب الاخوان من الاعتراف بفشل مخططهم لفرض استبدادهم لاءن الوقت ليس فى صالحهم مع استمرار اوضاع القلاقل والاضطرابات فى مصر على ما هى علية واستمرار التدهور الاقتصادى واتجاة مصر نحو الخراب والافلاس واندلاع ثورة جياع لتنضم الى ثورة المظاهرات المستمرة وتهديد مصر بالوقوف فى مفترق طرق بين مخاطر الحرب الاهلية والتقسيم او سقوط نظام حكم الاخوان واتباعة, الا ان الكثيرون يروا بان الاخوان واتباعهم من المتعصبين من اتباع فتاوى قتل المعارضين للاخوان يفضلون وفق مسيرتهم السياسية الغير ناصعة خراب وتدمير مصرعن اعترافهم بكلمة الحق والعدل والرضوخ لارادة الشعب,
حظوظ نجل الرئيس ونجل الوزير وتعاسة ملايين العاطلين
http://www.blogger.com/blogger.g?رابط تصريحات الشركة القابضة للمطارات حول تعين نجل رئيس الجمهوريةblogID=7096819343740580997#editor/target=post;postID=1614131030492785532
تفرغت الشركة القابضة للمطارات والملاحة الجوية طوال الاسبوع الحالى المنتهى فى اصدار البيانات والتصريحات التى تنفى وجود شبهات مجاملة ومحاباة فى اختيار عمر محمد مرسى نجل رئيس الجمهورية للعمل بالشركة ضمن 10 مطلوبين للتعيين من بين مئات المتقدمين, وتفرغ المستشار احمد مكى وزير العدل طوال الاسبوع الحالى المنتهى فى اصدار البيانات والتصريحات التى تنفى وجود شبهات مجاملة ومحاباة فى اختيار نجلة المستشار للعمل فى دولة قطر ضمن 19 مستشارا اخرين من بين مئات المتقدمين, وبعيداعن تعينات وفرص وحظوظ نجل الرئيس ونجل الوزير نتساءل اين تعينات وفرص وحظوظ ابناء مصر العظيمة من ملايين العاطلين
متظاهرين اغلقوا ميناء الصيد بالسويس لانعدام الرقابة
قام صباح الخميس 14 فبراير المئات من تجار وبائعى الاسماك بالسويس بمحاصرة باب ميناء الاتكة لسفن الصيد بالسويس واغلاقة بالسيارات وقطع طرق الدخول والخروج منة وشل الميناء تماما ومنع نقل وخروج اى شحنات اسماك للمحافظات احتجاجا ضد انعدام الرقابة والعشوائية فى توزيع حصيلة صيد الاسماك بالسويس وتغاضى المسئولين على حساب حقوق ابناء مدينة السويس, واكد تجار وبائعى الاسماك المحتجين استيلاء كبار المسئولين بالسويس على افخم وارقى انواع الاسماك من كل حصيلة صيد بابخس الاثمان بمعرفة الجهات المنوط بها مراقبة حصيلة صيد الاسماك نظير تغاضيها عن توريد نسب عادلة من الاسماك التى يتم صيدها لمدينة السويس الامرالذى يدفع معظم ملاك السفن فى ظل انعدام الرقابة والعشوائية فى توزيع الاسماك الى تفضيل بيع احسن انواع اسماكهم لوكلاء الفنادق السياحية وتجار الاسماك بالمحافظات المختلفة باعلى الاسعار عن بيعها لتجار وبائعى الاسماك بالسويس الذين توقف حالهم واقتصر حصول المواطنين بالسويس على ادنى انواع الاسماك وباسعار كبيرة.
الأربعاء، 13 فبراير 2013
فضائية اون تى فى تكشف الدور المريب لجهاز الامن الوطنى والشرطة
حقيقة لم يكن ماكشفت عنة فضائية ..أون تى فى... مساء امس الثلاثاء 12 فبرايرعلى لسان شهودا من امناء الشرطة بأن وزارة الداخلية تستعين بالبلطجية والخارجين عن القانون لإرهاب المواطنين وإثارة الشغب فى التظاهرات التى تشهدها البلاد مفاجاءة لى ولمعظم المواطنين. لاءن ذلك ايها السادة ماشاهدتة دواما وشاهدة معى الاف المواطنين خلال قيامى بتغطية مئات المظاهرات بالصور والفيديو اخرها المظاهرات الدامية التى قامت فيها الشرطة بالسويس بقتل 10 مواطنين متظاهرين احدهم جندى على سبيل الخطاء بالرصاص الحى مساء يوم 25 يناير الماضى وتعمدها الانسحاب فى اليوم التالى 26 يناير من انحاء مدينة السويس ومعظم اقسام الشرطة وهروب عشرات المساجين باسلحة الشرطة وظهور مريب للخارجين عن القانون والبلطجية والذين قاموا باعمال شغب وحرق ونهب كانما للتمهيد لبيان مديرية امن السويس الذى صدر مساء يوم 27 يناير والذى زعمت فية بوجود طرف ثالث متمثل فى الخارجين عن القانون هم الذين قاموا بقتل المتظاهرين لمحاولة الشرطة التنصل من تبعة جريمة قتل المتظاهرين مع سبق الاصرار والترصد. كما لم يكن ماكشفت عنة فضائية ..أون تى فى.. من استمرار قيام جهاز الامن الوطنى وريث مقارات جهاز مباحث امن الدولة سرا بنفس ما كان يقوم بة جهاز مباحث امن الدولة خاصة فى ظل ان معظم الضباط العاملين فية هم نفس اباطرة جهاز مباحث امن الدولة المنحل مفاجاءة .. وبلا شك ايها السادة انكم تعلمون بان من بين اهم اسباب قيام الثورة مذابج جهاز مباحث امن الدولة ضد الشعب وسطوة الشرطة ولاتزال هذة الاوضاع قائمة حتى الان بعد ان امتنع نظام حكم الاخوان عن تحقيق اهم اهداف الثورة ومنها اعادة هيكلة وزارة الداخلية وخضوع اعمالها واعمال جهاز الامن الوطنى للرقابة والتفتيش القضائى ومنظمات حقوق الانسان والمجالس النيابية لاءنهم وجدوا بان تنفيذ هذا الشرط ليس فى صالحهم واهدافهم فى تقويض وقمع مظاهرات المواطنين السلمية ضد نظام حكم الاخوان الاستبدادى بنفس طرق الرئيس المخلوع باستخدام جبروت الشرطة ودموية جهاز مباحث امن الدولة المسمى الان باسم شاعرى جديد يتماشى مع سياسة الضحك على الدقون وهو جهاز الامن الوطنى الامر الذى ادى الى سقوط حوالى 80 قتيلا من المتظاهرين برصاص الشرطة الحى بالاضافة الى الاف المصابين خلال الاسابيع القلائل الماضية...
البرادعى..الاخوان نشروا الاكتئاب القومى بعد انحرافهم بمسار الثورة
اكد الدكتور محمد البرادعى بان الثورة المصرية بعد ان انحرف بها الاخوان عن مسارها لتنفيذ اجندتهم الشخصية اصبحت تثير قلق دول العالم بعد ان كانت محط اعجابهم من المصير الغامض المخيف الذى تتوجة بايدى الاخوان الية وينتظر مصر وشعبها مع تنامى القلاقل والاضطرابات والمظاهرات وتدهور احوال البلاد وفشل الاخوان فى ادارة دفة الحكم على كافة المسارات حتى تحول مرداف الامن القومى الى الاكتئاب القومى بعد تقويض الاخوان الاهداف الديمقراطية للثورة المصرية وتسببهم بذلك فى اثارة القلاقل والاضطرابات. جاء ذلك خلال حديث البرادعى مساء امس الثلاثاء 12 فبراير الى فضائية الحياة وذلك المقطع من بين حديث البرادعى المطول
خالد يوسف: شرعية الرئيس إنتهت .. وكاهن اخوانى يرد عليه
واصلت جماعة الاخوان تبجحها ضد كل من يقول كلمة حق, وعندما اكد المخرج السينمائى والناشط السياسي خالد يوسف فى مداخلة على فضائية النهار مساء امس الثلاثاء 12 فبراير بأن النظام الاخوانى القائم ورئيس الجمهورية سقطت شرعيتهم بعد ارتكاب النظام جرائم قتل على الأرض يوميا وسقوط دماء المتظاهرين, وبالتالي فان شرعية الرئيس انتهت. انبرى احد كهنة الاخوان للتطاول على خالد يوسف ووصف حديثة بلغة العشوائيات والتهجم على المعارضة وملايين المتظاهرين يوميا ضد نظام حكم الاخوان ودافع باستماتة عن النظام الاخوانى بعبارات انشائية مطاطة, فاى حوارات وطنية مزعومة تلك التى تصدح عصبة الاخوان رؤوسنا بها ليل نهار,
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)