لست الديمقراطية رجسا من أعمال الشيطان كما يروج الطغاة. بل هى عبق الحياة الكريمة التى بدونها تتحول الى استعباد واسترقاق. والحاكم الى فرعون. وحكومته الى سجان. وحاشيته الى زبانية. والمواطنين الى اصفار عليهم السمع والطاعة. والا حق عليهم القصاص.
الثلاثاء، 30 يوليو 2013
الشعب يطالب بتقويض اركان الارهاب فى رابعة والنهضة واسقاط مؤامرات المخابرات الامريكية
هل نجحت خدعة المخابرات الامريكية والانجليزية والتركية والقطرية المشتركة عن طريق المدعوة كاترين اشتون المفاوضة السامية للبرلمان الاوربى والسفيرة الامريكية العميلة ووزير خارجية امريكا وحملات الضغوط والترهيب والوعيد الامريكية والاوربية فى تاجيل اقتحام وتقويض اوكار الارهاب فى رابعة العدوية والنهضة, وهل المطلوب العمل بوجهة نظر المخابرات الاجنبية واجندتها وتدخلها فى شئون مصر الداخلية, ام العمل بوجهة نظر الشعب الذى منح حوالى 40 مليون مصرى تفويضة للجيش يوم 26 يوليو للقضاء على الارهاب, انة شرك اعدتة المخابرات الامريكية والانجليزية لمصر لحساب الاخوان ويهدف للابقاء على اعتصام رابعة والنهضة لتصدير منة الارهاب الى كل انحاء مصر ولجعلها لاحقا بتواطئ اوربى محمية ودولة داخل الدولة على غرار الفتيكان لجماعة الاخوان المسلمين ومهدد بالاعتراف بها من الدول صاحبة الدسيسة, اوقفوا هذا التهريج وليفعل المهددون مايشاؤن وقوضوا اوكار الارهاب فى رابعة العدوية والنهضة على رؤوس اصحابها من الارهابيين, وليسقط مايشاء من المجرمين والارهابيين فى رابعة والنهضة التى تحولت الى مخازن ترسانات اسلحة, وليعلم الجبناء فى كل مكان بان الشعب المصرى لن يرضى عن تهرب الخونة والعملاء والمجرمين من جماعة الاخوان المسلمين من دفع الثمن عن جرائمهم ولن يحصلوا على مايسمى الخروج الامن لهم, سارعوا ايها السادة بتقويض صروح الارهاب فى مصر وديسوا بنعالكم الشراك المنصوبة اليكم من اعداء مصر الاجانب والا ماقيمة اذن حصولكم على تفويض 40 مليون مصرى للقضاء على الارهاب, وباب المصالحة والمفاوضات مفتوح بدون وجود اوكار الارهاب فى رابعة والنهضة
الأحد، 28 يوليو 2013
تعاظم مطالب الشعب بتنويع مصادر السلاح ورفض المعونة ردا على الدسائس الامريكية
ليس عيبا اذا تقدمت مصر الان بطلبات سلاح الى روسيا والصين وكوريا الشمالية بديلا عن قيام مولانا الشيخ باراك اوباما بتعليق ارسال 4 طائرات فانتوم امريكية فى موعدها المقرر بعد غدا الثلاثاء 30 يوليو, وبعد قيام تابعتها انجلترا بتجميد بعض مبيعات السلاح الهزيلة المقررة لمصر, خاصة وانهما كانا اول من عض يد مصر التى امتدت اليهم بالحسنى, وتهدد امريكا عبر الجاسوسة المسماة بالسفيرة الامريكية بالقاهرة باتخاذ اجراءات تصعيدية ضد مصر فى محافل مختلفة بتواطوء حلفاؤها برغم انها كانت تصف مصر فى الماضى بحليفتها الاستراتيجية فى الشرق الاوسط, فى حين نجد فى الجانب المقابل روسيا والصين يستخدمان حق الفيتو مرارا وتكرارا لمنع الهيمنة على كوريا الشمالية وايران وسوريا, ووصلت البجاحة بامريكا الى حد التهديد بين وقت واخر بوقف فتات مايسمى بالمعونة الامريكية, وهو امرا غريبا بغض النظر عن مزاعم القوانين الامريكية لاءن المعونة الامريكية المتواضعة جزءا اساسيا تم اقرارة مع معاهدة كامب ديفيد, وتجميدة يعنى عمليا تجميد معاهدة كامب ديفيد, وهو ماعبر عنة صراحة بنيامين نتنياهو رئيس وزراء اسرائيل فى تصريحات صحفية اعلنها خلال الاسبوع الاول من شهر يوليو ليس حبا فى مصر بل باقرارة حقيقة واقعة ''بان المعونة الامريكية لمصر من ضمن اسس معاهدة كامب ديفيد وليس فى صالح اسرائيل قيام الادارة الامريكية بوقفها'' والمطلوب تنويع مصادر السلاح المصرى من دول العالم التى لديها احتياجات مصر, وان تكون مصر دولة محايدة تماما بعلاقات متوازية مع دول العالم التى تحترم ارادة الشعب المصرى, ويجب مسارعة مصر باعلان وقف كافة برامج التعاون الاستراتيجى مع الولايات المتحدة الامريكية ومنها مايسمى مناورات النجم الساطع التى تجرى بصفة دورية منتظمة بين قوات مصرية وامريكية, وحقيقة الشعب المصرى يطالب منذ سنوات باعادة النظر فى معاهدة السلام المصرية الاسرائيلية لتمكين القوات المصرية من التواجد على الدوام فى كافة مناطق سيناء بعد ان استغلت حماس وجماعة الاخوان ضعف التواجد الامنى فى نشر الارهابيين فيها, ومن هذا المنطلق وبعد المواقف العدائية للادارة الامريكية ضد الشعب المصرى وثورتة الوطنية فى 30 يونيو, تعالت مطالب المصريين المطالبة باعادة النظر فى العلاقات الامريكية المصرية بعد ان جنت امريكا على نفسها براقش, نحن مقبلين بين لحظة واخرى على حرب فاصلة ضد الارهاب بعد ان فوض حوالى 35 مليون مصرى الجيش بذلك ولن يشغلنا كثيرا تحول الاصدقاء الى اعداء لكونهم فى النهاية هم الخاسرون مصر وريادتها وتاثيرها فى المنطقة وما يحدث فيها سيعم لاحقا ان اجلا او عاجلا على جميع دول الشرق الاوسط وربما يفسر هذا فزع ورعب بعض حكام الشرق الاوسط الذين اتخذوا من الدين تجارة لتحقيق مصالح شخصية واهداف طائفية تحقق مطامعهم الاستبدادية,
ليس عيبا اذا تقدمت مصر الان بطلبات سلاح الى روسيا والصين وكوريا الشمالية بديلا عن قيام مولانا الشيخ باراك اوباما بتعليق ارسال 4 طائرات فانتوم امريكية فى موعدها المقرر بعد غدا الثلاثاء 30 يوليو, وبعد قيام تابعتها انجلترا بتجميد بعض مبيعات السلاح الهزيلة المقررة لمصر, خاصة وانهما كانا اول من عض يد مصر التى امتدت اليهم بالحسنى, وتهدد امريكا عبر الجاسوسة المسماة بالسفيرة الامريكية بالقاهرة باتخاذ اجراءات تصعيدية ضد مصر فى محافل مختلفة بتواطوء حلفاؤها برغم انها كانت تصف مصر فى الماضى بحليفتها الاستراتيجية فى الشرق الاوسط, فى حين نجد فى الجانب المقابل روسيا والصين يستخدمان حق الفيتو مرارا وتكرارا لمنع الهيمنة على كوريا الشمالية وايران وسوريا, ووصلت البجاحة بامريكا الى حد التهديد بين وقت واخر بوقف فتات مايسمى بالمعونة الامريكية, وهو امرا غريبا بغض النظر عن مزاعم القوانين الامريكية لاءن المعونة الامريكية المتواضعة جزءا اساسيا تم اقرارة مع معاهدة كامب ديفيد, وتجميدة يعنى عمليا تجميد معاهدة كامب ديفيد, وهو ماعبر عنة صراحة بنيامين نتنياهو رئيس وزراء اسرائيل فى تصريحات صحفية اعلنها خلال الاسبوع الاول من شهر يوليو ليس حبا فى مصر بل باقرارة حقيقة واقعة ''بان المعونة الامريكية لمصر من ضمن اسس معاهدة كامب ديفيد وليس فى صالح اسرائيل قيام الادارة الامريكية بوقفها'' والمطلوب تنويع مصادر السلاح المصرى من دول العالم التى لديها احتياجات مصر, وان تكون مصر دولة محايدة تماما بعلاقات متوازية مع دول العالم التى تحترم ارادة الشعب المصرى, ويجب مسارعة مصر باعلان وقف كافة برامج التعاون الاستراتيجى مع الولايات المتحدة الامريكية ومنها مايسمى مناورات النجم الساطع التى تجرى بصفة دورية منتظمة بين قوات مصرية وامريكية, وحقيقة الشعب المصرى يطالب منذ سنوات باعادة النظر فى معاهدة السلام المصرية الاسرائيلية لتمكين القوات المصرية من التواجد على الدوام فى كافة مناطق سيناء بعد ان استغلت حماس وجماعة الاخوان ضعف التواجد الامنى فى نشر الارهابيين فيها, ومن هذا المنطلق وبعد المواقف العدائية للادارة الامريكية ضد الشعب المصرى وثورتة الوطنية فى 30 يونيو, تعالت مطالب المصريين المطالبة باعادة النظر فى العلاقات الامريكية المصرية بعد ان جنت امريكا على نفسها براقش, نحن مقبلين بين لحظة واخرى على حرب فاصلة ضد الارهاب بعد ان فوض حوالى 35 مليون مصرى الجيش بذلك ولن يشغلنا كثيرا تحول الاصدقاء الى اعداء لكونهم فى النهاية هم الخاسرون مصر وريادتها وتاثيرها فى المنطقة وما يحدث فيها سيعم لاحقا ان اجلا او عاجلا على جميع دول الشرق الاوسط وربما يفسر هذا فزع ورعب بعض حكام الشرق الاوسط الذين اتخذوا من الدين تجارة لتحقيق مصالح شخصية واهداف طائفية تحقق مطامعهم الاستبدادية,
حيلة الاخوان لتقويض مطالب 35 مايون مصرى الى الجيش بفض اعتصام رابعة والنهضة
رحم اللة الضحايا الذين لقوا مصرعهم غيلة وخسة وغدر برصاص انصارهم من جماعة الاخوان المسلمين الخرطوش والحى عند اطراف منطقة رابعة العدوية مساء امس الاول الجمعة 26 يوليو, وكما هو معروف عن منهج الاخوان يمثل انصارهم من البسطاء المغرر بهم هدفا قابلا للاستهلاك باوامر قيادات جماعة الاخوان المسلمين لتحقيق اهداف خبيئة, وكشفت التحقيقات الاولية فى المخطط الاخوانى الاخير ضد اتباعة عن قيام قيادات الاخوان ومنهم الارهابى المدعو صفوت حجازى بالصعود الى خشبة المسرح الاخوانى فى منطقة رابعة العدوية بعد ان اذهلهم مشهد نزول 35 مليون مصرى الى الشوارع والميادين لمنح الجيش التفويض اللازم للقضاء على الارهاب, ومخاوفهم من مسارعة الجيش بهدم اوكارهم فى رابعة العدوية والنهضة والقبض عليهم, ومسارعتهم بتحريض انصارهم الموجودين من على خشبة مسرح رابعة, على قطع طريق النصر وكوبرى اكتوبر لاستدراج الشرطة والدخول فى معارك معها, وقاموا وسط غاز الشرطة باطلاق الرصاص على انصارهم من الخلف واتهام الشرطة بقتلهم واثارة الضجيج المفتعل خلال اتصالاتهم مع الصحافة الاجنبية بمزاعم غير حقيقية عن استخدام الشرطة القوة المفرطة ضدهم, وقاموا بحوادث مشابهة فى عدد من المناطق والمحافظات, بهدف حدوث اتصالات من بعض تلك الدول مع السلطات المصرية لحثها فى تدخل سافر استنادا على كلمات هزلية شفهية من مجرمين هاربين من العدالة ومختبئين وسط انصارهم فى رابعة العدوية, على مايسمى التحلى باقصى درجات ضبط النفس ومحاولة منعها من تقويض صروح الارهاب الاخوانى فى منطقة رابعة العدوية والنهضة برغم حصول الجيش على التفويض اللازم من 35 مليون مصرى, وبالفعل سارعت عدد من الدول باطلاق التصريحات العنترية ضد مصر ومنها وزير الخارجية الامريكى ورئيس وزراء تركيا الذى دخل التاريخ من اقذر ابوابة بعد ان وصف شعبة من المعارضين لنظام حكمة بالجرذان التى تخرج من جحورها لاثارة الفوضى, ووزير خارجية بريطانيا والمفوضية السامية للبرلمان الاوربى, وهكذا ضحى الاخوان بحوالى 60 قتيلا من انصارهم قاموا من خلال فرق سوداء لديهم باطلاق الرصاص عليهم من الخلف لتقويض تفويض 35 مليون مصرى للجيش بمحاربة الارهاب ومنع الجيش والشرطة من فض اعتصامهم فى اوكار الارهاب برابعة العدوية والنهضة, وتعامى هؤلاء بان حقائق خدعتهم تكشفها التحقيقات اولا باول ومن يريد ان يتفهمها اهلا وسهلا ومن يريد لغرض فى نفس يعقوب ان يتبع ضلال الارهابيين فتلك رغبتة ولكن عليهم ان بغربوا عنا ويدعون السلطات المصرية تقوض حصون الارهاب بعد صولها على تفويض 35 مليون مصرى,
تفويض 35 مليون مصرى للجيش بالقضاء على الارهاب ليس بعدة انتظار
اكدت مظاهرات الشعب المصرى يوم 26 يوليو وقوفة بقوة وحسم مع قواتة المسلحة فى الحرب على الارهاب حتى القضاء علية, ولكن القضاء على جذور الارهاب ومحرضية وجانب كبير من القائمين بة لن يتم فى حالة استمرار وجود اوكار الارهاب والتحريض واحتجاز الابرياء وتعذيبهم وقتلهم الموجودة فى منطقة رابعة العدوية وميدان النهضة وبعض محافظات الجمهورية, ولم تسمح دولة فى العالم باقامة دول ارهابية فى تقاطع اشارات المرور الخاصة بها حتى نسمح لجماعة الاخوان المسلمين باقامتها فى رابعة العدوية والنهضة وبعض المحافظات, والمطلوب الان بعد حصول الجيش على التفويض اللازم من حوالى 35 مليون مصرى يوم 26 يوليو 2013 لمحاربة الارهاب وفق تقييم جهاز التعبئة والاحصاء, سرعة تقويض اركان الارهاب تلك بعد اعطاء منحة للموجودين فيها للخروج منها قبل مداهمتها خاصة بعد ان تقدم مئات السكان والمواطنين ببلاغات ضدهم وبعد مواصلة اذناب الارهاب فى اقامة الخنادق والتحصينات والتدريبات العسكرية وجلب الاسلحة الثقيلة والنارية والذخائر المختلفة لاوكار اعتصامهم, اهدموا اوكار الارهاب على رؤوس اصحابها الذين يريدون ان يهدموا مصر على رؤوس شعبها,
وزير داخلية مصر وافكارة الاعجوبة بين الخيال والواقع
استغل الوزير الخائب فى اداء مهام منصبة والدموى فى تعاملة مع خصومة والمتلون فى منهجة والقادر على العمل مع اى نظام ونقيضة بنفس الحمية والحماس المدعو اللواء محمد ابرهيم وزير الداخلية, التفويض الذى منحة الشعب المصرى لقواتة المسلحة يوم 26 يوليو لمحاربة الارهاب, واطل وزير الداخلية على الشعب المصرى بطلعتة العدائية امس السبت 27 يوليو ليعلن دون ان يرمش لة جفن إنشاء مايسمى إدارة مكافحة النشاط السياسي والديني بوزارة الداخلية، على وهم ان يعود بذلك جهاز مباحث امن الدولة المنحل بارادة الشعب المصرى خلال ثورة 25 يناير 2011, ليطل على الشعب المصرى من جديد تحت مسمى ادارة مكافحة النشاط السياسى والدينى, بعد ان قام بدور المحلل فترة من الوقت مايسمى جهاز الامن الوطنى الذى احتل مبانى جهاز مباحث امن الدولة المنحل عقب ثورة 25 يناير2011, حتى جاء الدور على مايسمى ادارة مكافحة النشاط السياسى والدينى لتحتل نفس المبانى ونفس المنهج, وعموما ايا كانت المسميات التى يبغى بها مولانا اللواء محمد ابراهيم, والذى اعرفة منذ كان معاونا للمباحث, اعادة جهاز مباحث امن الدولة تحت دعاوى مكافحة الارهاب, فهذا مستحيل بعد ان كان جهاز مباحث امن الدولة المسمار الاول فى نعش نظام مبارك, كما كان قرار حلة نابعا من ارادة الشعب المصرى ولن يستطيع اى كائنا اى كائن او وزير داخلية تقويض هذة الارادة تحت اى دعاوى او مسميات, بالاضافة الى ان مولانا اللواء محمد ابراهيم تناسى بان اهم اهداف ثورة 25 يناير التى لم تتحقق وقامت ثورة 30 يونيو لتحقيقها تتمثل فى اعادة هيكلة جهاز الشرطة وادارتة المختلفة وفق منظور ديمقراطى سليم ومنها مايسمى جهاز الامن الوطنى وريث جهاز مباحث امن الدولة والذى وجد وزير الداخلية وريثا جديدا لة يسمى ادارة مكافحة النشاط السياسى والدينى وكانما كان النشاط السياسى والدينى يحتاج الى مكافحة وليس التطرف والعنف والارهاب, وكانت من بين اهم النقاط التى حددها الشعب المصرى نظير عدم هدم وتقويض مبانى جهاز مباحث امن الدولة المنحل على مستوى محافظات الجمهورية وتحويلها الى خرائب بعد ان تقدم مسئولى وزارة الداخلية بشفائع لبقائها تحت مسمى جهاز الامن الوطنى ليحل بكوادر جديدة محل مباحث امن الدولة لمكافحة الارهاب, تتمثل فى وضع الجهاز الجديد ايا كان اسمة مع عدد من الادارات الامنية بوزارة الداخلية تحت اشراف ومتابعة التفتيش القضائى عن طريق قضاة منتدبون بمعرفة الجمعيات العمومية بمحكمة النقض للمتابعة والتفتيش على كل اعمالة بصفة يومية ومتابعة دائمة وتفتيش مفاجئ, لضمان عدم خروج الجهاز الجديد بغض النظر عن مسمياتة المختلفة عن العدل والقانون, وعدم عودة جهاز مباحث امن الدولة المنحل لينخر فى المجتمع من جديد تحت اى مسمى, واذا كان وزير الداخلية غير قادر بالقانون عن التصدى للارهاب فليرحل عن منصبة غير ماسوف علية ولكن من غير المعقول قيامة باجهادة قريحتة ليل نهار شهور طوال ليخرج علينا فى النهاية بفكرتة النيرة فى ايجادة مسمى جديد لجهاز مباحث امن الدولة المنحل يتماشى مع الموضة,
الجمعة، 26 يوليو 2013
شلل السويس مساء 26 يوليو بسبب احتشاد 200 الف متظاهرا فى الشوارع ضد ارهاب الاخوان
حسم احتشاد حوالى 200 الف متظاهرا فى شوارع وميادين السويس مساء الجمعة 26 يوليو عقب صلاة التراويح الموقف تماما ضد الارهاب بعد تفويض المتظاهرين الجيش بمحاربة الارهاب والقضاء علية, واصيب وسط مدينة السويس بالشلل تماما بطول شارع الجيش الرئيسى والشوارع المتفرعة بداية من عند حى الاربعين ومرورا بحى السويس وحتى مدخل كورنيش السويس ومدينة بورتوفيق نتيجة تكدس المتظاهرين فى الشوارع والميادين ضد الارهاب وتحول ميدان الاربعين الى مركزا لتحرك المتظاهرين فى كافة شوارع وميادين السويس, وطالب المتظاهرين الجيش بوضع حد لعمليات الارهاب وقتل الابرياء والتصدى لعنف جماعة الاخوان المسلمين واحباط محاولتها حرق مصر بعد ان قال الشعب المصرى كلمتة الفاصلة وفوض الجيش ضد ارهاب جماعة الاخوان المسلمين وحلفائها من حركة حماس وحزب الله وباقى الارهابيين من خريجى السجون عن ارتكابهم عمليات ارهابية سابقة,
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)