الجمعة، 26 يوليو 2013

تعاظم ثورة مظاهرات شعب السويس مساء 26 يوليو ضد ارهاب جماعة الاخوان


تعاظم حتشاد عشرات الاف المواطنين فى شوارع وميادين السويس مساء الجمعة 26 يوليو فى ثورة مظاهرات ''لا للعنف والارهاب'' ومنح المتظاهرين خلال مظاهراتهم تفويضا للجيش للقضاء على الارهاب والتصدى للعنف والتخريب وشريعة الغاب وفتل الابرياء الذى يمارسة قيادات جماعة الاخوان المسلمين واتباعهم من الارهابيين وانصارهم منذ خلع الرئيس المعزول مرسى المحبوس بتهمة التخابر, وتكدس فى ميدان الاربعين الاف المواطنين يهتفون على انغام فرق السمسمية على منصة اقيمت بالميدان الاغانى الوطنية ومطالبين من الجيش وضع حد لمساعى نشر الفوضى والعنف والارهاب ومحاولات حرق وتدمير مصر التى تقوم بها جماعة الاخوان المسلمين, كما طالب المتظاهرين باعتبار جماعة الاخوان المسلمين جماعة ارهابية لايهمها سوى مصالح قيادتها الشخصية على حساب مصر وشعب مصر,

رفع صورة لاوباما فى زى ارهابى بميدان الاربعين خلال مظاهرات 26 يوليو ضد الارهاب


رفع المتظاهرين بالسويس بعد ظهر الجمعة 26 يوليو, خلال ثورة مظاهراتهم لتفويض الجيش بمحاربة الارهاب, صورة كبيرة فى ميدان الاربعين للرئيس الامريكى باراك اوباما بلحية ويرتدى زى احد الارهابيين, احتجاجا على موقفة المشين ومحاولتة الضغط على مصر عقب نجاح ثورة الشعب المصرى فى 30 يونيو وخلع مرسى واسقاطة مع عشيرتة الاخوانية, ودعم اوباما جماعة الاخوان طوال فترة هيمنتها على السلطة وبعد خلعها عن سدة الحكم, ووصف المتظاهرين اوباما بانة الراعى الرسمى للارهاب العالمى وعلى راسة جماعة الاخوان المسلمين, واتهموة بعقد صفقة مع الاخوان للاستيلاء مع حماس على سيناء واحبطت ثورة 30 يونيو مؤامراتهم ضد مصر وشعب مصر, كما رفع المتظاهرين فى مواجهة صورة اوباما, صورة الفريق اول عبدالفتاح السيسى وزير الدفاع والانتاج الحربى تحمل عبارات التفويض الشعبى للجيش للقضاء على الارهاب واعمال العنف والقتل التى يرتكبها انصار جماعة الاخوان المسلمين واتباعها من الارهابيين, واقام المتظاهرين منصة بميدان الاربعين للخطابة عليها ضد الارهاب وجماعة الاخوان المسلمين واتباعها من الارهابيين والرئيس الامريكى اوباما عقب الافطار الجماعى فى الميدان,

شعب السويس منح تفويضة للجيش للقضاء على الارهاب فى جمعة 26 يوليو


خرج عشرات الاف المواطنين بالسويس الى شوارع وميادين المحافظة عقب صلاة الجمعة 26 يوليو مباشرة, فى ثورة مظاهرات عارمة ضد العنف والارهاب, واحتشد الالاف من المتظاهرين فى ميدان الاربعين, واعلن جموع المواطنين المتظاهرين بالسويس تاييدهم لدعوة الفريق اول عبدالفتاح السيسى وزير الدفاع والانتاج الحربى لمحاربة الارهاب وتقويض اركانة والقضاء علية, واكدوا منح تفويضهم للجيش للتصدى لاعمال العنف والارهاب التى يقوم بها انصار الرئيس المخلوع مرسى بتحريض من جماعة الاخوان المسلمين لمحاولة فرض رؤيتها الارهابية على جموع الشعب المصرى بالقوة واستخدام العنف واعمال الارهاب وقتل الابرياء وترويع المواطنين وقطع الطرق وتخريب الممتلكات العامة والخاصة تحت ستار الاتجار بالدين وزعمهم نصرتة لاخفاء مصالحهم الشخصية, وندد المتظاهرين باعمال العنف والارهاب وقتل الابرياء وترويع المواطنين وتخريب الممتلكات العامة والخاصة التى نقوم بها جماعة الاخوان المسلمين من خلال تحريض اتباعها بارتكابها دون ضمير, وطالب المتظاهرين بمواجهة الاعمال الارهابية بقوة وحسم واحباط مخطط جماعة الاخوان المسلمين لحرق مصر انتقاما من قيام الشعب المصرى فى ثورة 30 يونيو باسقاطهم عن سدة حكمهم العنصرى الاقصائى وافشال مؤامراتهم لفرض نظام حكم المرشد وولاية الفقية الاستبدادى على جموع الشعب المصرى قوة واقتدارا وارهابا وترويعا,

شيخ الازهر الشريف والبابا يدعوان الشعب المصرى بالوقوف اليوم الجمعة 26 يوليو ضد الارهاب

قبل لحظات وجيزة من بدء فاعليات ثورة مظاهرات الشعب المصرى ضد الارهاب, وخروج عشرات ملايين المصريين لتفويض الجيش بالقضاء على الارهاب واعمال العنف وقتل الابرياء التى يرتكبها انصار جماعة الاخوان المسلمين, طالب كل من الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب, شيخ الأزهر الشريف, والبابا تواضروس الثانى، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، فى بيانين منفصلين صدرا عنهما صباح اليوم الجمعة 26 يوليو, من جموع الشعب المصرى بالخروج اليوم الجمعة 26 يوليو فى مظاهرات حاشدة لدعم سلطة الدولة ضد العنف والارهاب واحباط مساعى حرق وتدمير مصر, واكد الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب, شيخ الأزهر الشريف, فى بيانة الذى تناقلتة وسائل الاعلام,  ''بإنّ الأزهر الشريف وقد استمع إلى دعوة المصريين جميعًا للتعبير عن إرادتهم اليوم الجمعة - فإنه يثق كل الثقة في أن الشعب المصري أيًّا كانت توجهاته وانتماءاته سوف يعبّر عن رأيه بصورة حضاريّة دون انزلاق إلى دائرة العنف أو مستنقع الفوضى. وقال الطيب فى نداء للأمة فى الساعات الأولى من صباح اليوم: "أنّ هذا الشعب العريق لن يخذل مصر الوطن مصر الدين مصر الحضارة، وسيلقي على العالم كلّه درسًا في تحمل المسئوليّة وحسن التعبير عن الرأي". وأضاف الطيب: "يثق الأزهر أيضًا في أنّ مفهوم هذه الدعوة كما أوضحه المتحدّث العسكريّ أنّها دعوة للمصريين جميعًا للوحدة، والتكاتف، ونبذ العنف، والاجتماع على قلب رجل واحد؛ لنبذ العنف والكراهية ودعم قواتهم المسلحة والشرطة المدنية وكافة مؤسسات الدولة؛ للقضاء على كافة أشكال العنف والإرهاب والمخاطر التي تحدق الآن بالبلاد، بل تكاد تحرق كل مكتسبات الثورة المصريّة العظيمة التي لاتزال تبهر العالم بسلميّتها وتحضّرها ورقيّ شعبها. وواصل الطيب: "مرة أخرى شعب مصر العظيم يدعوكم أزهركم الشريف بحق الله عليكم وقدسية الدين لديكم أن تحرصوا كل الحرص على التعبير عن رأيكم بصورة سلميّة تامّة تليق بكم وبمصركم انطلاقا من وطنيتكم الخالصة وأن تجمعوا صفوفكم وتصلحوا ذات بينكم وتوحّدوا كلمتكم وأن تنتبهوا لما يحاك بكم وبوطنكم. واختتم نداءه:"أيها المصريون هبّوا الآن لإنقاذ مصر مما يتربص بها وأنتم قادرون على تجاوز هذه الأزمة وهذه المحنة وتوكّلوا على الله تعالى". وفى نفس الوقت اكد البابا تواضروس الثانى، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، خلال كلمة نشرها صباح اليوم الجمعة 26 يوليو على صفحتة بموقع التواصل الاجتماعى ''تويتر'' ''بإن المسئولية الوطنية للكنيسة القبطية المصرية تدعونا جميعا لتدعيم الإجراءات التي تحمي بلادنا وتحقق حريتنا بلا عنف أو تهور''. وأضاف البابا, ''عاشت مصر سالمة آمنة''. 

ترحيب شعبى واسع بحبس الرئيس المخلوع مرسى بتهم التخابر والعنف فى جمعة ثورة الشعب المصرى ضد الارهاب

 انتشر بسرعة رهيبة الترحيب الشعبى الكبير بين المصريين, بالقرارالذى أصدرة صباح اليوم الجمعة 26 يوليو, المستشار حسن سمير، قاضي التحقيق المنتدب من محكمة استئناف القاهرة, بحبس الرئيس السابق محمد مرسي لمدة 15 يوما احتياطيا، على ذمة التحقيقات التي تجرى معه، وتوجية الية تهم السعي والتخابر مع حركة حماس للقيام بأعمال عدائية في البلاد، والهجوم على المنشآت الشرطية، والضباط والجنود واقتحام السجون المصرية وتخريب مبانيها, ووضع النيران عمدا في سجن وادي النطرون وتمكين السجناء من الهرب, وهروبه شخصيا من السجن وإتلاف الدفاتر والسجلات الخاصة بالسجون, واقتحام أقسام الشرطة وتخريب المباني العامة والأملاك، وقتل بعض السجناء والضباط والجنود عمدا مع سبق الإصرار، واختطاف بعض الضباط والجنود, وانتشرت على مواقع التواصل الاجتماعى عبارات الترحيب بالقرار وتناقلت وسائل الاعلام رصدها للترحيب الشعبى الواسع بالقرار, خاصة بعد صدورة قبل ساعات معدودات من بدء فعاليات ثورة مظاهرة الشعب المصرى اليوم 26 يوليو فى جمعة ''لا للعنف والارهاب'' لاعلان تاييدهم لدعوة الفريق اول عبدالفتاح السيسى وزير الدفاع والانتاج الحربى لمحاربة الارهاب وتقويض اركانة والقضاء علية, ومنح تفويضهم للجيش للتصدى لاعمال العنف والارهاب التى يقوم بها انصار الرئيس المخلوع محمد مرسى بتحريض من جماعة الاخوان المسلمين لمحاولة فرض رؤيتها الارهابية على جموع الشعب المصرى بالقوة واستخدام العنف واعمال الارهاب وقتل الابرياء وترويع المواطنين وقطع الطرق وتخريب الممتلكات العامة والخاصة تحت ستار الاتجار بالدين وزعمهم نصرتة لاخفاء مصالحهم الشخصية,

الخميس، 25 يوليو 2013

غدا الجمعة 26 يوليو احتشاد عشرات ملايين الشعب المصرى فى الشوارع والميادين ضد الارهاب والدول الراعية لة



غد الجمعة 26 يوليو يوم وطنيا خالدا جديدا فى تاريخ الشعب المصرى عندما يخرج بعشرات الملايين الى الشوارع والميادين ليؤكد رفضة ابتزاز الجبناء والارهابيين ومحاولتهم نشر الفوضى والارهاب وقيامهم بخسة وغدر باغتيال واصابة الابرياء, ويمنح صكا شعبيا وتفويضا وطنيا لقواتة المسلحة وشرطتة الوطنية لمحاربة الارهاب والقضاء علية ويسطر بحروف من ذهب ملحمة وطنية جديدة فى سجل بطولاتة, والارهابى جبان بطبعة يستاسد على الحليم توهما بضعفة لمحاولة ابتزازة, والغدر اهم سماتة وقتل الابرياء غيلة اسعد امانية ويفر هاربا مذعورا مرتعبا عندما يجد امامة ردا جسورا ضد اعمالة الشريرة, غدا الجمعة 26 يوليو ثورة وطنية جديدة للشعب المصرى ولكنها هذة المرة للقضاء على الارهاب بعد ان قام الشعب المصرى خلال ثورتين متتاليتين بالقضاء على انظمة حكم الاستبداد, غدا الجمعة 26 يوليو سيقوم عشرات ملايين الشعب المصرى برفع غطاء الاختباء عن الارهابيين واسقاط عنجهية الدول الراعية لارهاب جماعة الاخوان المسلمين وشراذمها وعلى راسها الولايات المتحدة الامريكية, بعد ضياع اخس صفقة مشبوهة فى تاريخ الاثام البشرية بينها مع الاخوان للاستيلاء على اراضى سيناء وبيع حماس القضية الفلسطينية ومحاربة مصر للاستيلاء على سيناء بدلا من محاربة اسرائيل لاسترداد الاراضى الفلسطينية المحتلة, غدا الجمعة 26 يوليو يخرج الشعب المصرى بعشرات الملايين ليقول باعدادة كلمتة الفاصلة ضد الارهاب وضد دول رعاية الارهاب,

شرارة مظاهرات 26 يوليو2013 بالسويس للقضاء على ارهاب جماعة الاخوان (قائمة تشغيل)


ترصد المقاطع احداث عنف وارهاب جماعة الاخوان المسلمين بمدينة السويس لحرق وتدمير مصر انتقاما من الشعب المصرى بعد انتصار ثورة 30 يونيو 2013 وخلع محمد مرسى عن سدة حكم االمرشد الاستبدادى واسقاطة مع عشيرتة الاخوانية وادت لدعاوى مظاهرات 26 يوليو لتفويض الجيش بالقضاء على الارهاب